ملف حول العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول)


بسم الله الرحمن الرحيم

البيئة هي الطبيعة ، بما فيها من أحياء وغير أحياء أي العالم من حولنا فوق الأرض. وعلم البيئة وهو العلم الذي يحاول الإجابة عن بعض التساؤلات عن كيف تعمل الطبيعة وكيف تتعامل الكائنات الحية مع الأحياء الآخرين أو مع الوسط المحيط بها سواء الكيماوي أو الطبيعي ....


اخواني سنحاول من خلال هذا الملف التعرف على غالبية المشاكل التي تواجهها البيئة على الأرض و أهم الحلول المقترحة...

الأرض تسجل أعلي درجة حرارة منذ 1300 سنة




http://www.moheet.com/image/42/225-300/421149.jpg








لندن : أفاد عالم بيئي أمريكي بأن درجة حرارة سطح النصف الشمالي من الكرة الأرضية كانت أعلي خلال العقد الماضي من أي وقت مضي خلال السنوات الالف والثلاثمائة الماضية.
واستند مساعد البروفسور مايكل مان في استنتاجه إلى النتائج التي توصل لها علماء عن نمو وتطور الكائنات الحيوانية والطبيعية مثل الأشجار التي يعرف تاريخ وجودها علي الأرض من خلال عدّد الحلقات في جذوعها وإلى التقلبات المناخية والبيئية التي مر بها كوكب الأرض عبر العصور، وقال مان البعض اعترض علي أن المعلومات عن حلقات الأشجار غير مقبولة في هذا النوع من الدراسات.
وأوضحت الدراسة أن الترسبات والمستحثات البرية والبحرية يمكن أن تعطي للعلماء فكرة عن درجات الحرارة في تلك الازمان، فمن المعروف أن الانسان مسؤول عن موجة الحرارة الحديثة في الطبيعة، مؤكدة أن الباحثين الأمريكيين توصلوا إلى طريقة علمية جديدة قد تساعدهم علي فهم أفضل لكيفية بدء الحياة علي الأرض وتختلف عن النظريات السابقة عن بدء الحياة علي هذا الكوكب.

الحرارة تهدد المزارعين بنقص الموارد الغذائية




http://www.moheet.com/image/40/225-300/403491.jpg








واشنطن : أفادت "ليزا اينزوورث" المتخصصة في علم الأحياء الجزيئي بوزارة الزراعة الأمريكية، بأن ارتفاع درجة حرارة الأرض سيمثل مجموعة من التحديات الجديدة لدى المزارعين في السباق لزيادة إنتاج المواد الغذائية.
وأشارت اينزوورث إلى أن هناك تحديات كثيرة في المستقبل من أهمها الحرارة والماء ومن ثم التلوث، مضيفة أنه في المناطق الكبرى المنتجة للأرز مثل الهند والصين بلغت تركيزات الأوزون على الأرض مستويات مرتفعة وتجاوزت حد الخطر بكل تأكيد، لذا سيتم دمج مجموعات من السمات المختلفة في الأنواع التي تزرع في عام 2018 وسيكون المناخ حينئذ مختلفاً إلى حد كبير.
ويرى العلماء أنه ينبغي على المزارعين تغيير أساليب إدارة المحاصيل وزراعة أنواع من النباتات أكثر صلابة والتحضير لتغير مستمر في أسلوب العمل في عالم أكثر دفئاً يعاني من تطرف أكبر في الأحوال الجوية من حيث الجفاف والفيضانات.
وتشير التقديرات الحالية إلى أن الطلب على الحبوب سيقفز بما يزيد عن 50 في المئة بحلول عام 2050 مع زيادة تعداد السكان من 6ر6 مليارات لحوالي تسعة مليارات نسمة.
وارتفعت درجة حرارة الأرض بنحو 7ر0 درجة مئوية في المتوسط منذ القرن التاسع عشر، وتشير الدراسات إلى أن زيادة درجات الحرارة قد تقلص المحصول وبصفة خاصة في المناطق المدارية حيث تزرع كميات كبيرة من الأرز، طبقاً لما ورد "بالوكالة العربية السورية".

عالم يحذر من عواقب ارتفاع حرارة الأرض




http://www.moheet.com/image/42/225-300/421149.jpg








مكسيكوستي: حذر عالم مكسيكي من عواقب تغير المناخ التي لا يمكن تجنبها تقريبا إذا إرتفعت حرارة الأرض 2.5 درجة مئوية "4.5 فهرنهايت"، فوق ما ينبغي.
وقال العالم ماريو مولينا -وهو مكسيكي تقاسم جائزة نوبل في الكيمياء في 1995، لوضعه أساس لعمل بشأن غازات الكلوروفلوروكربون وتهديدها لطبقة الأوزون الأرضية: "قبل أن ينفد البترول بفترة طويلة سينفد الغلاف الجوي لدينا".
ولم يسرد مولينا تفاصيل بشأن وجود أثار معينة حتى الآن من إرتفاع حرارة الأرض، التي تعد أقل بشكل طفيف من واحد مئوية "1.8 فهرنهايت"، خلال القرن الماضي، لكنه قال إن "نقاطا مرتفعة " سيجري الوصول إليها إذا إستمرت درجات الحرارة في التزايد ومن بينها تغيرات لا يمكن السيطرة عليها على بيئة الأرض.
وأضاف أن فكرة الحفاظ على تغير درجات الحرارة، ليس أعلى من 5.2 درجة مئوية، هو بدقة الحد من إمكانية حدوث هذه النقاط المرتفعة.

ارتفاع حرارة الأطلسي يتسبب في تكاثر الأعاصير



اتفاقية أوروبية تاريخية لمحاربة الاحتباس الحراري




http://www.moheet.com/image/55/225-300/554783.jpg








لندن : توصلت دول الاتحاد الاوروبي إلى اتفاقية هامة تتعلق بمحاربة ظاهرة الاحتباس الحراري خلال القمة الاوروبية المنعقدة في مقر الاتحاد في العاصمة البلجيكية بروكسيل.
وقد وصف الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي تترأس بلاده الاتحاد الاوروبي حاليا الاتفاقية بأنها تاريخية، وتنص الاتفاقية على تخفيض الانبعاثات الغازية التي تتسبب بارتفاع درجة حرارة الأرض في دول الاتحاد بنسبة 20 بالمائة بحلول عام 2020 من إجمالي كميات الانبعاثات الغازية عام 1990.
وأشار ستيفن سينجر عضو مجموعة السياسة الأوروبية المدافعة عن البيئة، إلى أنه بموجب هذه الاتفاقية ستخفض الدول الأوروبية كمية الانبعاثات لديها بنسبة 4 بالمائة فقط من الانبعاثات الحالية لأن الدول الأوروبية يمكنها شراء الانبعاثات الغازية من خارج الاتحاد بدلاً من أن تخفضها في دولها.
يذكر أن تجارة الانبعاثات الغازية شائعة بين الدول حيث تقوم الدول الغنية بتقديم أموال للدول الفقيرة مقابل تخفيضها الانبعاثات الغازية لديها وهو ما يسمى بتجارة الانبعاثات الغازية.





http://www.moheet.com/image/45/225-300/450905.jpg








لندن: أظهرت دراسة نشرتها مجلة Nature البريطانية أن ارتفاع درجات حرارة سطح شمال المحيط الأطلسي وراء زيادة عدد الأعاصير بنسبة 40 في المئة في السنوات الأخيرة.
وتربط هذه الدراسة -التي تشمل السنوات الممتدة بين 1996 و2005- للمرة الأولى بين ارتفاع درجات حرارة المياه في المنطقة الاستوائية شمال المحيط الأطلسي وزيادة عدد الأعاصير، بحسب واضعي الدراسة مارك سوندرز وآدم ليا من جامعة University College of London في بريطانيا.
ولمعرفة أسباب تشكل الأعاصير استعان الباحثان بنموذج يستند إلى عاملين بيئيين هما درجات حرارة سطح المحيطات والتيارات الجوية.
وبإلغاء العوامل الجوية، أكدا أن ارتفاع حرارة سطح المحيطات بـ5،0 درجة مئوية فقط تسبب بزيادة عدد الأعاصير بـ40 في المئة بين عامي 1996 و2005، كما أكدا أن نسبة السنوات التي شهدت نشاطا غير عادي لجهة هبوب الأعاصير خلال الحقبة الممتدة بين 1950 و2000 ازدادت بـ16 في المئة بين عامي 1970 و1994 و 82 في المئة بين عامي 1995 و2005.

ذوبان القطب الشمالي يتعرض للذوبان بشكل أسرع




http://www.moheet.com/image/25/225-300/254603.jpg








لندن : عثر علماء البيئة على أول دليل يؤكد أن منطقة القطب الشمالي تتعرض للذوبان بمعدل أسرع من بقية العالم على الأقل قبل عقد من الزمن.
ووجد باحثون مهتمون بتغير المناخ أن درجات حرارة الهواء في المنطقة أعلى من المتوقع أن يكون عادة خلال فصل الخريف بسبب زيادة ذوبان لجليد بحر القطبي الشمالي في الصيف والذي أدى إلى تراكم الحرارة في المحيطات وتعرف هذه الظاهرة باسم تضخم القطب الشمالي وستظهر النتائج الأخيرة التي تثير المزيد من القلق من أن القطب الشمالي يمر بمرحلة الذوبان المؤكد.
ويعد القطب الشمالي أحد أكثر مناطق العالم حساسية من حيث تغير المناخ و الذي سيكون له تأثير مباشر على أجزاء أخرى من نصف الكرة الشمالي إضافة إلى تأثيراته الغير مباشرة في جميع أنحاء العالم.
وقد أظهرت دراسة حديثة أن تضخم القطب الشمالي حدث خلال السنوات الخمس الماضية وأنه سيستمر ذوبان القطب الشمالي في المستقبل المنظور، بينما بينت دراسة أخرى قام بها علماء من الولايات المتحدة من المركز الوطني لمعلومات الثلوج والجليد في كولورادو أن التضخم أظهر بالفعل الزيادة الملحوظة في درجات حرارة الهواء السطحي داخل منطقة القطب الشمالي خلال فترة الخريف عندما يبدأ الجليد البحري بالتشكل من جديد بعد فترة الذوبان في الصيف.
وذكرت الباحثة جوليان سترويف التي قادت البحث أن خريف 2008 شهد ارتفاعاً غير عادياً في درجة حرارة فوق مناطق الجليد البحري من هذا العام وفي السنوات الأخيرة.

استراليا تتعهد بخفض الانبعاثات عام 2010




http://www.moheet.com/image/56/225-300/568143.jpg








كانبرا : تعهدت استراليا بتبني أقوى خطة للقضاء على الكربون خارج أوروبا في 2010 لكن خطتها بخفض غازات الاحتباس الحراري جاءت أقل بكثير مما طالبت به الجماعات البيئية.
وحدد بيني وونج وزير التغير المناخي الاسترالي نطاقاً مستهدفاً بخفض انبعاثات الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض في استراليا بما يتراوح بين خمسة بالمئة و15 بالمئة بحلول 2020 بناء على المستويات في عام 2000 وذلك لمنح استراليا مرونة في المحادثات العالمية بشأن تخفيضات الانبعاثات فيما بعد 2012.
وأوضح وونج أن هذه أهداف صعبة لاستراليا، حيث يتعرض الاقتصاد ومنه إنتاج الغذاء والزراعة وامدادات المياه لتهديد وإذا لم يتم التحرك الآن فإن الاضرار ستكون قوية وسريعة وسيتم فقدان صناعات رئيسية ووظائف كثيرة.
ومن جانبه، أكد جون هبورن الناشط في مجال المناخ بمنظمة السلام الأخضر للدفاع عن البيئة، أن خطة الحكومة لخفض انبعاثات الكربون تشكل فشلاً كاملاً وتاماً.

كثافة ثاني أكسيد الكربون تبلغ مستوى خطيراً




http://www.moheet.com/image/31/225-300/317981.jpg








واشنطن: توصلت دراسة حديثة قام بها علماء من عدة دول إلى أنّ مستويات ثاني أكسيد الكربون الموجودة حالياً في الكون دخلت فعلاً المنطقة الخطرة.
وأوضح جيمس هانسن مدير معهد جودارد لأبحاث الفضاء في وكالة "ناسا"، أنّ كثافة ثاني أكسيد الكربون حالياً تبلغ 385 جزءاً في المليون وهي تتزايد بنسبة جزأين من المليون كلّ عام، وهو ما يعدّ كافياً لإثارة التغييرات الخطيرة في طقس الأرض، ونتيجة لذلك، فإنّنا مهددون بتوسّع ظاهرة التصحّر ونقص الغذاء وزيادة قوة الأعاصير وفقدان الشعاب المرجانية واختفاء الجبال الجليدية التي تزوّد مئات الملايين من البشر بالمياه.
وشارك في الدراسة التي تعدّ من أبرز ما قام به العلماء حتى الآن، 10 علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، والدراسة هي مواصلة لأخري ضخمة سابقة رجحت أن تبلغ كثافة ثاني أكسيد الكربون في الأرض المستويات الخطيرة لاحقاً خلال هذا القرن.

التغير المناخي يجبر الباندا على تغيير موطنها




http://www.moheet.com/image/32/225-300/323788.jpg








بكين : أظهرت دراسة صادرة عن المنظمة العالمية للطبيعة، أن التغير المناخي من الممكن أن يجبر حيوانات الباندا على تغيير موطنها الأصلي وأن ذلك سيؤثر سلباً في صناعة السياحة في سيتشوان بالصين.
وتوقعت المنظمة العالمية للطبيعة للحياة البرية ارتفاعاً في درجات الحرارة ومزيداً من الأمطار في الجزء الشمالي الغربي من موطن الباندا البرية العملاقة ما يدفعها إلى الانتقال من مكانها الحالي في الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي.
وأوضح تشنج لي الباحث في جامعة سيتشوان، أن حساباته تخلص إلى أن حيوان الباندا يمثل 2ر33 في المئة من عائدات السياحة لسيتشوان ويوجد نحو 29 في المئة من الوظائف في صناعة السياحة.
طريقة جديدة لإزالة الكبريت من النفط الخام




http://www.moheet.com/image/33/225-300/339759.jpg








طهران : ابتكر الباحثون في مركز بحوث الصناعات النفطية التابع لجامعة شريف الصناعية في ايران، طريقة جديدة لإزالة الكبريت من النفط الخام الثقيل، وذلك من خلال كشف أنواع جديدة من الأحياء المجهرية التي تتغذى على الكبريت في المناطق الغنية بالبترول في ايران.
وأشار الدكتور جلال الدين شايكان عضو الهيئة العلمية في جامعة شريف الصناعية، إلى أن فريقاً من الباحثين تفقد مناطق نفطية للتعرف على الأحياء المجهرية ذات العلاقة بتواجد مادة الكبريت في النفط والتي تقوم بالتغذي عليها، وتم نقل هذه الأحياء المجهرية من الآبار الملوثة بها وعزل ما يتغذى منها على الكبريت".
وأوضح الدكتور شايكان أن أكثر النفط المستخرج في ايران هو من النوع الخام الثقيل وإذا ما أمكن إزالة المواد الكبريتية عنه فإن جودته تتزايد، وتصبح عملية تصفيته أكثر سهولة، الأمر الذي يؤدي بطبيعة الحال إلى رفع سعر البيع في السوق ما بين 10 و15 دولارا للبرميل الواحد.

اكتشاف نوع من الصخور يمتص ثاني أكسيد الكربون




http://www.moheet.com/image/27/225-300/278832.jpg








واشنطن : اكتشف علماء نوعاً من الصخور يكثر وجوده في سلطنة عمان يمكن أن يمتص غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب لظاهرة الاحتباس الحراري بمعدل قد يساعد في إبطاء ظاهرة ارتفاع درجات الحرارة على الأرض.
وأشار الباحثان الجيولوجي بيتر كيليمان والكيميائي الجيولوجي يورج ماتر، إلى أن هذه العملية التي تحدث بشكل طبيعي يمكن زيادة طاقتها مليون مرة لإنماء معادن تحت الأرض قد تخزن بشكل دائم ملياري طن أو أكثر من الثلاثين مليار طن من ثاني أكسيد الكربون المنبعثة بفعل نشاط الإنسان سنوياً.
ويتحول الغاز إلى مادة صلدة مثل الكالسيت كربونات الكالسيوم المتبلورة عندما يحدث تلامس بين ثاني أكسيد الكربون وهذه الصخور التي تعرف باسم البريدوتيت صخر بركاني صواني.
والبريدوتيت هو أكثر الصخور شيوعاً الموجودة في غطاء الأرض أو الطبقة التي تقع مباشرة تحت القشرة وهي تبدو أيضاً على سطح الأرض خصوصاً في سلطنة عمان القريبة من منطقة تنتج كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في إنتاج الوقود الحفري.

اليابان تسجل أعلى ارتفاع لانبعاثات الكربون




http://www.moheet.com/image/44/225-300/443136.jpg








طوكيو : أفاد باحثون بأن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في اليابان تسجل أكبر مستوى لها في عام 2007 بزيادة أكثر من 2% عن العام السابق وبذلك تتجاوز هذه النسبة هدف تقليل الانبعاثات المحدد وفقاً لبروتوكول كيوتو بخمسة عشر في المائة.
وأشار الباحثون إلى أنه انبعث مليار وثلاثمائة وسبعون مليون طن من غازات الاحتباس الحراري في اليابان في عام ألفين وسبعة وهي كمية أكبر بثمانية في المائة من مستوياتها عام ألف وتسعمائة وتسعين.
وأوضح الباحثون أن اليابان ملتزمة وفقاً لبروتوكول كيوتو بتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بستة في المائة عن مستوياتها عام ألف وتسعمائة وتسعين ويكون ذلك خلال خمس سنوات من عام ألفين وثمانية حتى عام ألفين واثني عشر، إلا أنه إذا استمر هذا المعدل فإن اليابان سوف تواجه صعوبة في تحقيق الهدف المنشود.

ذوبان الجليد يتسارع بسبب فيضانات جوفية




http://www.moheet.com/image/49/225-300/499255.jpg








واشنطن : أعلن باحثون أمريكيون أن سرعة ذوبان كتلة بيرد الجليدية فى شرق القطب الجنوبى ازدادت بنسبة 10% بين ديسمبر 2005 وفبراير 2007 مقارنة بمعدلها فى العقود المنصرمة.
وبدأ هذا التسارع فيما فرغت 7،1 كيلومترات مكعبة من الماء من بحيرتين جوفيتين تحت القشرة الجليدية على بعد حوالى 200 كلم قبل الكتلة الجليدية، ما أدى إلى فيضان جوفى هائل بحسب لى ستيرنز من جامعة ماين وزملائه الذين استخدموا بيانات مقياس الارتفاع فى القمر الصناعى ايسات التابع للناسا.
وأشار الباحثون إلى أن سرعة ذوبان الكتل الجليدية فى القطب الجنوبى وجرينلاند التى تنتهى فى البحار تؤثر مباشرة على مستوى المحيطات، ويثير ارتفاع مستوى البحار البالغ 3 ملم سنوياً المخاوف بالنسبة إلى مصير عدد كبير من سكان السواحل والجزر.
لكن توقعات اللجنة الحكومية الدولية لخبراء المناخ التى تراهن على ارتفاع مستوى البحار بين 18 و59 سنتم مع حلول العام 2100 لا تأخذ بعين الاعتبار المصير المحتمل للقشرة الجليدية فى القطب الجنوبى وجرينلاند.

كاليفورنيا تخفض انبعاثات الغازات الضارة




http://www.moheet.com/image/42/225-300/421149.jpg








واشنطن: كشفت ولاية كاليفورنيا الأمريكية عن خطة طموحة في مواجهة ارتفاع درجة حرارة الأرض تهدف إلى خفض الملوثات بنسبة عشرة بالمئة عن المستويات الحالية بحلول 2020.
وأشار مخططون ومسؤولون في منظمات تهتم بشؤون البيئة، إلى أن هذا البرنامج سيشجع على تطوير مدن يمكن السير فيها، وقطارات عالية السرعة كبديل للسفر بطريق الجو وتحتاج إلى مزيد من العربات الهجين التي تعمل بالايدروجين في نقل السلع والأفراد.
وأضافت الهيئة أن هذه الاجراءات ستفيد السكان في أكثر الولايات الأمريكية كثافة سكانية من خلال خفض الأمراض الناجمة عن التلوث مثل الربو وتحفيز الاستثمارات في تكنولوجيات طاقة جديدة تخلق وظائف،




مدن أمريكا تقيس انبعاثاتها من الكربون




http://www.moheet.com/image/46/225-300/462038.jpg








واشنطن: تعتزم 21 مدينة أمريكية بينها نيويورك ونيو اورلينز قياس ابنعاثاتها من ثاني اكسيد الكربون لايجاد افضل سبل للحد منها ولجم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وللقيام بذلك اعتمدت هذه المدن نظاما يستخدم في 1300 مؤسسة في العالم تنشر طوعا حجم انبعاث هذه الغازات.
وقال بول ديكنسون رئيس مجلس إدارة مجموعة "كاربون ديسكلوجر بروجكت": "إن المدن تنتج أكثر من 70% من الانبعاثات العالمية لغازات الدفيئة وفي حال لم تقس من المستحيل الحد منها".
ومجموعة "كاربون ديسكلوجر بروجكت" التي تتخذ من لندن مقرا لها تضم 385 مستثمرا يطلبون منذ عام 2000 من الشركات الأمريكية كشف انبعاثاتها من غازات الدفيئة.
وشكل هذا التحالف شراكة لهذا المشروع مع التجمع الأمريكي للمناطق المحلية للاقتصاد الدائم، ويضم التجمع 450 عضوا في الولايات المتحدة.
وكل واحدة من البلديات الامريكية الـ21 التي أصبحت عضوا في هذه الشراكة الجديدة, ستجمع ارقاما عن انبعاث غازات الدفيئة للانشطة البلدية الرئيسية مثل خدمات فرق الاطفاء وجمع النفايات ومعالجتها واستهلاك الطاقة في المباني البلدية.
وسيسمح ذلك لهذه المدن بأن يكون لها مرجعية لمقارنة أداءها بالبلديات الاخرى وقياس مجمل انبعاثاتها.

بريطانيا تبحث خفض انبعاثاتها الحرارية بنسبة 80 %




http://www.moheet.com/image/46/225-300/462043.jpg








لندن: أكد وزير الطاقة والمناخ البريطاني أنه يؤيد اقتراحا بأن تخفض بريطانيا كل انبعاثات الغازات لمسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة 80 بالمائة من مستويات عام 1990 بحلول عام 2050 بدلا من الهدف الحالي وهو60 بالمائة فقط.
وقال الوزير ايد ميليباند إن الحكومة ستجعل الهدف الجديد إلزاميا بتعديل قانون تغير المناخ الذي سيطرح على البرلمان.
وكان كبير مستشاري الحكومة بشأن تغير المناخ قد أوصى بهذا الخفض الأكثر طموحا للغازات المسببة للاحتباس الحراري في السابع من أكتوبر.
وأشارت لجنة مكافحة التغير المناخي إلى أن بريطانيا في حاجة إلى خفض انبعاثاتها أكثر مما في الاقتراحات السابقة في إطار إستراتيجية خفض الانبعاث العالمية إلى النصف بحلول عام 2050.
وقال ميليباند إنه سيقوم بتعديل قانون في الطريق لطرحه على البرلمان لإدخال رسوم إمداد للطاقة المتجددة في عمليات إنتاج الطاقة الكهربية على نطاق محدود، ولم يحدد الوزير ما إذا كان هذا يعني تقديم ألواح الطاقة لشمسية مجانا.
وتعوض رسوم الإمداد الأشخاص أو الجهات التي تولد الكهرباء من مصادر متجددة، حيث تدفع لهم مقابل تغذيتهم الشبكة الوطنية بطاقة إضافية.

أندونيسيا تزرع 100 مليون شجرة خلال 2008




http://www.moheet.com/image/35/225-300/350996.jpg








جاكرتا : قررت اندونيسيا التي فقدت الكثير من مساحات الغابات خلال السنوات الأخيرة أن تزرع مائة مليون شجرة في أنحاء البلاد خلال العام الجاري في مسعى منها للحد من تناقص المساحات الخضراء.
وأشار متحدث باسم وزارة الغابات الأندونيسية، إلى أن اندونيسيا قررت البدء في عمليات زرع الأشجار في الثامن والعشرين من الشهر الجاري لتستمر خلال الشهر المقبل الذي يمثل شهر الأمطار والزراعة.
وأضاف المتحدث أن أندونيسيا نجحت بزرع أكثر من مئة مليون شجرة ضمن خطتها العام الماضي ما يظهر حماسة سكانها للأمر.
ومن جهتها، ذكرت منظمة الأغذية والزراعة العالمية الفاو في تقرير لها، أن أندونيسيا أكثر البلدان التي تعاني من انحسار المساحات الخضراء حيث تفقد 9ر1 مليون هكتار كل عام، وفقدت أندونيسيا ما يقدر بنحو 70 بالمئة من غاباتها الحدودية إلا أنه لايزال لديها91 مليون هكتار من المناطق الخضراء.
وتوجد أغنى غابات العالم في بورنيو ثالث أكبر جزيرة في العالم تشترك فيها أندونيسيا وماليزيا وبروناي حيث يوجد فيها نحو ألفي نوع من الأشجار وأكثر من350 نوعاً من الطيور و210 أنواع من الحيوانات.

إنتاج وقود حيوى من بذور الزيتون




http://www.moheet.com/image/40/225-300/407744.jpg








مدريد : توصل علماء أسبان من جامعتى خاين وغرناطة إلى طريقة جديدة لإنتاج الوقود الحيوى من بذور الزيتون.
وأشار الباحثون إلى أن التقنية الجديدة تتميز بأنها لا تستخدم المحاصيل أو الأراضى الزراعية التى يمكن استغلالها لإنتاج الغذاء، ويتوفر سنوياً أربعة ملايين طن من بذور الزيتون كمخلفات طعام ومن الممكن أن تستخدم هذه الكميات لإنتاج الوقود باتباع هذه الطريقة الحديثة.
وأوضح سيباستيان سانشيز الباحث المشارك فى المشروع أن انخفاض تكلفة تصدير ومعالجة بذور الزيتون يجعل منها مصدراً جذاباً لإنتاج الوقود الحيوي، ويمكن إنتاج 7ر5 كجم من الكحول الايثيلى من كل مئة كجم من بذور الزيتون.
وأضاف الباحث أنه بالمقارنة مع مصادر الوقود الحيوى الأخرى يكون لإنتاج الوقود من بذور الزيتون تأثير بسيط نسبياً على التربة والزراعة، مؤكداً أنه إذا ما أمكن التوصل إلى طريقة لاستخدام كافة المخلفات الزراعية كما هو الحال بالنسبة لبذور الزيتون فسيكون لدينا رصيد هائل من الطاقة.

تقرير : كوكب الأرض مهدد بانهيار بيئي




http://www.moheet.com/image/60/225-300/605900.jpg








واشنطن : أكد تقرير منظمات تعنى بالحفاظ على البيئة أن كوكب الأرض مهدد بانهيار بيئي شبيه بأزمة القروض المنعدمة التي يشهدها العالم.
وأشار جيمس ليب المدير العام لصندوق الطبيعة العالمي، إلى أنه إذا ما استمر استنزافنا للكوكب على هذه الوتيرة، فإننا سنحتاج إلى ما يعادل كوكبين بحجم كوكبنا، لمواصلة العيش بالطريقة التي نعيش عليها الآن.
ويرى التقرير أن الاستنزاف الذي تتعرض له موارد الأرض الطبيعية، قد تجاوز إمكانياتها بما يقارب الثلث، وقد اشترك في إعداد التقرير الذي يحمل عنوان "تقرير الأرض"، ثلاث منظمات هي صندوق الطبيعة العالمي، وجمعية دراسة الحيوان بلندن، الشبكة العالمية لآثار التلوث.
ويقول التقرير إن أكثر من ثلاثة أرباع سكان العالم يقطنون في بلدان حيث الاستهلاك يتجاوز قدرات التجدد والتعويض الطبيعية، وهذا ما يعني أنهم "مدينون بيئيون"، وأنهم يقترضون ويتجاوزون الرصيد المسموح به، فيما يتعلق بالأراضي الصالحة للزراعة والغابات والبحار وموارد بلدان أخرى.
ويخلص التقرير إلى أن الاستهلاك المستهتر "للرأسمال الطبيعي"، يهدد مصير العالم ورخاءه، بما يجر ذلك من آثار اقتصادية من بينها ارتفاع أسعار المواد الغذائية والماء والطاقة.
وتتربع الولايات المتحدة والصين على رأس البلدان الأكثر استنزافا لموارد الأرض إذ تقدر نسبة أثارهما البيئية بـ40 في المائة، ويّظهر التقرير أن الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة توجدان على رأس قائمة الدول الأكثر تلويثا من حيث الأشخاص، بينما تقع المالاوي وأفغانستان أسفل القائمة.

طرح رائع وهام جداً


لان من اهم اسباب الحياة الكريمة للانسان .. هو الاهتمام بالبيئة والطبيعة حوله


نوور .. مميزة ورائعة بطرحك


حفظك الله ويسر امورك

دعواتى لك بالصحة والعافية

الحياة فى المحيطات تتأثر بالتغيرات المناخية




http://www.moheet.com/image/42/225-300/428412.jpg








لندن : اظهرت دراسة قامت بها جامعة ساوث هامبتون جنوب انجلترا، انه حتى أشكال الحياة فى اعماق المحيطات ليس لديها مناعة من بعض الكوارث الطبيعية مثل التغيرات المناخية ومنها ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض أو اصطدام أحد الكواكب بالكرة الأرضية.
وأشار العلماء إلى أنهم يعتقدون أن اشكال الحياة فى أعماق المحيطات لديها مناعة من تأثيرات الكوارث الطبيعية مثل اصطدام أحد الكواكب السيارة بالأرض على سبيل المثال، ففى أعماق المحيطات بعيداً جداً عن أشعة الشمس تعيش أنواع حيوانية فريدة على المواد الكيماوية التى تنفثها فوهات البراكين فى قاع المحيط، واعتقد العلماء طويلاً أن المخلوقات التى تعيش فى هذه الأوساط قادرة على مقاومة أى كارثة مادامت حياتها لا تعتمد على نور الشمس.
وجاءت هذه الدراسة طبقاً لما ورد بوكالة "الأنباء القطرية"، تشير إلى أن الكوارث العالمية قد تؤثر على الحياة حتى فى هذه المواقع البعيدة وقد اكتشف العلماء أن المخلوقات التى تعيش فى هذه الاعماق تتكاثر بشكل يسمح لصغارها وهى تتنقل من فوهة بركان إلى اخرى فى فصل الربيع بالحياة على النباتات المجهرية التى تنزل من اشكال الحياة المزدهرة فى الطبقات العليا من المحيط.


تدشين أول محطة لتوليد طاقة الرياح




http://www.moheet.com/image/37/225-300/379884.jpg








واشنطن : أعلنت مصادر من شركة امايو متعددة الجنسيات عن بدء العمل في أول محطة توليد لطاقة الرياح في نيكاراجوا بقدرة 40 ميجاوات، في 4 يناير المقبل.
وتم بناء المحطة في منطقة ريباس على بعد 128 كيلومتراً جنوب العاصمة ماناجوا وبتكلفة قدرها 95 مليون دولار كما تم تزويد المحطة بحوالي 19 مولداً للهواء.
وأوضح مدير شركة امايو وهي الشركة المالكة لهذا المشروع، أنه ببدء العمل في المحطة سيتم تقديم الخدمات الى 325 ألف منزل، وتقدر تكلفة طاقة الرياح 8,6 سنت للكيلووات مقابل 18 سنتا للطاقة المستخرجة من الوقود.
يذكر أن نيكاراجوا تولد حالياً 500 ميجاوات من الطاقة الكهربائية من بينها70% يتم توليدها من الوقود.

قنديل البحر يخرب مواقع سياحية عالمية




http://www.moheet.com/image/33/225-300/331071.jpg








واشنطن : أفاد باحثون أمريكيون بأن أسراباً ضخمة من قناديل البحر اللادغة وحيوانات هلامية مشابهة تخرب الشواطئ في هاواي وخليج المكسيك والبحر المتوسط واستراليا وأماكن اخرى.
وأشار التقرير إلى أن 150 مليون شخص معرضون لقنديل البحر على الصعيد العالمي كل عام وأن نصف مليون شخص لدغوا من القناديل في خليج تشيسابيك قبالة ساحل الولايات المطل على المحيط الاطلسي وحده.
ووفقاً للتقرير وهو استعراض موسع لبحث حول قناديل البحر فإن 200 ألف شخص آخرين يلدغون سنوياً في ولاية فلوريدا وعشرة الاف في استراليا من قبل قنديل البحر البرتغالي المميت.
وأكد التقرير أن الصيد وصناعة السياحة في البحر الاسود خسرا 350 مليون دولار بسبب انتشار قنديل البحر المشط، مؤكدين أنه يمكن العثور على أكثر من ألف قنديل مشط بحجم قبضة اليد في مساحة متر مكعب في مياه البحر الأسود خلال الأيام التي تنشط فيها القناديل بقوة.
يذكر أن القناديل تأكل بيض الأسماك وتتنافس معها على الغذاء وتقضي على سبل كسب الرزق للصيادين.

باحثون: 2008 أبرد سنوات القرن




http://www.moheet.com/image/37/225-300/379894.jpg








واشنطن : أفادت وكالة دولية مختصة برصد الأحوال الجوية على كوكب الأرض، بأن عام 2008 كان أبرد الأعوام التي يشهدها كوكبنا من مطلع القرن الحالي، وذلك بعد جمعها بيانات من جامعات ومحطات رصد عالمية.
وأشار التقرير السنوي للمنظمة الدولية للأرصاد، إلى أن معدل الحرارة على الأرض خلال 2008 لم يتجاوز 14.3 درجة مائوية، وذلك بسبب ظاهرة "النينيا" التي تساعد على تبريد المحيط الأطلسي، غير أنه استطرد بأن السنة الحالية ستظل واحدة من أكثر سنوات الأرض سخونة منذ بدء عمليات الرصد في عام 1850.
وأوضح التقرير على بيانات وفرتها جامعة إيست أنجليا ومركز هادلي البريطاني والجمعية الأمريكية الوطنية لمتابعة المحيطات وطبقات الجو، أن أجزاء كبيرة من الكرة الأرضية عانت درجات حرارة تفوق بكثير المعدلات الطبيعة، وخاصةً المناطق القطبية التي تراجع الجليد فيها إلى ثاني أدنى مستوى له الصيف الماضي.
وقد أيّد مايكل جيرارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للأرصاد، صحة ما توجه إليه ألن، مشدداً على أن الاتجاه العام للمناخ على الأرض ما زال يخضع لتأثير عوامل الاحتباس الحراري، رغم التقلبات التي قد تظهر بين عام وآخر بسبب ظواهر ظرفية، مثل "النينيا" أو "النينو" أو حدوث ثورات بركانية كبيرة.
يذكر أنه بالرغم من برودة عام 2008 مقارنة بالسنوات الماضية، غير أنه يفوق المعدل السنوي العام للحرارة المسجلة بين 1961 و1990 بنسبة 0.31 درجة مائوية.

دراسة: معالجة التغير المناخى ممكنة




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








أوسلو : توصلت دراسة إلى أن الأهداف الصعبة لتجنب احتباس حرارى عالمي خطير ربما تكون أسهل فى تحقيقها مما يظن كثيرون وهو ما قد يقلل المخاوف بشأن زيادة مثبطة وطويلة المدى فى التكاليف.
وأشار التقرير الذى أعده علماء فى هولندا وألمانيا، إلى أن الاستثمارات المبدئية يجب أن تكون عالية لكى يكون لها تأثير فى إبطاء الارتفاعات فى درجة الحرارة، وبعد حد معين سيكون للإنفاق الإضافى عائدات واضحة على ارتفاع درجة الحرارة.
وأوضح ميشيل شايفر من جامعة فاجنينجن بهولندا، أن أكثر من 190 حكومة كانت قد اتفقت على التوصل إلى معاهدة جديدة للمناخ تحت مظلة الأمم المتحدة بحلول نهاية 2009 ويجعل التباطؤ الاقتصادى العالمى الكثيرين قلقين يخشون تحديد أهداف صارمة.
ورجح التقرير وجود فرصة بنسبة 90 بالمائة للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى درجتين مئويتين فوق مستويات القرن التاسع عشر وذلك من خلال استثمارات عالمية سنوية تبلغ فى المتوسط 2 بالمائة من إجمالى الناتج المحلى فى الفترة بين سنة 2005 و2100.
وأوضح شايفر أن هذه النسبة لا يمكن مقارنتها بالنسبة من إجمالى الناتج المحلى التى ينفقها الاتحاد الأوروبى على السياسات البيئية، لكن الاستثمارات الأولى سيكون لها تأثير بسيط.

تطرف المناخ يؤذي الأحياء البرية في بريطانيا




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








لندن: تواجه الحياة البرية في بريطانيا صعوبات كبيرة في التأقلم مع موجات الطقس السيء التي تركت تأثيرها على أنواع من الأحياء للعام الثاني على التوالي، بحسب الصندوق الوطني.
وأشار الصندوق إلى أن أنواعاً من الطيور والثدييات والحشرات عانت من البرد الشديد في أواخر الربيع ومن الصيف الذي كثرت فيه الأمطار ومن الخريف الذي جاء جافاً بشكل كبير.
وأوضح الصندوق أن الأنواع المهددة بسبب الطقس تشمل طائر البفن "وهو طائر بحري من طيور الاطلسي الشمالي" والفراشات وأنواعاً من الوطاويط.
وحذرت الهيئات المعنية في بريطانيا من صيف جديد غزير الأمطار عام 2009 وهو ما قد يكون له آثار كارثية على الحشرات، وتظهر الدراسات التي اجريت العام الماضي من جانب خبراء المحميات والحياة البرية أنه تم رصد انواع من الفراشات في يناير وهو وقت مبكر عن الوقت الطبيعي لظهورها.
وأظهرت الدراسة أن عدداً كبيراً من الانواع البارزة المرتبطة بالفصول الأربعة في بريطانيا واجهت صعوبات شديدة للتأقلم مع موجات الطقس السيء حيث ازدادت صعوبة التنبؤ بالمناخ.

دراسة: معالجة التغير المناخى ممكنة




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








أوسلو : توصلت دراسة إلى أن الأهداف الصعبة لتجنب احتباس حرارى عالمي خطير ربما تكون أسهل فى تحقيقها مما يظن كثيرون وهو ما قد يقلل المخاوف بشأن زيادة مثبطة وطويلة المدى فى التكاليف.
وأشار التقرير الذى أعده علماء فى هولندا وألمانيا، إلى أن الاستثمارات المبدئية يجب أن تكون عالية لكى يكون لها تأثير فى إبطاء الارتفاعات فى درجة الحرارة، وبعد حد معين سيكون للإنفاق الإضافى عائدات واضحة على ارتفاع درجة الحرارة.
وأوضح ميشيل شايفر من جامعة فاجنينجن بهولندا، أن أكثر من 190 حكومة كانت قد اتفقت على التوصل إلى معاهدة جديدة للمناخ تحت مظلة الأمم المتحدة بحلول نهاية 2009 ويجعل التباطؤ الاقتصادى العالمى الكثيرين قلقين يخشون تحديد أهداف صارمة.
ورجح التقرير وجود فرصة بنسبة 90 بالمائة للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى درجتين مئويتين فوق مستويات القرن التاسع عشر وذلك من خلال استثمارات عالمية سنوية تبلغ فى المتوسط 2 بالمائة من إجمالى الناتج المحلى فى الفترة بين سنة 2005 و2100.
وأوضح شايفر أن هذه النسبة لا يمكن مقارنتها بالنسبة من إجمالى الناتج المحلى التى ينفقها الاتحاد الأوروبى على السياسات البيئية، لكن الاستثمارات الأولى سيكون لها تأثير بسيط.

البحر يساهم فى تغير المناخ




http://www.moheet.com/image/38/225-300/386308.jpg








سنغافورة : توصل فريق من العلماء إلى تعريف جديد لماء البحر من شأنه تعزيز دقة التخطيطات للمحيطات والمناخ.
وتساعد المحيطات على تنظيم مناخ الكوكب من خلال نقل الحرارة من خط الاستواء إلى القطبين، وتعد التغيرات فى الملوحة والحرارة عوامل رئيسية لقيادة التيارات حول العالم إلى جانب أنماط الدوران من السطح إلى قاع البحر.
ويعد فهم الكمية المحددة من الحرارة التى يستطيع المحيط امتصاصها وتفسير الاختلافات البسيطة فى الملوحة أموراً حاسمة بالنسبة للعلماء فى التوصل إلى الكيفية التى تؤثر بها المحيطات فى المناخ وكيف يمكن لهذا التفاعل أن يتغير بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وأشار تريفور مكدوجل من هيئة "كسيرو" البحثية المدعومة من الحكومة فى أستراليا، إلى أن التعريف الجديد يتيح لأول مرة حساب المحتوى الحرارى للمحيط بدقة والأخذ فى الاعتبار الاختلافات البسيطة فى الملوحة، وكانت الأساليب السابقة تفترض أن تركيبة ماء البحر ثابتة حول العالم.
وماء البحر هو مزيج من ماء صاف بنسبة 96.5 بالمائة ويتشكل الباقى من أملاح وغازات مذابة ومواد أخرى، وعلى سبيل المثال كان هناك اختلافات بسيطة لكن هامة فى تركيبة ماء البحر بين الجزء الشمالى من المحيط الهادى والجزء الشمالى من المحيط الأطلسي.
وأوضح مكدوجل أن الملوحة تؤثر فى كثافة المحيط وإن التغيرات فى الكثافة تساعد فى قيادة أنماط دوران عمودية ضخمة فى المحيط.
يذكر أن الماء يغوص إلى القاع ويصعد إلى السطح فى دوران بطيء يفسر حوالى نصف الحرارة التى يحتاج العالم أن تنقل من خط الاستواء إلى القطبين، ويحافظ الدوران الثابت للحرارة من خلال المحيطات والغلاف الجوى على الكوكب كمكان صالح للعيش.

تشغيل أول طائرة تجارية في العالم بالوقود الحيوي




http://www.moheet.com/image/50/225-300/508848.jpg








محيط : نجحت شركة إير نيوزيلاند في إختبار أول طائرة تجارية في العالم تعمل بالوقود الحيوي المستخلص من بذور نبات الجاتروفا الأفريقي.
فقد قطعت الطائرة رحلة إستغرقت ساعتين من أوكلاند, والتي وصفها المدير التنفيذي للشركة روب فايف بأنها هدف طويل المدى لإير نيوزيلاند لتصبح أكثر شركة طيران صديقة للبيئة في العالم, قائلاً: "لقد حققنا تقدما كبيراً نحو هذا الهدف".
وإستخدم وقود حيوي يحتوي على خليط من زيت الجاتروفا ووقود (جيت إيه 1) بنسبة متساوية في تشغيل محركات رولز-رويس في إحدى طائرات الشركة من طراز (بوينج 747-400), وقالت إير نيوزيلاند التي وصفت جاتروفا بأنه وقود حيوي مستدام من الجيل الثاني إن الرحلة شهدت إجراء أكثر من 12 اختبارا مهما للأداء.
ومن جانبه قال كبير الطيارين بالشركة الكابتن ديفيد مورجان إنه سيجري فحص المعلومات التي جمعت خلال الرحلة بالتعاون مع شركتي بيونغ ورولز رويس للتصديق على وقود الباتروفا كوقود للطائرات.
وقالت شركة الخطوط الجوية إن زيت الجاتروفا الذي استخدم كوقود للطائرة استخلص من بذور النبات الذي ينمو في مزارع صديقة للبيئة في مالاوي وموزمبيق وتنزانيا والهند

ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة بسنغافورة




http://www.moheet.com/image/42/225-300/421149.jpg








سنغافورة : أفاد باحثون بأن درجات الحرارة في سنغافورة العام الماضي جاءت أعلى من المعدل المتوسط خلال الـ50 سنة الماضية، حيث وصل متوسط درجات الحرارة إلى 27.5 درجة مئوية أي أعلى من المتوسط بـ 0.6 درجة.
وأشار الباحثون إلى أنه كان من الصعب تحديد إلى أي مدى يمكن أن يعزو الارتفاع في درجات الحرارة إلى ظاهرة الاحتباس الحراري أو إلى التنمية السريعة والعمران في تلك الدولة المدينة خلال الثلاثين سنة الماضية.
وأوضح متحدث باسم وكالة البيئة الوطنية، أنه على الرغم من ذلك فإن المنحنى "المرتفع لدرجات الحرارة" يتناسب مع المستويات المرتفعة لدرجات الحرارة عالمياً.
وأكد الخبراء أن درجة الحرارة في سنغافورة جاءت أكبر بقليل من المتوسط العالمي وربما يكون ذلك نتيجة لكون الجزيرة أكثر عرضة للانبعاثات العالمية للغازات الضارة بالبيئة.
بذكر أن سنغافورة يمكن أن تشهد أيضاً مستويات مرتفعة لمياه البحر نتيجة للاحتباس الحراري وذلك بسبب مساحة أرضها الصغيرة وتضاريسها الأرضية المستوية.


انخفاض نمو الشعاب المرجانية باستراليا




http://www.moheet.com/image/37/225-300/374210.jpg








كانبرا: كشفت دراسة أجراها باحثون استراليون أن النمو المرجاني منذ عام 1990 في حاجز الشعاب المرجانية الكبير في استراليا انخفض إلى أدنى معدل له في 400 عام وهو ما يبعث على القلق بشأن الكائنات البحرية في محيطات العالم.
وقال جلين ديث وزملاؤه بالمعهد الاسترالي لعلم البحار إن هذا قد يهدد تنوع الأنظمة البيئية البحرية التي تعتمد على الشعاب المرجانية، كما أنه يشير إلى مشاكل مماثلة لكائنات مشابهة أخرى في أنحاء العالم.
وحاجز الشعاب المرجانية الكبير في استراليا هو أكبر امتداد مرجاني في العالم وكغيره من سلاسل الشعاب المماثلة في أنحاء العالم فانه يتعرض لتهديد من التغيرات المناخية والتلوث.
ودرس ديث وفريقه 328 مستعمرة مرجانية كبيرة في 69 من سلاسل الشعاب المرجانية ووجدوا أن السجلات الخاصة بهذه الهياكل تشير إلى أن التكلس، أو ترسيبات كربونات الكالسيوم، التي تحدثها هذه المخلوقات تراجع بنسبة 13.3 بالمئة في أنحاء حاجز الشعاب المرجانية الكبير منذ 1990 .
وألقى الباحثون باللائمة في هذا التراجع الذي لم يكن له مثيل طوال الأعوام الـ400 الماضية على مجموعة عوامل هي ارتفاع درجات الحرارة في العالم ومستوى حمضية المحيطات وتناقص محتوى الكربونات في مياه البحار.
والشعاب المرجانية، وهي تكوينات في قيعان البحار تشبه حدائق صخرية تصنعها حيوانات صغيرة تعرف باسم الحيوانات المرجانية، هي مواطن مهمة ومأوى للأسماك وغيرها من الكائنات البحرية.
وهي تحمي أيضا الشواطئ وتوفر مصدرا مهما للطعام لملايين البشر وتجتذب السياح كما أنها مستودعات محتملة لأدوية للسرطان وأمراض أخرى.

القنافذ والأرانب والفئران معرضة للانقراض




http://www.moheet.com/image/16/225-300/167365.jpg








لندن : أظهر تقرير بريطاني جديد أن ثلث أعداد الثدييات في بريطانيا تشهد "تراجعاً خطيراً" لكن القنافذ والأرانب الجبلية وحيوان الزغبة هي الأكثر عرضة للانقراض.
وأشار التقرير البريطاني حول الثدييات يحمل التطور الصناعي في المناطق الريفية والتقنيات الزراعية الحديثة مسؤولية تراجع أعداد حوالي 40 نوعاً من الثدييات، مؤكدين أن أبرز الحيوانات الأخري المعرضة للخطر هي فئران الحصاد وفئران الحقول حتي أن السناجب الحمراء قد تنقرض خلال أقل من 20 سنة.
وأظهر التقرير أن عدد فئران الحقول تراجع بنسبة 88 في المائة خلال السنوات الـ25 الماضية، في حين تراجعت أعداد الأرانب الجبلية بنسبة 13 في المائة والسناجب الحمراء بنسبة 64 في المائة وحيوانات الزغبة "تشبه الفئران مع فرو كثيف" بنسبة 23 في المائة، وتتضمن لائحة الحيوانات الأكثر عرضة للانقراض 18 نوعاً أو 30% من الثدييات في بريطانيا.
وأوضح التقرير أنه علي الرغم من أن رؤية القنافذ ما زالت مألوفة في الحدائق البريطانية، إلا أن أعدادها الآن أصبحت خمس ما كانت عليه في أوائل سبعينيات القرن الماضي، غير أن التقرير يحمل خبراً ساراً وهو أن أبن عرس أشجار الصنوبر، الذي يعتبر ثاني أكثر الحيوانات التي تأكل اللحوم ندرة في بريطانيا بعد الهر الوحشي الاسكتلندي، عاد للظهور بعد 15 سنة من إنقراضه في حين تشهد أعداد الخفافيش وكلاب البحر تحسناً ملحوظاً.

مصري يستخرج الطاقة من مياه البحر




http://www.moheet.com/image/38/225-300/386308.jpg








القاهرة : حصل الدكتورأحمد عبد المنعم عبد الحميد الأستاذ المساعد بقسم الكيمياء الفيزيقية وعضو مجموعة المواد المتقدمة والنانو تكنولوجي علي براءات اختراع من الولايات المتحدة واليابان في مجالات إنتاج الهيدروجين النظيف بطريقة التحليل الكهربي لمياه البحر.
وتمثل البراءات التي حصل عليها العالم المصري الشاب نقلة مهمة في مجالات استخدام الهيدروجين كخيار استراتيجي عالمي لتوليد الطاقة من مصادر غير قابلة للنفاد مثل مياه البحار والمحيطات، كما أن براءات الاختراع التي حصل عليها تشمل أيضاً صناعات البتروكيماويات وصناعة الحديد والأسمدة والأدوية.
وقد تعاونت إحدي كبري الشركات اليابانية مع العالم المصري من خلال مركز التميز العلمي بالمركز القومي للبحوث، حيث تم استحداث أقطاب كهربائية ذات أبعاد نانو مترية يمكن استخدامها لأول مرة علي مستوي العالم في عملية التحليل الكهربي لمياه البحر بدلا من المياه العذبة، وذلك لإنتاج وقود الهيدروجين النظيف دون أي انبعاثات لغاز الكلور الضار بالبيئة، كما يشمل الاختراع أيضاً استخدام الأقطاب المبتكرة في معالجة مياه الصرف الصناعي العضوي واستخلاص المعادن النادرة وتعقيم مياه الشرب.

ثلث الثدييات في بريطانيا مهددة بالانقراض




http://www.moheet.com/image/29/225-300/298643.jpg








لندن: كشف تقرير بريطاني أن ثلث أعداد الثدييات في بريطانيا تشهد تراجعاً خطيراً مشيرا إلى أن القنافذ والأرانب الجبلية وحيوان الزغبة هي الأكثر عرضة للانقراض.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن التقرير البريطاني حول الثدييات يحمل التطور الصناعي في المناطق الريفية والتقنيات الزراعية الحديثة مسؤولية تراجع أعداد حوالي 40 نوعاً من الثدييات، مشيراً إلى أن أبرز الحيوانات الأخرى المعرضة للخطر هي فئران الحصاد وفئران الحقول حتى أن السناجب الحمراء قد تنقرض خلال أقل من 20 عاما.
وأظهر التقرير أن عدد فئران الحقول تراجع بنسبة 88 بالمئة خلال السنوات الـ25 الماضية، في حين تراجعت أعداد الأرانب الجبلية بنسبة 13 بالمئة والسناجب الحمراء بنسبة 64 في المئة وحيوانات الزغبة التي تشبه الفئران بنسبة 23 بالمئة.
وتتضمن لائحة الحيوانات الأكثر عرضة للانقراض 18 نوعاً أو 30 بالمئة من الثدييات في بريطانيا.
ويشير التقرير إلى انه علي الرغم من أن رؤية القنافذ ما زالت مألوفة في الحدائق البريطانية إلا أن أعدادها الآن أصبحت خمس ما كانت عليه في أوائل سبعينيات القرن الماضي.

الصين تخلي شوارعها من سيارات ملوثة للبيئة




http://www.moheet.com/image/46/225-300/462042.jpg








بكين: أعلنت وسائل إعلام أن العاصمة الصينية بكين ستخلي شوارعها من أكثر من 350 ألف سيارة ملوثة للبيئة اعتبارا من الخميس القادم لتخفيف الاختناقات المرورية وتلوث الهواء.
وقررت العاصمة الصينية أن تمنع كل سيارة من السير على الطرق يوما واحدا في الأسبوع على أن تستند هذه التقسيمة إلى أرقام السيارات في إطار تجربة تستمر ستة أشهر.
وتستلهم هذه الخطة الأفكار والقيود الصارمة التي فرضت خلال دورة الألعاب الاولمبية في أغسطس الماضي التي خففت الازدحام المروري بدرجة كبيرة.
وذكرت صحيفة "بكين نيوز" أن سائقي السيارات التي تتصاعد منها نسبة عالية من الانبعاثات المسببة للتلوث وتعرف بسيارات " البطاقة الصفراء" سيغرمون 15 دولارا إذا ضبطوا وهم يقودون سياراتهم في طريق سريع يعرف بالطريق الدائري الخامس على مشارف بكين بعد فترة سماح مدتها ثلاثة أشهر.
ويهدف الإجراء إلى إخلاء شوارع بكين من نحو 10 بالمئة من السيارات. ولدى بكين حاليا نحو 3.5 مليون سيارة مسجلة.
وذكرت الصحيفة أن الحكومة وضعت أيضا مسودة لخطة تعويضات تمنح السائقين نحو 3600 دولار إذا تخلوا عن سياراتهم خلال عام 2009 .

نعام لبنان يتوقف عن وضع البيض




http://www.moheet.com/image/29/225-300/294658.jpg








بيروت: كشفت نتائج دراسة علمية أن النعام بجنوب لبنان تأثرن بحرب يوليو 2006 وتراجعت نسبة وضعهن للبيض بنسبة سبعين فى المئة، وارجاع ذلك الى المواد الكيميائية التى اطلقت من قنابل وصواريخ خلال الحرب.
وقال محمد ياسين 50 عاما صاحب مزرعة لتربية النعام "انه بعد حرب يوليو لاحظت أن معظم النعام خف انتاجها بنسبة سبعين في المئة والبعض منها لم يعد يضع بيضا".
وتقع المزرعة فى جبل معروب المطل على مدينة صور الساحلية وتمتد على مساحة 150 الف متر مربع وكان فيها حوالى 2500 نعامة، إلا أن 400 منها نفقت خلال الحرب نتيجة بقائها من دون طعام وشراب لمدة 33 يوما وهى مدة النزاع بين اسرائيل وحزب الله.
وقد تعرضت هذه المنطقة لقصف مكثف خلال الحرب، وانشأ محمد مزرعته قبل عشر سنوات ب35 طير نعام استقدمها من جنوب افريقيا وبيض النعام قابل للاكل وكذلك لحمها وريش النعام يستخدم لصناعة الوسادات واللحف والزينة.
وتقول الطبيبة البيطرية وجدان قبيسي التي تشرف على علاج النعام: "لقد خف انتاج البيض والتفقيس واضافت "من اصل ستين بيضة اصبحنا نستفيد من عشرين".
وأوضحت أن سبب تراجع الانتاج هو تاثر الطيور بـ"المواد الكيميائية" التي اطلقتها اسرائيل من صواريخها في المنطقة واصبحنا حاليا نرى تشوهات فى الطيور المولودة حديثا من قصور فى القلب الى وجود اصبع واحد بدلا من اثنين او التصاق الساقين ببعضهما"

إنتاج وقود حيوى من بذور الزيتون




http://www.moheet.com/image/40/225-300/407744.jpg








مدريد : توصل علماء أسبان من جامعتى خاين وغرناطة إلى طريقة جديدة لإنتاج الوقود الحيوى من بذور الزيتون.
وأشار الباحثون إلى أن التقنية الجديدة تتميز بأنها لا تستخدم المحاصيل أو الأراضى الزراعية التى يمكن استغلالها لإنتاج الغذاء، ويتوفر سنوياً أربعة ملايين طن من بذور الزيتون كمخلفات طعام ومن الممكن أن تستخدم هذه الكميات لإنتاج الوقود باتباع هذه الطريقة الحديثة.
وأوضح سيباستيان سانشيز الباحث المشارك فى المشروع أن انخفاض تكلفة تصدير ومعالجة بذور الزيتون يجعل منها مصدراً جذاباً لإنتاج الوقود الحيوي، ويمكن إنتاج 7ر5 كجم من الكحول الايثيلى من كل مئة كجم من بذور الزيتون.
وأضاف الباحث أنه بالمقارنة مع مصادر الوقود الحيوى الأخرى يكون لإنتاج الوقود من بذور الزيتون تأثير بسيط نسبياً على التربة والزراعة، مؤكداً أنه إذا ما أمكن التوصل إلى طريقة لاستخدام كافة المخلفات الزراعية كما هو الحال بالنسبة لبذور الزيتون فسيكون لدينا رصيد هائل من الطاقة.

تقرير : كوكب الأرض مهدد بانهيار بيئي




http://www.moheet.com/image/60/225-300/605900.jpg








واشنطن : أكد تقرير منظمات تعنى بالحفاظ على البيئة أن كوكب الأرض مهدد بانهيار بيئي شبيه بأزمة القروض المنعدمة التي يشهدها العالم.
وأشار جيمس ليب المدير العام لصندوق الطبيعة العالمي، إلى أنه إذا ما استمر استنزافنا للكوكب على هذه الوتيرة، فإننا سنحتاج إلى ما يعادل كوكبين بحجم كوكبنا، لمواصلة العيش بالطريقة التي نعيش عليها الآن.
ويرى التقرير أن الاستنزاف الذي تتعرض له موارد الأرض الطبيعية، قد تجاوز إمكانياتها بما يقارب الثلث، وقد اشترك في إعداد التقرير الذي يحمل عنوان "تقرير الأرض"، ثلاث منظمات هي صندوق الطبيعة العالمي، وجمعية دراسة الحيوان بلندن، الشبكة العالمية لآثار التلوث.
ويقول التقرير إن أكثر من ثلاثة أرباع سكان العالم يقطنون في بلدان حيث الاستهلاك يتجاوز قدرات التجدد والتعويض الطبيعية، وهذا ما يعني أنهم "مدينون بيئيون"، وأنهم يقترضون ويتجاوزون الرصيد المسموح به، فيما يتعلق بالأراضي الصالحة للزراعة والغابات والبحار وموارد بلدان أخرى.
ويخلص التقرير إلى أن الاستهلاك المستهتر "للرأسمال الطبيعي"، يهدد مصير العالم ورخاءه، بما يجر ذلك من آثار اقتصادية من بينها ارتفاع أسعار المواد الغذائية والماء والطاقة.
وتتربع الولايات المتحدة والصين على رأس البلدان الأكثر استنزافا لموارد الأرض إذ تقدر نسبة أثارهما البيئية بـ40 في المائة، ويّظهر التقرير أن الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة توجدان على رأس قائمة الدول الأكثر تلويثا من حيث الأشخاص، بينما تقع المالاوي وأفغانستان أسفل القائمة.

الحياة فى المحيطات تتأثر بالتغيرات المناخية




http://www.moheet.com/image/42/225-300/428412.jpg








لندن : اظهرت دراسة قامت بها جامعة ساوث هامبتون جنوب انجلترا، انه حتى أشكال الحياة فى اعماق المحيطات ليس لديها مناعة من بعض الكوارث الطبيعية مثل التغيرات المناخية ومنها ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض أو اصطدام أحد الكواكب بالكرة الأرضية.
وأشار العلماء إلى أنهم يعتقدون أن اشكال الحياة فى أعماق المحيطات لديها مناعة من تأثيرات الكوارث الطبيعية مثل اصطدام أحد الكواكب السيارة بالأرض على سبيل المثال، ففى أعماق المحيطات بعيداً جداً عن أشعة الشمس تعيش أنواع حيوانية فريدة على المواد الكيماوية التى تنفثها فوهات البراكين فى قاع المحيط، واعتقد العلماء طويلاً أن المخلوقات التى تعيش فى هذه الأوساط قادرة على مقاومة أى كارثة مادامت حياتها لا تعتمد على نور الشمس.
وجاءت هذه الدراسة طبقاً لما ورد بوكالة "الأنباء القطرية"، تشير إلى أن الكوارث العالمية قد تؤثر على الحياة حتى فى هذه المواقع البعيدة وقد اكتشف العلماء أن المخلوقات التى تعيش فى هذه الاعماق تتكاثر بشكل يسمح لصغارها وهى تتنقل من فوهة بركان إلى اخرى فى فصل الربيع بالحياة على النباتات المجهرية التى تنزل من اشكال الحياة المزدهرة فى الطبقات العليا من المحيط.

تدشين أول محطة لتوليد طاقة الرياح




http://www.moheet.com/image/37/225-300/379884.jpg








واشنطن : أعلنت مصادر من شركة امايو متعددة الجنسيات عن بدء العمل في أول محطة توليد لطاقة الرياح في نيكاراجوا بقدرة 40 ميجاوات، في 4 يناير المقبل.
وتم بناء المحطة في منطقة ريباس على بعد 128 كيلومتراً جنوب العاصمة ماناجوا وبتكلفة قدرها 95 مليون دولار كما تم تزويد المحطة بحوالي 19 مولداً للهواء.
وأوضح مدير شركة امايو وهي الشركة المالكة لهذا المشروع، أنه ببدء العمل في المحطة سيتم تقديم الخدمات الى 325 ألف منزل، وتقدر تكلفة طاقة الرياح 8,6 سنت للكيلووات مقابل 18 سنتا للطاقة المستخرجة من الوقود.
يذكر أن نيكاراجوا تولد حالياً 500 ميجاوات من الطاقة الكهربائية من بينها70% يتم توليدها من الوقود.


قنديل البحر يخرب مواقع سياحية عالمية




http://www.moheet.com/image/33/225-300/331071.jpg








واشنطن : أفاد باحثون أمريكيون بأن أسراباً ضخمة من قناديل البحر اللادغة وحيوانات هلامية مشابهة تخرب الشواطئ في هاواي وخليج المكسيك والبحر المتوسط واستراليا وأماكن اخرى.
وأشار التقرير إلى أن 150 مليون شخص معرضون لقنديل البحر على الصعيد العالمي كل عام وأن نصف مليون شخص لدغوا من القناديل في خليج تشيسابيك قبالة ساحل الولايات المطل على المحيط الاطلسي وحده.
ووفقاً للتقرير وهو استعراض موسع لبحث حول قناديل البحر فإن 200 ألف شخص آخرين يلدغون سنوياً في ولاية فلوريدا وعشرة الاف في استراليا من قبل قنديل البحر البرتغالي المميت.
وأكد التقرير أن الصيد وصناعة السياحة في البحر الاسود خسرا 350 مليون دولار بسبب انتشار قنديل البحر المشط، مؤكدين أنه يمكن العثور على أكثر من ألف قنديل مشط بحجم قبضة اليد في مساحة متر مكعب في مياه البحر الأسود خلال الأيام التي تنشط فيها القناديل بقوة.
يذكر أن القناديل تأكل بيض الأسماك وتتنافس معها على الغذاء وتقضي على سبل كسب الرزق للصيادين.

باحثون: 2008 أبرد سنوات القرن




http://www.moheet.com/image/37/225-300/379894.jpg








واشنطن : أفادت وكالة دولية مختصة برصد الأحوال الجوية على كوكب الأرض، بأن عام 2008 كان أبرد الأعوام التي يشهدها كوكبنا من مطلع القرن الحالي، وذلك بعد جمعها بيانات من جامعات ومحطات رصد عالمية.
وأشار التقرير السنوي للمنظمة الدولية للأرصاد، إلى أن معدل الحرارة على الأرض خلال 2008 لم يتجاوز 14.3 درجة مائوية، وذلك بسبب ظاهرة "النينيا" التي تساعد على تبريد المحيط الأطلسي، غير أنه استطرد بأن السنة الحالية ستظل واحدة من أكثر سنوات الأرض سخونة منذ بدء عمليات الرصد في عام 1850.
وأوضح التقرير على بيانات وفرتها جامعة إيست أنجليا ومركز هادلي البريطاني والجمعية الأمريكية الوطنية لمتابعة المحيطات وطبقات الجو، أن أجزاء كبيرة من الكرة الأرضية عانت درجات حرارة تفوق بكثير المعدلات الطبيعة، وخاصةً المناطق القطبية التي تراجع الجليد فيها إلى ثاني أدنى مستوى له الصيف الماضي.
وقد أيّد مايكل جيرارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للأرصاد، صحة ما توجه إليه ألن، مشدداً على أن الاتجاه العام للمناخ على الأرض ما زال يخضع لتأثير عوامل الاحتباس الحراري، رغم التقلبات التي قد تظهر بين عام وآخر بسبب ظواهر ظرفية، مثل "النينيا" أو "النينو" أو حدوث ثورات بركانية كبيرة.
يذكر أنه بالرغم من برودة عام 2008 مقارنة بالسنوات الماضية، غير أنه يفوق المعدل السنوي العام للحرارة المسجلة بين 1961 و1990 بنسبة 0.31 درجة مائوية.

دراسة: معالجة التغير المناخى ممكنة




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








أوسلو : توصلت دراسة إلى أن الأهداف الصعبة لتجنب احتباس حرارى عالمي خطير ربما تكون أسهل فى تحقيقها مما يظن كثيرون وهو ما قد يقلل المخاوف بشأن زيادة مثبطة وطويلة المدى فى التكاليف.
وأشار التقرير الذى أعده علماء فى هولندا وألمانيا، إلى أن الاستثمارات المبدئية يجب أن تكون عالية لكى يكون لها تأثير فى إبطاء الارتفاعات فى درجة الحرارة، وبعد حد معين سيكون للإنفاق الإضافى عائدات واضحة على ارتفاع درجة الحرارة.
وأوضح ميشيل شايفر من جامعة فاجنينجن بهولندا، أن أكثر من 190 حكومة كانت قد اتفقت على التوصل إلى معاهدة جديدة للمناخ تحت مظلة الأمم المتحدة بحلول نهاية 2009 ويجعل التباطؤ الاقتصادى العالمى الكثيرين قلقين يخشون تحديد أهداف صارمة.
ورجح التقرير وجود فرصة بنسبة 90 بالمائة للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى درجتين مئويتين فوق مستويات القرن التاسع عشر وذلك من خلال استثمارات عالمية سنوية تبلغ فى المتوسط 2 بالمائة من إجمالى الناتج المحلى فى الفترة بين سنة 2005 و2100.
وأوضح شايفر أن هذه النسبة لا يمكن مقارنتها بالنسبة من إجمالى الناتج المحلى التى ينفقها الاتحاد الأوروبى على السياسات البيئية، لكن الاستثمارات الأولى سيكون لها تأثير بسيط.
تطرف المناخ يؤذي الأحياء البرية في بريطانيا




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








لندن: تواجه الحياة البرية في بريطانيا صعوبات كبيرة في التأقلم مع موجات الطقس السيء التي تركت تأثيرها على أنواع من الأحياء للعام الثاني على التوالي، بحسب الصندوق الوطني.
وأشار الصندوق إلى أن أنواعاً من الطيور والثدييات والحشرات عانت من البرد الشديد في أواخر الربيع ومن الصيف الذي كثرت فيه الأمطار ومن الخريف الذي جاء جافاً بشكل كبير.
وأوضح الصندوق أن الأنواع المهددة بسبب الطقس تشمل طائر البفن "وهو طائر بحري من طيور الاطلسي الشمالي" والفراشات وأنواعاً من الوطاويط.
وحذرت الهيئات المعنية في بريطانيا من صيف جديد غزير الأمطار عام 2009 وهو ما قد يكون له آثار كارثية على الحشرات، وتظهر الدراسات التي اجريت العام الماضي من جانب خبراء المحميات والحياة البرية أنه تم رصد انواع من الفراشات في يناير وهو وقت مبكر عن الوقت الطبيعي لظهورها.
وأظهرت الدراسة أن عدداً كبيراً من الانواع البارزة المرتبطة بالفصول الأربعة في بريطانيا واجهت صعوبات شديدة للتأقلم مع موجات الطقس السيء حيث ازدادت صعوبة التنبؤ بالمناخ.

العواصف الشديدة تتزايد بارتفاع درجة الحرارة




http://www.moheet.com/image/42/225-300/421149.jpg








واشنطن : توقعت دراسة أمريكية جديدة أن يؤدي تكرار العواصف الشديدة وسقوط الأمطار بغزارة إلي زيادة المعدل الحالي لارتفاع حرارة الكون بواقع ‏6%‏ كل عشر سنوات‏.
وأشارت الدراسة الصادرة عن وكالة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا‏"‏ ومقرها كاليفورنيا‏,‏ إلى أن البيانات التي تم جمعها علي مدي خمس سنوات بواسطة أداة خاصة علي متن المركبة الفضائية اكوا التابعة لناسا‏,‏ رصدت انماطاً معينة للسحب الاستوائية المرتبطة بالعواصف الشديدة والأمطار الغزيرة والبرد‏,‏ واكتشفت أن المعدل يبلغ في المتوسط ستة آلاف من مثل هذه السحب يومياً علي ارتفاع‏ 20‏ كيلو متراً فوق سطح الأرض‏.‏


دراسة: معالجة التغير المناخى ممكنة




http://www.moheet.com/image/47/225-300/472085.jpg








أوسلو : توصلت دراسة إلى أن الأهداف الصعبة لتجنب احتباس حرارى عالمي خطير ربما تكون أسهل فى تحقيقها مما يظن كثيرون وهو ما قد يقلل المخاوف بشأن زيادة مثبطة وطويلة المدى فى التكاليف.
وأشار التقرير الذى أعده علماء فى هولندا وألمانيا، إلى أن الاستثمارات المبدئية يجب أن تكون عالية لكى يكون لها تأثير فى إبطاء الارتفاعات فى درجة الحرارة، وبعد حد معين سيكون للإنفاق الإضافى عائدات واضحة على ارتفاع درجة الحرارة.
وأوضح ميشيل شايفر من جامعة فاجنينجن بهولندا، أن أكثر من 190 حكومة كانت قد اتفقت على التوصل إلى معاهدة جديدة للمناخ تحت مظلة الأمم المتحدة بحلول نهاية 2009 ويجعل التباطؤ الاقتصادى العالمى الكثيرين قلقين يخشون تحديد أهداف صارمة.
ورجح التقرير وجود فرصة بنسبة 90 بالمائة للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى درجتين مئويتين فوق مستويات القرن التاسع عشر وذلك من خلال استثمارات عالمية سنوية تبلغ فى المتوسط 2 بالمائة من إجمالى الناتج المحلى فى الفترة بين سنة 2005 و2100.
وأوضح شايفر أن هذه النسبة لا يمكن مقارنتها بالنسبة من إجمالى الناتج المحلى التى ينفقها الاتحاد الأوروبى على السياسات البيئية، لكن الاستثمارات الأولى سيكون لها تأثير بسيط.