وارجعت لي البسمـــــة

وأضحيت متنفســــــي

وروحكِ سكنت روحي

أبكيتنى عسلا

وشهدا

فدمعي فى هواكِ

لم يكن دمعا

وانما

ياحبيبتى

تقوى وزهدا

انا هائم فى هواكِ

والهوى قدر

فهل يرفع القدر

غير

منزل القدرا

كيف أهيم في حبك في اعماقك

كيف أذوب في عشقك وشعورك

يا وردة أفاحت بعطرها كل حياتي

ليلي ونهاري

كيف هو السبيل إلى قلبك

علميني...

كيف أقولها لك

كلمة احبك لتصبح تجري بشريانك

فلساني لا يطاوعني كلما وددت ان أنطق

وجسمي كله يرتعش حين أنظر بعينك

التي احتار فيها وانسى السؤال كيف احبك

فأنا لا دراية لي بفنون الحب والغرام

ولا أعرف حتى السباحة ببحر العشق والهيام

يا معلِّمتي...

انا لم يعد لدي ما اخسره
ولا أخشى شيئا
أي شيء
فقط أخشاك أنت ..
أنت تسكنيني ..
وأخشى علي منك
لأنك معي
هنا .
ليذهب شوبان الى الجحيم ..
استمعي لفيروز
لا تضيعي دقائق عمرك
مارسي الحياة الحقيقية
ولا تعيشي كمن يقوم بفعل واجب
وعندما تشبعين احتياجاتك وتقضين ما يجب ان يقضى من العمر بسعادة ؛

انا سأكون بأنتظارك على

شاطيء الحزن ان كان في العمر بقية .

كالعين التي أدمعت، وكالكأس التي انكسرت. ما زلتُ

أتخيّلُ فقط .. أتخيّل فقط كل شيء !"

فمتى يهطل النقاء!؟

إلى كلّ المساءات,,لأبعثرني على حدودها



الاخت ااااااااام معاذ


شرفتيني بزيارتك


وطلتك الرائعه


ربي يحفظك

بلا صديــــقِ ... بلا رفيـــــقِ ... بلا حبيـــبِ

تشعر ان الفرح بعـيد..

تعانى من جــــرح .. لا يطــيب

جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد..

جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب..

اعترافي

لم اجد مكاناً يسمح لي بإراقةِ حزني ..

إلا هنا..

هل أستبيح دمي بين هذه الأسطر..

أم أتوارى خلف حجاب الألم

وأنزوي

أتعارك مع أوجاعي وحدي..

إلى متى سأمسك بخاصرتي

وأضغط على موضع ألمي

كي لايتمزق جسدي

وحيث أتواجد الآن بركني..

هنا طاولةٌ مهترئةُ الملامح

وعليها خناجر وسكاكين..

وكأنها تنتظر إشارةً ..!

ممن..؟..! لاأدري..!

إشارة واحده لاتحتمل الثانية من الوقت ..

كي تنغرس داخلي..

وتبعثرني أشلاء..

لايمكن لأحدٍ إعادة بعثها من جديد..

قف..لحظة..!

خذ نفساً عميقا..

بعدها عود..

وألفظ آخر رمقٍ لك..

هنا..أو هناك..

لايهم فالمكان واحد..

موحش..

ومظلم..

لايكفي لحزنِ أخر..

هو لك..أنت

فقط..!!