شبكة صدفة

شبكة صدفة (http://www.aadd2.net/vb/index.php)
-   المنتدى الاسلامى (http://www.aadd2.net/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   كونت داعية هذا الاسبوع (http://www.aadd2.net/vb/showthread.php?t=67950)

ساجده 02-08-2010 05:48 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
ما شاء الله

راااائع جدا ما قرأت هنا

بارك الله فيك ايها الرااائع فى اختيارك

جزاك الله عنا كل خير

واعانك واعاننا على حسن صحبة والدينا

نفع اللهبك اخى ورزقك خير الدارين

نور 02-08-2010 06:26 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
اخى كونت
لااملك الا شكرك لما تطرحه لنا
طرح شامل لم يترك شاردة ولاواردة
الا اتى بها برا بالوالدين
ماشاء الله نفع الله بك
وجزاك عنا خيرا
مدائن من الشكر معطرة لرووحك الطيبة
نتابع معك وكلنا اذان صاغية لرووعة الطرح وقيمته الروحانية

http://akhawat.islamway.com/forum/up...1264201370.gif

ساجده 02-08-2010 06:46 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
[flash]http://www.gafelh.com/modules/Cards/images/upimg/Ommi-Flash.swf[/flash]

cont78 02-08-2010 10:00 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
إسمحوا لي بنقل ما قاله سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.

عن حق الأبناء على الأباء

يا أخي المسلم: سلام الله عليك ورحمته وبركاته
يا أخي المسلم: وكما أن للوالدين حقوقا على أولاهما فإن للأولاد من البنين والبنات حقوقا كثيرة على والديهما من أهمها: التربية التي تشمل تنمية الدين والأخلاق في نفوسهم حتى يكونوا على جانب كبير من ذلك واسمع إلى قوله تعالى: ((يا أيها الذين أمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة )) التحريم الآية6، وتأمل قوله صلى الله عليه وسلم: [كلكم راع وكل مسئول عن رعيته].
يا أخي المسلم: الأولاد أمانة في عنق والديهما، وهما مسئولان عنهم يوم القيامة وبتربيتهم على الدين وأخلاقه يخرج الوالدين من تبعة هذه الرعية ويصلح الأولاد فيكونون قرة عين لأبويهما في الدنيا والآخرة. كما قال تعالى: ((والذين أمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم، وما ألتناهم من عملهم من شيء )) الطور الآية 21
يا أخي المسلم: لقد استهان كثير من الآباء بهذا الحق فأضاعوا أولادهم ونسوهم فلا يسألون عنهم أين ذهبوا أو متى جاءوا ولا يوجهونهم إلى خير ولا ينهونهم عن شر، ومن العجب أن هؤلاء حريصون على أموالهم يحفظونها وينمونها ويسهرون عليها ويهملون الأولاد مع أن المحافظة على الأولاد أولى وأنفع للإنسان في الدنيا والآخرة.
يا أخي المسلم: ومن الحقوق الواجبة عليك لأولادك تغذية أجسامهم بالطعام والشراب وكسوة أبدانهم باللباس والنفقة عليهم بالمعروف من غير إسراف ولا تقصير فذلك من شكر نعمة الله عليك بما أعطاك من المال.
يا أخي المسلم: ومن حقوق الأولاد عدم تفضيل أحد منهم على أحد في العطايا والهبات، لأن ذلك من الجور والظلم والله لا يحب الظالمين، فإذا فعلت ذلك فقد زرعت بينهم العداوة والبغضاء أبداً فلا تفضل أحداً منهم حتى وإن خصك بالبر والعطف والإحسان فهذا لا يبرر لك أن تخصه بشيء من العطاء، لأن أجر بره على الله تعالى، وتفضيله على إخوانه ينفر الآخر ويستمر في عقوقه.
يا أخي المسلم: متى قمت بما يجب عليك لولديك من التربية والتفقه فإنه حري أن يوفق الولد ببرك ومراعاة حقوقك ومتى فرطت بما يجب عليك كنت جديراً بالعقوبة بإنكار ولدك حقك عليه وتبتلى بالعقوبة ((جزاءاً وفاقاً)) وكما تدين تدان.

ام معاذ 02-08-2010 10:00 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cont78 (المشاركة 338624)
كثيرا منا يقراء الاية الكريمه وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ, وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

و تفسير القرطبي هو من أبسط التفاسير





وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ

هَذِهِ اِسْتِعَارَة فِي الشَّفَقَة وَالرَّحْمَة بِهِمَا وَالتَّذَلُّل لَهُمَا تَذَلُّل الرَّعِيَّة لِلْأَمِيرِ وَالْعَبِيد لِلسَّادَةِ ; كَمَا أَشَارَ إِلَيْهِ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب . وَضَرَبَ خَفْض الْجَنَاح وَنَصْبه مَثَلًا لِجَنَاحِ الطَّائِر حِين يَنْتَصِب بِجَنَاحِهِ لِوَلَدِهِ . وَالذُّلّ : هُوَ اللِّين . وَقِرَاءَة الْجُمْهُور بِضَمِّ الذَّال , مَنْ ذَلَّ يَذِلّ ذُلًّا وَذِلَّة وَمَذَلَّة فَهُوَ ذَالّ وَذَلِيل . وَقَرَأَ سَعِيد بْن جُبَيْر وَابْن عَبَّاس وَعُرْوَة بْن الزُّبَيْر " الذِّلّ " بِكَسْرِ الذَّال , وَرُوِيَتْ عَنْ عَاصِم ; مِنْ قَوْلهمْ : دَابَّة ذَلُول بَيِّنَة الذِّلّ . وَالذِّلّ فِي الدَّوَابّ الْمُنْقَاد السَّهْل دُون الصَّعْب . فَيَنْبَغِي بِحُكْمِ هَذِهِ الْآيَة أَنْ يَجْعَل الْإِنْسَان نَفْسه مَعَ أَبَوَيْهِ فِي خَيْر ذِلَّة , فِي أَقْوَاله وَسَكَنَاته وَنَظَره , وَلَا يُحِدّ إِلَيْهِمَا بَصَره فَإِنَّ تِلْكَ هِيَ نَظْرَة الْغَاضِب .
الْخِطَاب فِي هَذِهِ الْآيَة لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُرَاد بِهِ أُمَّته ; إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَام فِي ذَلِكَ الْوَقْت أَبَوَانِ . وَلَمْ يُذْكَر الذُّلّ فِي قَوْله تَعَالَى : " وَاخْفِضْ جَنَاحك لِمَنْ اِتَّبَعَك مِنْ الْمُؤْمِنِينَ " [ الشُّعَرَاء : 215 ] وَذَكَرَهُ هُنَا بِحَسَبِ عِظَم الْحَقّ وَتَأْكِيده . و " مِنْ " فِي قَوْله : " مِنْ الرَّحْمَة " لِبَيَانِ الْجِنْس , أَيْ إِنَّ هَذَا الْخَفْض يَكُون مِنْ الرَّحْمَة الْمُسْتَكِنَّة فِي النَّفْس , لَا بِأَنْ يَكُون ذَلِكَ اِسْتِعْمَالًا . وَيَصِحّ أَنْ يَكُون لِانْتِهَاءِ الْغَايَة ,
وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا
أَمَرَ تَعَالَى عِبَاده بِالتَّرَحُّمِ عَلَى آبَائِهِمْ وَالدُّعَاء لَهُمْ , وَأَنْ تَرْحَمهُمَا كَمَا رَحِمَاك وَتَرْفُق بِهِمَا كَمَا رَفَقَا بِك ; إِذْ وَلِيَاك صَغِيرًا جَاهِلًا مُحْتَاجًا فَآثَرَاك عَلَى أَنْفُسهمَا , وَأَسْهَرَا لَيْلهمَا , وَجَاعَا وَأَشْبَعَاك , وَتَعَرَّيَا وَكَسَوَاك , فَلَا تَجْزِيهِمَا إِلَّا أَنْ يَبْلُغَا مِنْ الْكِبَر الْحَدّ الَّذِي كُنْت فِيهِ مِنْ الصِّغَر , فَتَلِي مِنْهُمَا مَا وَلِيَا مِنْك , وَيَكُون لَهُمَا حِينَئِذٍ فَضْل التَّقَدُّم . قَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا يَجْزِي وَلَدٌ وَالِدًا إِلَّا أَنْ يَجِدهُ مَمْلُوكًا فَيَشْتَرِيه فَيُعْتِقهُ ) . وَسَيَأْتِي فِي سُورَة [ مَرْيَم ] الْكَلَام عَلَى هَذَا الْحَدِيث . وَالْآيَة " وَقُلْ رَبّ اِرْحَمْهُمَا " نَزَلَتْ فِي سَعْد بْن أَبِي وَقَّاص , فَإِنَّهُ أَسْلَمَ , فَأَلْقَتْ أُمّه نَفْسهَا فِي الرَّمْضَاء مُتَجَرِّدَة , فَذُكِرَ ذَلِكَ لِسَعْدٍ فَقَالَ : لِتَمُتْ , فَنَزَلَتْ الْآيَة
كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
خَصَّ التَّرْبِيَة بِالذِّكْرِ لِيَتَذَكَّر الْعَبْد شَفَقَة الْأَبَوَيْنِ وَتَعَبهُمَا فِي التَّرْبِيَة , فَيَزِيدهُ ذَلِكَ إِشْفَاقًا لَهُمَا وَحَنَانًا عَلَيْهِمَا , وَهَذَا كُلّه فِي الْأَبَوَيْنِ الْمُؤْمِنَيْنِ . وَقَدْ نَهَى الْقُرْآن عَنْ الِاسْتِغْفَار لِلْمُشْرِكِينَ الْأَمْوَات وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى , كَمَا تَقَدَّمَ . وَذُكِرَ عَنْ اِبْن عَبَّاس وَقَتَادَة أَنَّ هَذَا كُلّه مَنْسُوخ بِقَوْلِهِ : " مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ - إِلَى قَوْله - أَصْحَاب الْجَحِيم " [ التَّوْبَة : 113 ] فَإِذَا كَانَ وَالِدَا الْمُسْلِم ذِمِّيَّيْنِ اِسْتَعْمَلَ مَعَهُمَا مَا أَمَرَهُ اللَّه بِهِ هَاهُنَا ; إِلَّا التَّرَحُّم لَهُمَا بَعْد مَوْتهمَا عَلَى الْكُفْر ; لِأَنَّ هَذَا وَحْده نُسِخَ بِالْآيَةِ الْمَذْكُورَة . وَقِيلَ : لَيْسَ هَذَا مَوْضِع نَسْخ , فَهُوَ دُعَاء بِالرَّحْمَةِ الدُّنْيَوِيَّة لِلْأَبَوَيْنِ الْمُشْرِكَيْنِ مَا دَامَا حَيَّيْنِ , كَمَا تَقَدَّمَ . أَوْ يَكُون عُمُوم هَذِهِ الْآيَة خُصَّ بِتِلْكَ , لَا رَحْمَة الْآخِرَة , لَا سِيَّمَا وَقَدْ قِيلَ إِنَّ قَوْله : " وَقُلْ رَبّ اِرْحَمْهُمَا " نَزَلَتْ فِي سَعْد بْن أَبِي وَقَّاص , فَإِنَّهُ أَسْلَمَ , فَأَلْقَتْ أُمّه نَفْسهَا فِي الرَّمْضَاء مُتَجَرِّدَة , فَذُكِرَ ذَلِكَ لِسَعْدٍ فَقَالَ : لِتَمُتْ , فَنَزَلَتْ الْآيَة . وَقِيلَ : الْآيَة خَاصَّة فِي الدُّعَاء لِلْأَبَوَيْنِ الْمُسْلِمَيْنِ . وَالصَّوَاب أَنَّ ذَلِكَ عُمُوم كَمَا ذَكَرْنَا , وَقَالَ اِبْن عَبَّاس قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ أَمْسَى مُرْضِيًا لِوَالِدَيْهِ وَأَصْبَحَ أَمْسَى وَأَصْبَحَ وَلَهُ بَابَانِ مَفْتُوحَانِ مِنْ الْجَنَّة وَإِنْ وَاحِدًا فَوَاحِدًا . وَمَنْ أَمْسَى وَأَصْبَحَ مُسْخِطًا لِوَالِدَيْهِ أَمْسَى وَأَصْبَحَ وَلَهُ بَابَانِ مَفْتُوحَانِ إِلَى النَّار وَإِنْ وَاحِدًا فَوَاحِدًا ) فَقَالَ رَجُل : يَا رَسُول اللَّه , وَإِنْ ظَلَمَاهُ ؟ قَالَ : ( وَإِنْ ظَلَمَاهُ وَإِنْ ظَلَمَاهُ وَإِنْ ظَلَمَاهُ ) . وَقَدْ رُوِّينَا بِالْإِسْنَادِ الْمُتَّصِل عَنْ جَابِر بْن عَبْد اللَّه رَضِيَ اللَّه تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُل إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّه , إِنَّ أَبِي أَخَذَ مَالِي . فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلرَّجُلِ : ( فَأْتِنِي بِأَبِيك ) فَنَزَلَ جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : ( إِنَّ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول لَك إِذَا جَاءَك الشَّيْخ فَاسْأَلْهُ عَنْ شَيْء قَالَهُ فِي نَفْسه مَا سَمِعَتْهُ أُذُنَاهُ ) فَلَمَّا جَاءَ الشَّيْخ قَالَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا بَال اِبْنك يَشْكُوك أَتُرِيدُ أَنْ تَأْخُذ مَاله ) ؟ فَقَالَ : سَلْهُ يَا رَسُول اللَّه , هَلْ أُنْفِقهُ إِلَّا عَلَى إِحْدَى عَمَّاته أَوْ خَالَاته أَوْ عَلَى نَفْسِي ! فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِيه , دَعْنَا مِنْ هَذَا أَخْبِرْنِي عَنْ شَيْء قُلْته فِي نَفْسك مَا سَمِعَتْهُ أُذُنَاك ) ؟ فَقَالَ الشَّيْخ : وَاَللَّه يَا رَسُول اللَّه , مَا زَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يَزِيدنَا بِك يَقِينًا , لَقَدْ قُلْت فِي نَفْسِي شَيْئًا مَا سَمِعَتْهُ أُذُنَايَ . قَالَ : ( قُلْ وَأَنَا أَسْمَع ) قَالَ قُلْت : غَذَوْتُك مَوْلُودًا وَمُنْتُك يَافِعًا تَعِلّ بِمَا أَجْنِي عَلَيْك وَتَنْهَل إِذَا لَيْلَة ضَافَتْك بِالسُّقْمِ لَمْ أَبِتْ لِسُقْمِك إِلَّا سَاهِرًا أَتَمَلْمَل كَأَنِّي أَنَا الْمَطْرُوق دُونك بِاَلَّذِي طُرِقْت بِهِ دُونِي فَعَيْنِي تَهْمُل تَخَاف الرَّدَى نَفْسِي عَلَيْك وَإِنَّهَا لَتَعْلَم أَنَّ الْمَوْت وَقْت مُؤَجَّل فَلَمَّا بَلَغْتَ السِّنّ وَالْغَايَة الَّتِي إِلَيْهَا مَدَى مَا كُنْت فِيك أُؤَمِّل جَعَلْتَ جَزَائِي غِلْظَة وَفَظَاظَة كَأَنَّك أَنْتَ الْمُنْعِم الْمُتَفَضِّل فَلَيْتَك إِذْ لَمْ تَرْعَ حَقّ أُبُوَّتِي فَعَلْتَ كَمَا الْجَار الْمُصَاقِب يَفْعَل فَأَوْلَيْتنِي حَقّ الْجِوَار وَلَمْ تَكُنْ عَلَيَّ بِمَالٍ دُون مَالِك تَبْخَل قَالَ : فَحِينَئِذٍ أَخَذَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَلَابِيب اِبْنه وَقَالَ : ( أَنْتَ وَمَالُك لِأَبِيك ) . قَالَ الطَّبَرَانِيّ : اللَّخْمِيّ لَا يَرْوِي - يَعْنِي هَذَا الْحَدِيث - عَنْ اِبْن الْمُنْكَدِر بِهَذَا التَّمَام وَالشِّعْر إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد ; وَتَفَرَّدَ بِهِ عُبَيْد اللَّه بْن خَلَصَة . وَاَللَّه أَعْلَم .



جزاك الله خير اخى الكريم

اللهم اغفر له ولوالديه

واحشره مع الصدقين

بارك الله فيك

cont78 02-09-2010 11:01 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
سيدة هذا الموضوع ... ساجدة
إني و الله اغبطك

مراقبتنا العامة... مرمرية
نورت الموضوع و رزقك الله حسنة الحياة الدنيا و الاخرة

سيدة الشبكة الاولى... نور
جزاك الله خيرا على الإضافة و أتمنى من الله أن تُرضيه و يُرضيك

امل الجزائر
لك مني كل التحايا... حياك الله

أبو عبد الرحمن... لزيارتك بصمة خاصة لك مني كل التقدير و الإحترام

رجل صدفة الأول... أحمد الصري
إنتظرت ردك و لم تخذلني... تمنياتي لك برضا الله و رضا الوالدين

زهرة "صدفة"... همس الليالي
لك ميزة الزهور, قد لا نراك و لكن لا نخطئ عبيرك

أميرة زماني... لن أسترسل بشكرك... لا تكفيك الكلمات

يعرب... إحترامي لتواجدك و ردودك و دقة قرائتك

غاليتي, و صديقتي, و سيدة حروف الخواطر... عاشقة أبوظبي
لن يكتمل موضوعي إلا بلمستك

أما سلوى... فوجودك ايضا سلوي

و كامل التقدير و الاحترام لمن قرء موضوعي و إضافاتي

نور 02-09-2010 11:43 PM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
كل الشكر لك حقا رائعنا وطبيبنا
الكريم والفاضل
داعيتنا المميز
كووووووووووونت
رائع بكل حضورك الروحانى
وبالانتظار لماتجود به علينا من رحيق طيب الكلمات
بارك الله فيك وجزاك عنا خيرا
كل الشكر والاحترام والتقدير لشخصكم

ساجده 02-10-2010 12:23 AM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
من يستحق الشكر هو انت ايها المحترم

فأنت نصحت واحسنت النصح

وتكلمت فأجدت

واخترت فأحسنت الاختيار

بارك الله فيك اخى

نحن مازلناعطشى وماتزال السقية بيديك

فجد علينا بارك الله فيك

ادام الله عليك رضاه ووفقك دوما الى مايحب ويرضى

أحمد اسماعيل 02-10-2010 06:59 AM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 


الاخ الكريم .. كونت



حفظك الله على طرحك الرائع والقيم


يسر الله امورك وكتب لك السلامة


لا حرمنا الله من روائعك

دعواتى لك بالصحة والعافية


نور 02-11-2010 12:12 AM

رد: كونت داعية هذا الاسبوع
 
السلام عليكم
اخى كونت
داعيتنا المميز والرائع بفكره الروحانى
جزاك الله خير
ننتظرك اخى من رحيق لاينضب فيه كل الخير
مطر مدرار بكل ايمانيات تحرك مشاعر الروح
للتقرب من رب العالمين والخشوع والتزود لرحلة الحياة
لكى نستشعر هذا القرب فى رحاب وواحة الايمان
بارك الله فيكم ونفع بكم


الساعة الآن 12:46 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by