شبكة صدفة - قاتلة ابيها

هذه القصة تحكي عن فتاة كانت في الصف الثالث الثانوي كانت تعيش مع ابيها الانسان الطيب الذي عمل من اجل ان يعيشها في احسن حال وامها التي كانت تبذل قصاري جهدها وكانت تسهر جنبها عند مرضها

وفي احد مرات ذهاب هذه البنت الي المدرسة تعرفت علي شاب فاحب بعضهما

فذهبت البنت في اول طريق الشيطان واخذت تهرب من المدرسة كل يوم حتي تقابل ذلك الشاب الذي احببته وكانت قبل ذهابها الي المدرسة كانت تفصل سلك التليفون حتي لاتتصل ناظرة المدرسة بوالدتها او بابيها وتخبره بأن ابنته لم تاتي الي المدرسة

الي ان وصلت الي طريق الشيطان بالفعل وها هي تقع في الخطأ ولم تضع في ذهنها ابيها او والدتها

فيقوم الشاب بشراء شقة لتكون شاهدة علي تلك الافعال الشيطانية

وفي احد المرات قامت البنت بإبلاغ والدتها بانها ستذهب الي المدرسة كعادتها ولكن تنسي ان تفصل سلك التليفون كالعادة وها هي بداية لظهور الحقيقة المرة وان الخطط الشيطانية مهما طال وقتها ولكن ستبوء بالفشل فإذا بها تذهب مع الشاب مثل كل يوم

ولكن في هذه المرة قامت المديرة بالاتصال ببيت تلك الفتاة واخبار والدتها المسكينة التي لم تتحمل الصدمة عندما ابلغتها المديرة بان ابنتها لم تحضر الي المدرسة منذ اكثر من شهر فأصابها الذهول لفترة ثم قالت للمديرة منعا لعدم الفات نظر المديرة او اي احد بذلك

انا ابنتها كانت مريضة

ثم تقوم بإبلاغ الاب فيقرر الاب معاقبتها باشد العقاب ولكن قامت الام وقالت له اذهب

وراءها غدا حتي تري الي اين تذهب !!!!!!

وفي اليوم التالي قامت البنت بفصل سلك التليفون في تلك المرة ولكنها لم تعلم ان والديها

علموا بالحقيقة وقام الوالد بمراقبتها وقامت الفتاة بمقابلة الشاب الذي احبته وراها والدها ولكن قرر ان يصبر فوصل الي الشقة التي استجئروها لمقابلاتهم الشيطانية وذهب الشاب لشراء اللوازم منالطعام الذين سيتناولونه والخمر اعاذنا الله وايكم من ذلك

وعندما ذهب الشاب دخل الوالد علي ابنته فإذا بابنته تفاجأ به ويسقط منها كوب الماء

الذي كان في يديها ويحاول الوالد ان يقتلها ولكن يدخل حبيبها ويتشاجر الاب مع الشاب

وتقوم ابنته التي تجلت من كل المشاعر الانسانية ولم تراعي ان ذلك الرجل هو اباها الذي

تعب من اجلها وكان يعمل ليلا قبل نهارا حتي يسعدها باي شكل واي ثمن وتقوم بضربه

بالسكينة وتطعنه عدة طعنات ياله من تصرف غريب من بنت تجلت من كل مشاعر الانسانية ولم يصل الي هذه الحد بل قامت بوضع ابيها في البانيو الذي يوجد في الشقة وقامت بوضوع عليه برسيل مبررة لحبيبها حتي لايظهر لاي اي احد اي رائحة لذلك

ياله من موقف مليء بالقسوة والعنف والبنت التي لم تراعي ابيها

ولم يكفيها ذلك بل قامت بالذهاب الي البيت بعد كل ذلك فإذا بمفاجاة كبري عندما دخلت ورات ابيها امامها وظهر لغز محير جدا للبنت وانتابها حالة من الصمت الشديد

فقالت لوالدها كيف لم تمت وانا الذي وضعت السكينة بصدرك

فرد الاب قائلا :

:
:
:
:
:

:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:

:
:
:
:
:
:
:
:

لاتندهشي ياابنتي مع برسيل مفيش مستحيل

ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه

اسف اخوتي الكرام لقد اطلت عليكم ولكن لكي تندمجوا صح مع تلك القصة اتمني انكوا تكونوا اندمجتوا

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه

دمتم في رعاية الله وامنه