و إن عذبته يبكي حاله و لا مسمع لصراخه
، و إن رحمته تجده يتفتح كالزهرة التي تشتاق لقطر الندى
، ما أجمل التراحم و المحبة،
عندك حق فى كل كلمة فمتى سوف نكون رحماء ببعض
متى سوف نشعر بما نفعلة ببعض من حقد وظلم وكذب
حسبنا الله ونعم الوكيل
مشكور جابر على موضوعك الجميل