|
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
احبك
قبل ان يرى ميلادك حبي قبل ان تستنشق عطري وهمستي قبل ان تقرى احرفي وكلماتي قبل ان تشعر برجفتي وسكوني قبل ان تلمح حبي وجنوني احبك بجنونك وثورانك بعطفك وحنانك احبك ان ترسمني باحرفك ان تنحتني بقصيدتك ان تغرسني باعماقك ان تاسرني بحبك ان تغمرني بحنانك احبك رغم صمتي وهدوئي رغم غيرتي وجنوني رغم خوفي وصدقي احبك واعرف انك تبادلني نفس الشعور وتعشق غيرتي وبرائتي وتهوى حبي وثورتي وتحيا بقرب انفاسي احبك عطرا يغمرني ينتشلني من صحراء صمتي يغرسني في بساتينه يسقيني بشهد حبه احبك مثلما انت فكن هويتي وحياتي ولوحتي وطقوسي وسمائي وارضي احبك |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
أريد أن أكون شاعر يرسم الأحلام والاّمال ........ رهينة السر بين الوعي واليقظة والنشوة واليقين . شاعر يرفض المراّة .... يرى في ذاتها البلور , حبيبة العمر والحلم والعنفوان . شاعر ينأى عن الدموع والأحزان ...... يلمح من بعد خفر الموج على جزيرة الشوق والحلم والنسيان . شاعر يحاول الغوص في محيطات الحس والوجدان ..... يكتشف ياقوت الكلمات والزمرد والمرجان . شاعر يتلاعب باللؤاؤ والألماس ! يرصع بها الجيد والمعصم في جسد القصيدة الغرّاء " راق لى " |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
أوراقى.......هى كل حياتى أبوح لها.......بكل أسرارى أكتب فيها عن.......أفراحى وتتحمل معى....كل أحزانى أوراقى ذات القلب والشكل الأبيض هى اولى أصحابى.....وأخر أحبابى هى مذكراتى............وكل نبضاتى هى أسرار الماضى.....وأحلام الأتى هى جزأ.....لا يتجزأ منى أوراقى ببساطة .........هى نفسى |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
التضحية فى هذا الزمان صارت من الاساطير والحكايات أن من أسمى آيات التضحية والوفاء أن تظل على عهدك لا تغير ظروف ولا أيام ولا مكان تظل كما أنت .. باق على الثوابت ولاجل من تحبهم ... كن فداء لهم مع أن وجودهم قليل ... لكنهم يستحقوا الكثير وأذا وجدت من يضحى لاجلك مرة ضحى لاجله مرت ومرات .. " أحمد المصرى " |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
ما زلت أحبك رغم غيابك لم أتذوق طعم الموت .... ولم أعرف سكراته ولكن تذوقت طعم غيابك احتسيت كأس غيابك وبللت به الطرقات في أعماقي وأمتزج الحزن بدمي فمات من حولي كل الوجود ولم أشعر حتى بوجودي الا أنتي فما زال حبك ينبض بقلبي غيابك وسادة جمر أتوسدها كل ليله وأضع رأسي في أحشائها فيتصاعد دخان ذاكرتي وتصرخ بقلبي تناهيد حزن تحطم كل أمل زرعته في داخلي فتفور ... وتثور ... وتختفي رائحة التفاصيل المشتعله غيابك مدينة حزن أشد الرحال اليها كل ليله أسكنها أتجول في شوارعها وأتقصى آثار خطاك على الدرب لم ينتهي يوما اليك غيابك قصة مؤلمه عنوانها الضياع .... وبطلها البكاء وحروفها دمع وتناهيد حزن غيابيك قصة لا يقبلها عقل لأن فيها جرح للقلب وانتصار للحزن رعب لا يستقر ... وموج لا يهدأ ...وسفن لا تصل ... ومعاناة لا تنتهي ومأساه تتكرر كالنبض في القلب وسؤال ليس له إجابه ... ودرب شوك ليس له نهايه وحكاية رعب ليس لها خاتمه .... وعمر بلا أيام .... وأيام بلا لحظات ولحظات بلا تفاصيل قلبي لا يقبل غيابك .....فأنا ما زلت في أسرك احبك |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
حبيبي يقولون بأن المسافة بين الميلاد والموت تقاس بعدد الأيام التي أحببت فيها فاحسب مسافاتي بأيامي الرائعة التي عشتها معك |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
الحب جنون عجزت وأنا أحاول أن أعرف الحب هل هو سعاده؟ هل هو ألم ؟ هل هو حزن ؟ هل هو عذاب؟ هل هو إشتياق ؟ هل هو جنون؟ هل هو ................................................. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولكن منذ أن رأيتك أيقنت أن الحب هو خليط من مشاعر الفرح والحزن والالم والاشتياق والعذاب والجنون وأحيانا أشعر بكل هذه المشاعر في وقت واحد هل أنا مجنونة ؟ نعم مجنونة بحبك صدق من قال ( الحب أعمى و يقوده الجنون) دام قلب من أحب... |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
صرت هاجسي اكتب عنك ولك كي استحضرك كساحرة محنية على قدرها تخرج منه رأس حبيبها المقطوع بك اغادر تلك البئر السحيقة المعتمة التي اقطنها كن جناحي لاطير من جديد إلى الشمس والفرح ... وصدرك انها لنعمة انني أحيا فقط لأكون قادرة على ان أحبك ومن المؤسف ان اموت وأنا قادرة على هذا الحب كله ! |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
عشقـتگ . . / مـثـلٌُ مايعٌُـشـقٌُ شـعـٌُوريٌُ .. ضـٌُحـكـة الأطـفـٌُـالٌُعشقـتگ . . / مـثـلٌُ مايـٌُعشـٌُق طمٌُوحـٌُي ... لمـٌُس غاياتـٌُي عشقـتگ . . / مـٌُثـلٌُ ماتعـشـٌُق جـرٌُوحـٌُي .. صـرٌُخــة الـمٌُــوال |
رد: ثرثرة فوق صفحات صدفة
مضَت الفتاةُ كأنَّها حُلمٌ فوقَ الطريقِ يزُفُّها المَطَرُ لم تُلقِ بالاً لِلَّذينَ تَسَمَّروا وَلعاً بفتنتِها .. .. أو من بها عَبروا مَرَّت بنا كَنُجَيمَةٍ خَطَرَت فوقَ السحاب تُبعثِرُ الأحلامَ من مِنديلِها فتُرَنَّحُ الفِكَرُ ليتَ الفتاة درَت بأنَّ لهابينَ العيونِ فتى صبُّ الجوانِحِ مُضنىً باتَ ينتظِرُ ألقى بِهِ مطرُ الطَّريقِ لدربِها فلَعلَّها ترنو لَهُ فلَعَلَّها ترنو إليهِ بِنَظرَةٍ بينَ الزِّحامِ يُحيطُها الحَذَرُ ! بِنتٌ تسيرُ برَكبِ الغَيمِ هادِئةً وفتىً يؤجِّجُهُ شوقٌ ويَستَعِرُ ! هل يَستَجيبُ لهُ أَمَلٌ بعينيها إن نحوهُ نظَرت فَرنا لهُ قَمَرُ ؟ مَرَّت بِهِ فأماتَهُ وَلهٌ يشتاقُهَا وأفاقَهُ عِطرُ ! لو قَد رَنَت نَحوَ اليَسار لِلَحْظَةٍ لو لاحَظَت .. لو يعطِفُ القَدَرُ ! ليتَ الفتاةَ رَأَت مَسَّ الجُنون بِهِ عصف الهيامِ بقلبٍ كادَ يَنفَطِرُ حين اختَفَت في دربِها لم تَنتَبِه لفتى سيجنُّ من لهفٍ عليها حينَ تَستَتِرُ ويلُ الفتى ليتَ الفَتَى حَجَرُ "راق لى " |
| الساعة الآن 06:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by