عرض مشاركة واحدة
قديم 03-20-2009, 10:30 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Icon24 تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اخواتي ,,,,,,,,,,,,, اخوتي



مجموعة من التأملات التي خطتها يد

الكاتب ديفيد فيسكوت تحت عنوان فجر طاقاتك في الاوقات الصعبة

هذه التأملات تتناول حياتي وحياتك بكل لحظاتها

وبأدق تفاصيلها من الحب الى السعادة الى

الىكل ماخطر او لم يخطر ببالك هي مجموعة تجارب ونصائح....

ساضيف لها كل يوم أن لم يكن كل وقت الجديد وحسب استطاعتي

حقيقة لايمكننا الاستغناء عنها فهي تشرح كل شي وتعالج كل شيء

... اتمنى ان يستفاد مما يفيدمنها

وجعلها ميزانا نوازن به مايمر بنا ....


ابحث عن الجديد هنا كل يوم مع هذه التـأملات الرائعه

... والتي احترت بأي منتدى أضعها لانها تتناول كل شيء

واليك عزيزي القاريء ...بعض من بداياتها

مع تحياتي لــــــــــــــك




تحقيق السعادة
إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر أنها وأن تكون منفتحًا على المستقبل بدون
مخاوف .
إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن .
إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب ، أو امتلاك سلطة ونفوذ
، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك .
إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –ربما ليس كل أجزاء نفسك
تستحق أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك.
إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن .
إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيدًا وتحب نفسك ، فأنت بذلك
تفرض شروطًا مستحيلة على نفسك .
إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها .إنك تستطيع أن تجمع أطول
قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادرًا على تقويض
سعاتك، بصرف النظر عن النجاحات والإنجازات التي حققتها .

اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذرًا تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي .
معرفتي بأن أفضل إمكانياتي تكمن فقط في داخلي
جعلتني أقبل ذاتي كما هي





كن ذاتك
الناس الذين يقولون أنهم لا يستطيعون أن يكونوا ذاتهم عادة ما يدعون أن شخصًا ما يحول بينهم
وبين ذلك .
كيف يمكن لذلك أن يكون حقيقيا ؟كيف يمكنك أن تكون أي شخص غير نفسك ؟
من الممكن أن تتوقف عن كونك ذاتك في حالة خوفك من خوض مخاطرة ما .لكنك حينئذ سوف
تصبح تحت وصاية أي شخص سوف يقوم على حمايتك .
ولسوء الحظ ، فإن الشخص الذي يقوم بحمايتك يتوقع منك أن تتصرف بالطريقة التي يرى أن
عليك التصرف بها .بعبارة أخرى بالطريقة التي قام ذلك الشخص بإنقاذك فقط كي تتبعها .
أذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة أن تعتني بنفسك او أن تمسك
بزمام أمورك دون تدخل خارجي .
فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – لا بأس ، ولكن لتجعل الغرض من اختيار طريقك
في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل من يمكن صحبته (وهو نفسك بالطبع ) ، لا أن تعتمد على
قوة الآخرين .
تقبل استقلالك وكذلك إحساس العزلة الملازم له بأن تكون على استعداد لأن تسلك طريقك
بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار .
إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة غضبك .إنك تشعر بضرورة أن
تضمر غضبك بداخلك ، وإلا فقد تغضب الشخص الذي تعتمد عليه في حمايتك وبقائك على قيد الحياة
، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك .
لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .حينئذ سوف تكره نفسك لإحساسك
بالضعف ، والدونية ، وبأنك لست ذاتك .
إنهاحقًا دائرة مفرغة .
ولم تكن لتقع في شركها أبدًا إذا كنت على سجيتك .
كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك .
قد تجرح الآخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم .
قد يجرحك الآخرون ، لكنك تشعر بدرجة من القوة الداخلية كفيلة بأن تجعلك قادرًا على الحب
مرة أخرى .
أنقذ نفسك
افعل ما تراه في صالحك .
عبر عن ذاتك .
اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، فإنك بكل
تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر .





إنني ذاتي

إنني فقد ذاتي

وأنا على يقين من أن ذاتي تكفيني


راحة البال
إن راحة البال هي معرفة أنك قمت بعمل كان ينبغي عليك القيام به ، وأن تغفر لنفسك اللحظات
التي لم تكن فيها بالقوة التي كنت تريد أن تكون عليها .
إن راحة البال ليست بالشيء العسير .
عندما يتوجب عليك العمل على إيجاد راحة البال ، فلن تدركها لأن راحة البال التي تحاول البحث
عنها تكون هشة ومؤقتة للغاية .
إن راحة البال يجب أن توجد قبل العمل الجيد وليست نتيجة له . إذا كنت تتمتع بوجود نوايا
حسنه لديك ، سيمكنك حينئذ أن تحظى براحة البال .
يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تصفح عن الآخرين إذا كنت صادقًا ولديك نية في الصفح .
يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تواجه موقفًا صعبًا إذا ما كنت محددًا في نواياك تجاه مواجهته .
إن راحة البال تكمن في قبول الأشياء الجيدة لديك ، وعزمك أن تفعل الصواب .
إذا كان لزامًا عليك أن تنجز شيئًا كي تحظى براحة البال –حتى وإن كان هذا الشيء هو أن تقوم
بعلم خيري لتصلح ضررًا قد تكون ألحقته بالآخرين أو أن تلتزم بوعودك- فإن راحة بالك حينئذ تتلاشى
بسرعة البرق
إن راحة البال الحقيقة هي معرفة أنك ستفعل ما تحتاج فعله ، والإيمان بالجوانب الإيجابية لديك
وقدرتك على تحقيق تلك الجوانب






إنني أفعل خيرًا .
إنني أنوي خيرًا .
إنني شخص صالح.
تقبل ذاتك
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تصبح شديد الحساسية تجاه رفض الآخرين لك .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية ا في كل مرة تحاول التغلب على
جوانب ضعف مترسبة لديك ٠
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تضيع الوقت باحثًا عن حب الآخرين حتى تصبح متكام ً لا .
عندما لا تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر الآخرين وليس في ا لبحث عن أفضل
إمكانياتك .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ في تقدير قيمة الأشياء المادية .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تشعر دائمًا بالوحدة ، وبأن وجودك مع الآخرين لا جدوى منه .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي .
إن قبول الذات ليس مستحي ً لا ، إنه الوضع الوحيد الذي تستطيع تحقيق التطور من خلاله .
إذا تقبلت حياتك بكل ما فيها ، فلن در إي جزء منها .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تخاف مما يمكن أن يكشفه كل يوم يمر بك من حقائق عنك .
عندما لا تقبل ذاتك ، تصبح الحقيقة ألد أعدائك .
عندما لا تقبل ذاتك فإنك لا تجد مكانًا تختبئ فيه عن العيون .
إن قبولك لذاتك هو كل شيء .حينما تقبل ذاتك ، يمكنك قبول العالم كله .




إني أقبل كل الأجزاء التي بها تكون شخصيتي
وما لا أستطيع أن أقبله ،









آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس