عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2008, 02:09 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: الجماهيرية العربية الليبيةالشعبية الاشتراكية العظمى فى اكبر موسوعة سياحية

المناخ:

يتسم المناخ بالاعتدال في الربيع والخريف ويميل في الصيف إلى الحرارة وفي الشتاء إلى البرودة، وهو متنوع يغلب عليه مناخ البحر المتوسط في الشمال، والمناخ الصحراوي القاري في الجنوب أي بارد شتاء وحار صيفاً.

السكان:

يبلغ عدد سكان ليبيا حسب تعداد 2004 حوالي 4.4 مليون نسمة ويضاف إلى هذا العدد حوالي مليون ونصف من السكان غير الليبيين، ويتوقع أن يبلغ عدد السكان الليبيين عام 2005 حوالي 6 مليون نسمة، وتشهد المدن الساحلية وخاصة طرابلس وبنغازي ومصراته والزاوية ودرنة كثافة سكانية مرتفعة حوالي 3.083.882 نسمة، وتبلغ الكثافة السكانية في الشريط الساحلي حوالي 45 ساكناً للكيلو متر المربع الواحد، بينما هي في المناطق الداخلية لا تتعدى 0.45 ساكناً للكيلو متر المربع، وبالنسبة لمساحة ليبيا فإن معدل الكثافة السكانية لا يتعدى 2.47 ساكناً للكيلو متر مربع.











لاقتصاد :

الزراعة :

أهم المنتجات الزراعية : القمح والشعير والخضروات والفواكه والالبان والبيض واللحوم والتمور
صيد الاسماك :

تعتبر ليبيا واحدة من الدول الرئيسية بالنسبة لانتاج الصيد في أفريقيا وتنتج ليبيا كمية كبيرة من الاسماك سواء من المياه الداخلية أو المياه المالحة وتشمل هذه الاسماك السردين والماكريل والتونه والانشوقة والروبيان .
الصناعة :

أهم المشروعات الصناعية هي الاسمنت والميثانول والامونيا والفواكه والخضروات المعلبة والاحذية والبطانيات
التعدين :

أهم المعادن النفط والغاز الطبيعي والجبس والملح
المناطق الاثارية:
شحات (قورينا) Cyrene

أسست في حدود سنة 631 ق. م عن طريق بعض المغامرين الإغريق وشهدت أوج ازدهارها من نشاط زراعي وتجاري في القرن الرابع قبل الميلاد. وتعتبر من أكبر المدن الأثرية الواقعة في الجبل الأخضر، وبها آثار كثيرة تعود لعهود مختلفة تجعلها من أشهر معالم الحضارة المتميزة بروعة الفن الإنساني الرفيع.

ومن أهم آثارها الحمامات اليونانية ومعبد (زيوس) الفخم ومعبد أبولو وغيره من المعابد والاغورا (السوق اليونانية) ومجلس الشورى، وقلعة الاكرابوليس. ثم جاء العهد الروماني الذي أدخل بعض التحويرات على المباني اليونانية وشيد الكثير من المباني الجديدة التي لا تزال آثارها قائمة ومنها الحمامات الرومانية والمسرح ورواق هرقل والكثير من المعابد والنصب، والسور الخارجي الذي بني في القرنين الأول والثاني للميلاد، كما يوجد بقورينا العديد من الكنائس التي تعود للعهد البيزنطي.

وبالقرب من المدينة تتواجد المقابر المنحوتة في الصخر والتي بني أغلبها على الطراز اليوناني تصميماً وهندسة. ولعله من المفيد للزائر أن يرى المتحف الموجود بالمنطقة الأثرية بشحات والذي يضم العديد من المكتشفات والآثار الخاصة بالحقب المختلفة التي مرت بها هذه المدينة.

عندما احتل الرومان الجبل الأخضر في القرن الأول قبل الميلاد أطلقوا على تلك المنطقة منطقة المدن الخمس لاحتوائها على خمسة مراكز عمرانية كبيرة هى قورينا " شحات "، أبولونيا "سوسة"، طلميثه "بطوليمايس"، يوهيسبرديس- برنيقي "بنغازي"، وتوكره "العقورية".

سوسة Apollonia
أطلق المستوطنون اليونانيون اسم "ابولونيا" على هذه المدينة ذات المناخ المعتدل والطبيعة الجميلة، وكانت ميناء خاصاً بقورينا حيث تبعد عنها حوالي عشرين كم وذلك منذ إنشاء قورينا في منتصف القرن السابع قبل الميلاد، ومنها كان يصدر نبات السلفيوم المهم آنذاك. اعتبرت إحدى المدن الخمس في العهد البلطمي وإحدى المدن العشر في العهد الروماني، قبل أن تصبح عاصمة لبرقة في القرن السادس الميلادي.

وللمدينة سور خارجي تم بناؤه في العصر الهليني وأعيد ترميمه في العصر الروماني. ومن معالم المدينة الباقية، الجزء الحصين من المدينة أي (الاكروبوليس) والكنيسة ذات الحنية الثلاثية التصميم القائمة خارج الأسوار، والحمامات التي تجاور آثار القصر البيزنطي مقر الحكم في القرن السادس الميلادي.

ويوجد جزء من آثار ابولونيا تحت مياه البحر، ويعلل خبراء الآثار ذلك أنه نتيجة للهبوط المستمر للطبقات الأرضية عن مستوى سطح البحر مما أدى إلى غمرها بمياهه.

عندما احتل الرومان الجبل الأخضر في القرن الأول قبل الميلاد أطلقوا على تلك المنطقة منطقة المدن الخمس لاحتوائها على خمسة مراكز عمرانية كبيرة هى قورينا " شحات "، أبولونيا "سوسة"، طلميثه "بطوليمايس"، يوهيسبرديس- برنيقي "بنغازي"، وتوكره "العقورية".


عُرفت مدينة بنغازي عندما أنشأها الإغريق سنة 446 ق.م باسم "يوهيسبرديس" أو " فردوس يوهيس" وعندما تزوج بطليمس الثاني من إبنة ملك قور ماجاس والمسماة بالأميرة برنيتشي أو برنيقي، أطلق على مدينة يوهيسبرديس "برنيقي، في 246 ق.م وبعد الفتح الإسلامي تم تسميتها ببنغازي.

لبدة الكبرى Leptis Magna
تقع مدينة لبده الكبرى على الساحل المتوسطي عند مصب وادي لبده الذي يكون مرفأ طبيعيا على بعد 3 كيلومترات شرقي مدينة الخمس. ولو انطلقت بالسيارة شرقا من طرابلس بعد ساعة تقريبا ستبدو لك مشارف هذه المدينة العريقة.

وظهرت مدينة لبده كمرفأ طبيعي يلجأ إليه البحارة والتجار الكنعانيون (الفينيقيون) أثناء رحلاتهم التجارية النشطة في المتوسط. وسرعان ما نما ذلك المرفأ التجاري ليصبح أحد أحواض المتوسط المهمة لدرجة أطلق على المدينة "لبده الكبرى" لتمييزها عن مدينة تحمل نفس الاسم في تونس.

ويتميز موقع هذه المدينة بقربها من مناطق زراعية مهمة مثل مرتفعات الحسان الثلاث (ترهونة ونهر السنبس ووادي كعام). وللتدليل على مدى ثرائها وغناها، أن الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر أنزل بها عقوبة لمساندتها لخصمه بومبيي الذي هزمه سنة 48 ق. م، بلغت ثلاثة ملايين رطل من زيت الزيتون سنوياً. وعلى الرغم من تلك الجزية المجحفة فقد ازدهرت مدينة لبده لتبلغ شأناً كبيراً في القرن الثاني الميلادي خاصة عندما اعتلى عرش الإمبراطورية الرومانية أحد أبنائها سبتيموس سويروس (193 م- 211 م) الذي امتد حكم عائلته للإمبراطورية إلى سنة 235 م. وأثناء هذه الفترة شهدت مدينة لبده اكبر توسعاتها، حيث شيدت الساحة السويرية والايوان السويري (البزيلكة) والشارع المعمد ونبع الحوريات وقوس النصر لسبتيموس سويروس.

إن الميدان القديم وأطلال المعابد المحيطة به والمجاور للميناء، هو مركز المدينة قبل اتساعها في ولاية العهد الروماني- وفي هذه الأماكن نتتبع نمو المدينة واتساعها بالوقوف على التواريخ المتتالية التي اقيمت فيها المباني العامة الفخمة كمبنى السوق البونيقية (انشىء في عام 8 ق. م) والمسرح نصف الدائري (في السنة الأولى قبل الميلاد) ومبنى الكالكيديكوم في سنة (11م- 12م) ثم توالى إنشاء المباني الأخرى خلال القرن الأول والثاني الميلاديين، التي من بينها حمامات الإمبراطور هادريان (أقيمت بين عامي 126 م- 127 م) وجددت في عهد الإمبراطور سبتيموس سيفيروس..

وهذه صور من مدينة لبدة الكبرىواحدة من أجمل المدن الاثرية في العالم وأهم معالمها:

1- قوس النصر للإمبراطور سبتيموس سيفيروس وهو بناء جميل ملئ بالنقوش الرائعة



وفوا مو الفرنسيين بس عندهم قوس النصر أحنا عندنا وقبلهم بالالاف السنين ونابليون سرق الفكره من بلدنا لما جاء على مصر ....


2- الليبيون يحكمون روما و الإمبراطورية الرومانية 42 سنة

أمتد حكم الاسرة الليبية لروما والإمبراطورية الرومانية 42 سنة من 193 م إلى 235 م عندما

كانت روما والإمبراطورية الرومانية في أوج إزدهارها و التمثال الموجود في الصور


هو للإمبراطور سبتيموس إبن مدينة لبدة . سبتيموس سويروس (193 م- 211 م).








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس