شبكة صدفة

شبكة صدفة (http://www.aadd2.net/vb/index.php)
-   منتدى صدفة العام (http://www.aadd2.net/vb/forumdisplay.php?f=10)
-   -   خدعوك فقالو متجدد (http://www.aadd2.net/vb/showthread.php?t=36518)

العميل السرى 06-07-2009 11:30 AM

خدعوك فقالو متجدد
 
http://farm3.static.flickr.com/2329/...5401057f_o.gif


خدعوك فقالو

او مفاهيم يجب تصحيحها

سنعرضها هنا


وكل ما نجد مفهوم او قول لا يتناسب

ومفاهيم مجتمعنا الاسلامى

نطرحه هنا

حتى يستفيد الجميع

ارجو ان تشاركو



خدعوك فقالو


( تبي الحق ولا ابن عمه )

يعني الكذب . هل يجوز إطلاق مثل هذه العبارة ؟

الحق ضدّه الباطل .

والصِّدْق ضدّه الكذب .


فليس بينهما صِلّة ولا نِسبة ، بل يُقال : تُريد الحق أو عدوّه ! تريد الحق أو نقيضه ، ونحو ذلك .

ومثله في الصدق والكذب .

والحق ليس بعده إلا الضلال .

قال تعالى : (فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ) .
قال الإمام الشاطبي : جَعل الله اتِّباع الهوى مُضَادا للحق وعَدّه قَسِيمًا له ، كما في قوله تعالى : (يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ) ، فقد حَصَر الأمر في شيئين : الوحي ، وهو الشريعة ، والهوى ، فلا ثالث لهما ، وإذا كان كذلك فهما مُتَضَادّان ، وحِين تَعيّن الحق في الوحي ، تَوَجّه للهَوى ضِدّه ، فاتباع الهوى مُضَادّ للحق . اهـ .

ومن الخطأ قول بعض الناس : كِذْبة بيضاء !

فليس في الكذب أيضا كذب أبيض وأسود !





جنة 06-07-2009 11:36 AM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 

بارك الله فييكِ غالية
دعواتي لكِ بالخير

اميرة صدفة 06-07-2009 12:00 PM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 
طرح في قمه الروعه
بارك الله فيك عزيزتي


لي عوده ان شاءالله
دمتي بخير

العميل السرى 06-07-2009 12:13 PM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 

جنه اميرة

يسلم مروركم الرائع

فى انتظار مشاركتكم

ام معاذ 06-08-2009 10:54 AM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 
http://up104.arabsh.com/my/dfd5b5d.jpg



خدعوك فقالو ما بقى فى الدنيا خير
ما بقى فى الدنيا حب
الحب الحر
عندما وضعت ذلك العنوان تبادر إلى الذهن ذلك الحب النادر والمتفاني بين محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه فهذا خباب بن الأرت - رضي الله عنه- يوضع على منصة الموت وعندما يسأل هل تحب أن يكون محمداً مكانك ؟فيقول : لا ولا أن ينشكاك بشوكة .وهذا أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - ينام رسول الله على فخذه في الغار فيلدغ ويتألم ولم يشأ أن يتحرك حتى لا يوقظ حبيبه صلى الله عليه وسلم.
قرأت هذه الصور وتعايشت معها فوجدت وأدركت أن سبب المحبة بين محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه أنه الحب بلا شروط وهذا مازرعه في قلوبهم فلم يحبوه لأنه وعدهم ومناهم بعرض من الدنيا زائل .
ولم يطالب بالمحبة لأنه سوف يمكنهم من زعامة أو رفعة شأن بين الأمم.. أحبوه فقط لأنه سما بأرواحهم إلى أعلى درجات الرقي الإيماني الذي عرفوا به محبة الله والعمل على رضاه ولذلك وليس لأي شيء آخر كان حبهم له يستحق أن يوصف (بالحب الحر).
والمتأمل في واقع الحال اليوم يجد أن هناك فرقا" في المحبة بين الجيلين.. فأما جيل هذا العصر فمحبته لله قد أصابها الضعف والوهن وانعكس ذلك على تطبيق أوامره ونواهيه فضلا عن الدعوة إليه ولا أدل على ذلك من تهاون كثير من أبناء الإسلام في قرة العين وعمود الإسلام وتاج العبادات ( اعني بها الصلاة ).
تعصي الإله وأنت تظهر حبه إن المحب لمن يحب مطيع.
و إذا جئت إلى محبة المسلمين فيما بينهم تجد أن كثير من معاني الإسلام قد ضعفت وتلاشت وأخذ الجميع يتساءل بصوت واحد:
أين التراحم والتواد ؟
أين التآخي والتآلف ؟
أين تلك القيم الجميلة ؟
والجواب لتلك التساؤلات الكبيرة هو أن الحب بيننا أصبح مشروطاً.
فلا أحبك إلا لاعتبارات عرقية أوعلى أساس انتماءات فكرية أو مصالح دنيوية وبالتالي أصبحنا نقرب الآخرين ونبعدهم على أساس تلك القواعد الهشة فأثمر ذلك علاقات اجتماعية غير ناضجة وبالتجربة عندما كسرت تلك الحواجز الوهمية وتعاملنا مع الناس على أساس المحبة الحرة تغير وجه الحياة وأصبح لها طعما" ولونا" أخر وتبين لنا أن الناس فيهم خير كثير وبقدر انفصالك أو التصاقك بالمحبة المشروطة بقدر ماتكون سعيدا" في محبتك للآخرين أوحتى قربهم أوبعدهم منك.
وهنا وبعد عرض هذه الظاهرة أتساءل بعمق هل هذه الممارسات المريضة في العلاقات الاجتماعية تؤهلنا لبناء جيل الأمة الواحدة ؟
أيها المحب بلا شروط :
ونحن نتحدث عن المحبة المقيدة عند البعض لا يعني ذلك انعدام المحبة الصادقة والمعاني الجميلة بين الناس بل وأنا أكتب هذه السطور يوجد هناك من الصور المشرقة المتربعة في ذهن كل واحد منا يقف لها التاريخ إجلالاً وإكباراً.
ياصاحب الحب النادر :
لنا فيمن سبقنا أسوة وقدوة عندما هتف الحبيب الأول محمد صلى الله عليه وسلم بقانون الحب الرائع : ( أن يحب المرء لا يحبه إلا لله )
فكان جيل المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار الذي ابتسمت له الدنيا وغرد له التاريخ فرحاً وسروراً.

تلالأ النور والدنيا قد ابتسمت********* وطاب لي سمر يحلو برؤياكم

وأقبل الحب يزهو في خمائله ******** لقد تمنى بليل العمر لقياكم

إذن فلنردد :
( إنما المؤمنون أخوة )



ليزدهر الحب بيننا مرة اخرى

لنحيى الحب فى الله والتآخى

ونسعى لتحقيقها في حياتنا ما حيينا ولا يكون ذلك إلا بتطبيق قواعد المحبة والتي منها :

1- سلامة الصدر ( ربنا لا تجعل في قلوبنا غلا للذين أمنوا )
2- القول الحسن ( وقولوا للناس حسنا )
3- العفو والتسامح ( اذهبوا فأنتم الطلقاء )
4- التعبير عن مشاعر الحب ( يا معاذ والله إني لأحبك )
5- إفشاء السلام ( افشوا السلام بينكم )
6- الهدية ( تهادوا تحابوا )
يا أيها المحبون :
ليكن شعارنا الارتقاء إلى منابر النوربتحقيق صدق المحبة فيما بيننا تيمناً بالحديث المقدس ( المتحابون في جلالي على منابر من نور يوم القيامة يغبطهم النبيين والشهداء )


شبكاة مشكاة




ام معاذ 06-08-2009 10:59 AM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 
السلام عليكم ورحمة الله


خدعوك فقالو

حوار الحضارات!!!!!!!!!!!


حوار أم تصادم ؟!

هذا التساؤل يتحدث عن خيارين متقابلين في العلاقة بين الناس، وكثيرًا ما تردد على ألسنة الباحثين والساسة في توصيف طبيعة العلاقة بين الشرق والغرب, خاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
وفي اعتقادي أن هذا التساؤل جديرٌ بالعرض عند الحديث عن العلاقة داخل المجتمع المسلم, بين الأطياف والتيارات المتنازعة.

والإسلام أسّس للتعايش بين المختلفين, حتى في الدين.
وقد عايش النبي -صلى الله عليه وسلم- الوثنيين واليهود والمنافقين بالمدينة, ومات ودرعه مرهونة عند يهودي؛ وهذا من باب المصالح المشتركة. فالنبي -صلى الله عليه وسلم- اشترى؛ لأن في شرائه مصلحة له ولأزواجه, ولا يضيره أن يكون في هذه الصفقة مصلحة لليهودي البائع؛ فالحياة لا تقوم على السعي المستميت في حرمان الآخرين من مصالحهم، ولكنها تقوم على السعي في تحصيل مصالحنا, وإن تضمنت مصالح للآخرين.
بل إن الإسلام ترقّى في العلاقة إلى ما هو أبعد من ذلك؛ وذلك للحرص الإضافي على مصالحهم متى كانوا غير محاربين.
والمجتمعات الإسلامية تشهد حالات من الصدام؛ حولتها إلى ميادين مفتوحة لحروب داخلية، تستخرج أسوأ ما في النفس البشرية من مشاعر، وتعوق مسيرة الإصلاح والدعوة والبناء والتنمية. وهذا مصدر حزن وقلق وتعاسة لكل الذين يعنيهم مستقبل هذه الأمة وهذا الدين.
وأحد مظاهر هذا الصراع - وليس هو الوحيد - ما تقوم به بعض الجماعات الدينية المتشددة من حمل السلاح, ومحاولة فرض الرأي بالقوة, وهذا ما جرى في مصر والجزائر والسعودية وغيرها.
وأعتقد أن أهم المآخذ على هذه الجماعات هو استخدام القوة في غير موضعها, وشهر السلاح بغير مسوغ.
إن المجتمعات الإسلامية، ومنها المجتمع السعودي مُهيأة للصدام إذا لم تشرع لها قنوات الحوار المسؤول.
وفي السعودية أعلنت الدولة عن مشروع الحوار الوطني، وبغض النظر عن استباق الحكم على نتائج الحوار, والتي لم تتبلور بعد بصورة واضحة؛

إلا أنني أعتقد أن الحوار كمبدأ يجب ألا يكون محل خلاف, وأن يشاع ويتخذ عادة في العلاقات على صعيد الأسرة والمدرسة والمؤسسة, والمسجد, والوسيلة الإعلامية, والسلطة السياسية.
وليس الهدف من هذا الحوار هو أن يتحول طرف إلى ما يريده الطرف الآخر, أو يغير مذهبه أو قناعته، وإن كان هذا ممكنًا, وأثرًا من آثار الاستماع إلى الآخرين, والتسليم بحجتهم, ومنطقهم, ولكن الهدف الأول هو الاتفاق على كيفية التعامل, والمصالح المشتركة, وتجنب الصدام ما أمكن.
فالمجتمع السعودي متنوع عقديًّا؛ فهناك: السنة, والشيعة, والصوفية, وغيرهم...
وفقهيًّا؛ فهناك المذاهب الأربعة.
وفكريًّا؛ فهناك: التيارات الإسلامية, والليبرالية, والوطنية...
وأجد أنه بسبب أحداث العنف التي تشهدها البلاد برزت أطروحات إعلامية مدعومة من بعض أطراف رسمية بصورة علنية؛ تحضّر -ولو بغير قصد- لنوع من الصدام داخل المجتمع تحت دعوى مكافحة الإرهاب، مع توسيع مصطلح الإرهاب؛ ليشمل مع العنف الأفكار المتشددة التي لا تخلق عنفًا, والاتجاهات المعتدلة التي لا تتفق مع مشربهم !!
وثمة صوت جريء يُعلن الانقلاب على كثير من قيم وموروثات المجتمع، ويسعى لتمرير هذه الأجندة من خلال إدراجها ضمن مشروع
(( مكافحة الإرهاب )).
نعم ليس كل ما في المجتمع من موروث يجب التسليم له؛ لكن لا بد من:
أولاً: الاتفاق على مرجعية شرعية محكمة، وذات تمثيل مؤسسي واقعي صادق؛ لضبط المسار، وحماية المجتمع من الانهيار.
وثانيًا: الهدوء في المعالجة.. فأنا لا أؤمن بالحركات الانقلابية؛ لأنها تكرس المشكلة, ولا تحلها.
لقد قلت هذا الكلام قبل أيام، ثم سمعت ( ليلة الجمعة 5/6/25هـ ) في برنامج حواري مع أستاذ سعودي من جامعة هارفارد تعبير ( الثورة ) حرفيًّا!
يجب أن ندق ناقوس الخطر، ومن الأمانة والنصيحة لمجتمعنا أن نحذّر من خطر قادم، ولو بعد عشر سنوات، أو عشرين سنة، يتمثل في صدام بين التيارات الدينية، وهي ذات امتداد, وعمق, ورسوخ في مجتمعنا, شاء من شاء، وأبى من أبى، وهي هنا غطاء واسع يشمل: الرسمية منها وغير الرسمية، التقليدية والحركية، المعتدلة وغير المعتدلة..
وبين التيارات الأخرى الليبرالية, وما يندرج في سلكها، الرسمي وغير الرسمي، البعيد والقريب.
والمعروف أن القوة نوعان:

أ – القوة الصلبة، وهي السلاح والبندقية.
ب- القوة الناعمة، وهي الإعلام ووسائل التأثير والضغط.
والشيء الذي يثير استغرابي أن بعض هؤلاء المتحدثين يدعو إلى التهدئة مع أطراف داخلية يقر بوجود خلافات تاريخية معها، وهذا بحد ذاته أمر مفهوم.
لكن.. لماذا لا نتعامل مع ما نسميه بالتيارات الدينية الظاهرة، والخفية بالأسلوب ذاته، مع اعترافنا بأنها واقع قائم وموجود؟!
لماذا لا نؤسس للتنوع, والاختلاف في الرأي، ونجعل الحوار الموضوعي البعيد عن التشنّج وتصفية الحسابات الشخصية؛ هو السبيل إلى أن يفهم بعضنا بعضًا؟!
لماذا لا تسعى الأطراف كلها إلى إشاعة قيم التسامح, والعفو, وحسن الظن, والتجاوز والتعافي, بدل التراشق, والتهم, وكشف الأوراق؟!
إن أهواء الناس ومقاصدهم لا تتناهى، وحمل المجتمع على هوى فئة أو أخرى ليس رشيدًا, ولا ممكنًا أصلاً، ويبقى الحل الصحيح -في نظري- هو الاستعداد لفهم الآخرين بصورة صحيحة، ومحاورتهم بحكمة وهدوء، والتسليم بحق الاختلاف ضمن المرجعية الشرعية الواسعة، والاتفاق على حفظ مصالح البلد وأهله، والوضوح في التعامل بعيدًا عن المكايدات والحيل الخفية.
ويشهد الله أني لا أقول هذا إلا من منطلق الخوف على هذا المجتمع من انفراط عقده وتشتت وحدته!!
والله خيرٌ حافظًا وهو أرحم الراحمين.

الشيخ سلمان العودة
الاسلام اليوم

أحمد اسماعيل 06-08-2009 06:02 PM

رد: خدعوك فقالو متجدد
 


طرح رووووعة



فيها من التصحيح الكثير لنا


عميلنا العزيز

ام معاذ

الله يسعد ايامك ويبارك فيك


تسلمى على روائعك

دعواتى لكى بالصحة والعافية


الساعة الآن 01:31 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by