من ذا يقاضيني ؟ وانت قضيتي
ورفيف احلامي , وضوء نهاري
من ذا يهددني ؟ وانت حضارتي
وثقافتي , وكتابي , ومناي
اني استقلت من القبائل كلها
وتركت خلفي خيمتي وغباري
هم يرفضون طفولتي نبوءتي
وانا رفضت مدائن الفجار
كل القبائل لا تريد نساءها
ان يكتشفن الحب في اشعاري
كل السلاطين الذين عرفتهم
قطعوا يدي وصادروا اشعاري
لكنني قاتلتهم وقتلتهم
ومررت بالتاريخ كالاعصار
اسقطت بالكلمات الف خليفه
وحفرت بالكلمات الف جدار