شبكة صدفة - بداية المشوار

بـِะـدَاآيَـะـَةُ الـْะـمِـะـشْـะـوَارْ

•
•
•

]|[ بـُدآيـةـة آلمـِشوٍآرٍ ]|[

فطـرة طاهـرٍة .. [ شفـ!فـة المـلامـح ] ..

نقيـه صافيه .. كـ ( اليـآسـميـن ) ببيـآضـه و فـوٍآحـه للخير كريحتـه الع.ـطره ••

وبرائته كبرائة الطفل باالمهد الذي لايعرف الآلام ولا الجراح ولا الهموم المكدرهـ ..

•
•
•
نكبـرٍ ويكبـرٍ شيء بدآخلنـا

و لكن ..! كلن على بيـئة الفطرة ...

والمجتمع الذي يعيش فيه ويتعامل معه ...

فالظـروٍفـ..، و التربيـه تنحت أخلآقنـآ لتشكلهـ! إمـا تكون |\.. سليمـة حمـيدة ../|

و إمـا تكون |\.. فاسده بغيـضه ../| ..،

ونامل ان تكون سليمة حميدة خالية من الفساد والبغض وممتلئه بالصلاح والبراءه
•
•
•
و لكن تبقىَ الفطرة إنسـانيـة < ! موجودهـ بداخلنا

نستطيع التحكم بـها .. لأننـا نملك مايسمى >.[ الضمـير ].<

وهو مايحكمنا
•
•
•

]|[ نشـق طرٍيـق آلمشـوٍآرٍ ]|[

فنـصـآدف آشكـآلـ متعدده من الناس .. و ألـوٍآن من آلضمـآئـرٍ المختلفه

و الآخـلآق و آلأرٍوٍآح .. > كـ ..( اعداد حبات الرمل ).. التي يستحيل عدهـا

فنجبر على معايشتهم رغم اغلاطهم ومشاكلهم .. ونشرب كـوِؤٍس مرارتهمـ ..،

لنسايرهم ونتعايش معهم ..

ولنقف على منحدر الحياة فنـرى بـإن السيل لآبد له ان يصفىْ

و نشرب زلاله الذي يبرد الكبد بعد الضمى ..)

•
•
•

]|[ نهـأيـة آلمشـوٍآر ]|[

ندركك بان ]|[ آلحيـاة كبيـرهـُ جداً ]|[

و إن نظرتـنا لهــا هي التي تحصرهـا وتصغرها

فلنكن ممن نظرتهم بان الغد أفضل .. والحياة ( أجملـ و أجملـ )

رغم آلجرآحـ.. و آلـألـمـ.. و آلهـمـوٍم ومصاعبه

لنستطيع التعايش بها والتعامل معها ..

لان كل ليل له غد مشرق وآعد

ونحن من نسير الأيـآمـ وليست من تسيرنـ!

•
•
•
]|[ فما أجمـل ]|[ ...!

أن نبتسم بروح طاهره صافيه لنخفف عن آلام الغيـرٍ التي يمكن ان تكون اكبر من الآمنا وجروحنا ..

فمع آلامهم ننسى بإن هنالك جرح والم بدآخلنـآ ..

وتهين جروحنا امام مانرى من مصائب بزمننا .. |||. فـ لله الحمد .|||

لان مهما يكن الجرح والالم موجود بداخلنا فيوجد اكبر من ذلك وهو الله سبحانه وتعالى ويجب الرجوع له في جميع مصائبنا ..

•