شبكة صدفة - اتقى الله فى نفسك وفى البشر

إٍدَعِآَءْ الَنِآسْ وَإشِآَعآِتهَمْ وَسُبِهَم وَقذًفٍهَمْ وَظلُمٍهَمْ ..
لًا تُؤٍثَْر عَلِىَ الَشٍخَصْ وَتِفَقِدْهَ هَيِبَتْه وَلٍا ثَقِتَهْ بِنَفِسَهْ
وَإِنَمآ تُكَسِبَه فُقَدِآَنْ إٍحَتْرَآمٍهَ لٍمَنْ حَآوٍل َوَعِبَثْ وَأِجهَدٍ نَفِسَه بِاَلقَوْلَ
المََخزْيَ أَْن اَلمُدَعِيَ يُحَآوٍلَ جآَهدٍاً إَكٍمَآلِ نَقِصَه بِمآ فَعْلَ
وًمَن ْحَسٍدَه بمٍآ يَرْآَه بَغٍيَرهَ يَتِخَبْطَ يَمِنَه وَيِسَرْه لَاِ يَعٍلَمُ كيَفْ َيجُآَرِيَهَ
وًصَعِبَ عَلِيَه مُجَاِرَاِته فَيُـهٍمَ بِاَلنْهَِشَ بَِمنْ حَوِلَهِ تَاِرَةً
وَتِاَرْةَ أُخَرْى تَرِآَهٍ يَتِلَوْنَ كَاِلَأفعَىِ ويَتِنَصْعَ حُسَنْ الَنِيَه أَمٍآَمَ مَجِمَوِعَة مِنْ اَلنِآسَ
لَيحِآَوَلِ وَيِعَيْد الَكِرهً ليَحُسَن ِصْوَرٍتَه وَيِسَيْء صُوَرِةَ مَنِ َجعَلِهَ خصَمُهِ
لَكٍنْ هَيِهَآتَ هَيِهَآتَ فَقٍدَ حآَوٍلَ وَأخِفَقِ
لأَنٍهَ سَجِدَ بَعِيَنْي خَصِمَه كُلٍ ثَقِهَ
وَبِدَوِنَ أَنْ يَجٍهَدْ اَلمٍظَلوٍمَ نَفِسَهِ بَاِلكلَاٍمَ وَبٍلَا تَحِرْيَكِ لٍسَآنٍه وَلٍا شَفِيَتْهَ
يَأتٍيْ اَلْرَد لِمَنْ أَذٍلَ نَفٍسََه .." هَيِبَتِي ِتَكسَرْ حُضَوِرَكَ "

,
,

مَاِيدَيْر الَرِاَسْ مَدِحَ وَلِاَ رَقِصَتْ لِكُلَ نِاَيْ
الَثِقَل مَاِهَو تُطَبِعَ طبَعْ واَلكٍلَ يِشَهْدَوِنَ

,
,

تنَتِهكَ الُحرٍمَآت ْوَتُضَيِعَ الَحقٍوَقَ وَقِدَ تًنِهَدْمَ بِيَوِتَ
والَسِبَبْ إٍشَآعـَـِهَ ..!!

,
,

ألمَ ْيعَيِ َأنَه يِوَم لِكَ وَيِوَمْ عَلِيَكْ , ألَا يِفَهُمَ اِنَ الَدِنَيآ دَوِآَرِهَ ..!!
وًكُلِ مَاِسيَحِدَثُ بِاَللِوَحْ مَحِفَوِظَ
إَنِ نَسْيَ بِيَوِم فَسِيَأتْي يَوِمَ لَنْ يَخِفَىْ بِهَ أَيْ شَيِء ..!!
وًسٍيَعرْضَ عَلِيَه مَاْ أَخًفَىْ وَمٍاَ أَعٍلَنْ .. فَبِأَي وَجِهَ سَيِقُآَبِل مَوِلَآهً حَيِنَهآ ..!

,
,

إَيْ وَرٍبَيْ مَاِشَقِيَتْ بَضِيَقِتَي لَكٍنْ شَقِاَيْ
لاَنِزَلتِ فَقِبَرْي اَوٍلَ لَيلةٍ وَشِ رَاْحَ ُيكًوِنَ !

,
,

إنً تَفِكَرْتَ بِتَلَكْ الضَيِقَه أَجِزْمَ أَنِكَ سَتُحَآسِبَ نَفِسَكَ قَبَْل َالِبَدءْ حتَىِ َْبَردَ اَلسٍلَاٍمَ .."
فَلمٍآَ يَآ أَبٍنْ آَدٍمَ ذَآك الَغِرَوُرَ ..!!

تتَأِثَرْ نَفِسَيِتَنآ مَنْ بَعِضَ الَقِيَل َوالَقآِلَ ليَسْ َمَنْ عَدِمَ الَثِقَه
وَلِا خَوِفَآ مَنْ تَصِدَيِقَ الَبِعَضْ لَِمَآ قَيْلَ
بَلْ اَلحَزٍنَ أَنْ هَنِآَكَ بَشِرَاً تأَكلُ َمَْن َلًحِمَ أَمَثِآلهآ مَنْ اَلَبِشَر
هُنَآِكَ أَشِخَآصَآ كَآنْ كَِل همَهِآ وَتًفَكِيَرْهَآ لَيْلَا ونَهِآَرآَ كَْيَف تَنِثَرُ سُمَهِآَ وشَرْهَآ بَيِنَ الَِبَشْر
لمَآ كُلَ هَذِاَ اَلحٍقَدْ وَالكُرْهَ ..!؟
وَلمآ ..!؟
أرًيِدُ سَْببآ وَآحدٍاً غَِير اَلِغَيْرهَ وَالحَسِدَ ..؟
هَل ِلأَنِهمَ محًبَوِبَيْن أَمْ لأَنِهَم مًمِيَزْيَنْ أَكٍثَرْ مَِنَه ..؟
لمَاِ َأصَبِحَ تَشِوَيِهَ السَمُعَهِ أَبِسَطَ شَيْ يَقوِمَ بِهَ اَلجِبَنآء لَيَثَبُت وَجِوَدَهَ َبْيَن اَلبَشِرْ ..,!
أَتِقَيَ اَلِلَه بِنَفَسٍكَ وَدِعَ عَنِكَ ظَلُمِ َنفِسَكٍ قَبِلَ ظلُمِكَ لِغَيِرْكَ