أحمد اسماعيل
05-28-2009, 10:57 PM
http://www.aadd2.com/up/pics/uploads/ef4a01185b.jpg (http://www.aadd2.com/up/pics)
ثمة أمور لاتعرف لها بداية معينة ولا تاريخ محدد لأنها تبدأ في كل لحظة يحدث أن تراها فيها!
*
لست ناقمة على القدر أبداً , ولست ساخطة علي اليوم الذي جمعني بك بتاتاً بل أني ممتنة له
كثيراً وجداً لدرجة التى أشعر فيها بأنه رفع قدري عليا عندما خصني بك ذات يوم , أنت الآن
تعكس صورة ما لي , أنت الآن تتجسد بروحي العذبة في زاوية ما من قلبي , القدر منحك لي ولا
أنفكاك منك , أنت بداخلي يصعب على أن أشرح لك (كيف أنت بداخلي ) لكن ويم الله أنه لامر
عظيم أن تكون بداخلي ؟!!
*
حين أبحث عن نقطة فاصلة في حياتي ..أجدك
حين أحث عن لحظة اللذة في حياتي ..أجدك
حين أبحث عن أجمل مافي حياتي ..أجدك
ثمة أمور تحدث لنا في حياتنا تتوقف عندها محطة الحياة ولو كانت تسير, وأنت كنت حدث حياتي
الأجمل والمؤلم منذ أن عقد لنا القدر موعد وأنا كنت سعيدة بك إلى حدود السماء السابعه بل أني
بالغت وطلبت من الله سقف سماء ثامنة يخصنا به إذا ضاقت بنا الأرض وكان لنا ذلك , وطرنا
بخفة برعشة حب, برجفة شوق , إلى عنان سماء ثامنة كنت أتجاهل فيه دوي قلبي الوجل من
لحظة يداهمنا فيها الفقد والرحيل ولأنه الرحيل كان الوجة الآخر لنا .. كانت المأساة الكبرى
تنتظرنا!
*
ماذا لو لم ألتقى بك؟
ماذا لو لم يكن لك في قلبي نصيب؟
ماذا لو لم تختزل ذاكرتي صورتك؟
ماذا لو لم تعترف بك حياتي؟
ماذا لو لم أضحك بين ذراعك؟
ماذا لو لم أبكي على عتبة غيابك؟
ماذا لو لم أحبك؟
ماذا لو لم أكن طفلة قلبك المدللــه؟!!
أي قدر كان ينتظرني بدونك؟!!
*
تقول أحلام مستغانمي """""كل متعة لاتزيدنا الا جوعاً "
وعلينا الآن أن نجرب لذة الأمتناع لنتصالح مع أجسادنا
لنعرف كيف نعيش داخلها عندما لانكون معاً؟!!""""""
وأنا وأنت نمتلك ذاكره واحد ه تعج بتفاصيل مشتركة وممتزجة جداً
الأمر ليس أمر حب عابر ولا شهوة سرير ولا قبلات شوق مبتذله
الرباط المتوج فيما بينا وبينك أسمى من حب كهذا
أنا أرتدك لي كالروح في الجسد
أرتدك أباً لطفولتي
وسيداً لقلبي
ووصياً على عاطفتي
أرتدك من أول معنى للحب إلى آخره أن كان له آخر
أن لا أعرف كيف أتصالح مع غيابك؟
لا أعرف
لا أعرف
لا أعرف
" أحساس راقى لى جداً "
ثمة أمور لاتعرف لها بداية معينة ولا تاريخ محدد لأنها تبدأ في كل لحظة يحدث أن تراها فيها!
*
لست ناقمة على القدر أبداً , ولست ساخطة علي اليوم الذي جمعني بك بتاتاً بل أني ممتنة له
كثيراً وجداً لدرجة التى أشعر فيها بأنه رفع قدري عليا عندما خصني بك ذات يوم , أنت الآن
تعكس صورة ما لي , أنت الآن تتجسد بروحي العذبة في زاوية ما من قلبي , القدر منحك لي ولا
أنفكاك منك , أنت بداخلي يصعب على أن أشرح لك (كيف أنت بداخلي ) لكن ويم الله أنه لامر
عظيم أن تكون بداخلي ؟!!
*
حين أبحث عن نقطة فاصلة في حياتي ..أجدك
حين أحث عن لحظة اللذة في حياتي ..أجدك
حين أبحث عن أجمل مافي حياتي ..أجدك
ثمة أمور تحدث لنا في حياتنا تتوقف عندها محطة الحياة ولو كانت تسير, وأنت كنت حدث حياتي
الأجمل والمؤلم منذ أن عقد لنا القدر موعد وأنا كنت سعيدة بك إلى حدود السماء السابعه بل أني
بالغت وطلبت من الله سقف سماء ثامنة يخصنا به إذا ضاقت بنا الأرض وكان لنا ذلك , وطرنا
بخفة برعشة حب, برجفة شوق , إلى عنان سماء ثامنة كنت أتجاهل فيه دوي قلبي الوجل من
لحظة يداهمنا فيها الفقد والرحيل ولأنه الرحيل كان الوجة الآخر لنا .. كانت المأساة الكبرى
تنتظرنا!
*
ماذا لو لم ألتقى بك؟
ماذا لو لم يكن لك في قلبي نصيب؟
ماذا لو لم تختزل ذاكرتي صورتك؟
ماذا لو لم تعترف بك حياتي؟
ماذا لو لم أضحك بين ذراعك؟
ماذا لو لم أبكي على عتبة غيابك؟
ماذا لو لم أحبك؟
ماذا لو لم أكن طفلة قلبك المدللــه؟!!
أي قدر كان ينتظرني بدونك؟!!
*
تقول أحلام مستغانمي """""كل متعة لاتزيدنا الا جوعاً "
وعلينا الآن أن نجرب لذة الأمتناع لنتصالح مع أجسادنا
لنعرف كيف نعيش داخلها عندما لانكون معاً؟!!""""""
وأنا وأنت نمتلك ذاكره واحد ه تعج بتفاصيل مشتركة وممتزجة جداً
الأمر ليس أمر حب عابر ولا شهوة سرير ولا قبلات شوق مبتذله
الرباط المتوج فيما بينا وبينك أسمى من حب كهذا
أنا أرتدك لي كالروح في الجسد
أرتدك أباً لطفولتي
وسيداً لقلبي
ووصياً على عاطفتي
أرتدك من أول معنى للحب إلى آخره أن كان له آخر
أن لا أعرف كيف أتصالح مع غيابك؟
لا أعرف
لا أعرف
لا أعرف
" أحساس راقى لى جداً "