هناك مشكلة أيضا نواجهها فى الوطن العربى
هى غريبة ولا وتجد الا عندنا نحن العرب
المسؤول يصل للكرسى
يموت ولا يتركه
يعنى مستحيل يتركه الا بعد ان يفضل بكل محاولات الجلوس عليه
وهناك الكثير من المواهب والكفاءات تختفى تحت الظلم
تجد الشاب كله نشاط وحيوية ويحاول أن يصل ويعطى عكس غيره من الاتكاليين
يصطدم بهذه الشخصيات الروتينية التى لا تعطيه فرصة وتتعمد قتل حماسه وقدراته
لا يكون أمامه الا طريقين
أما يصير نفس الشاب الاتكالى المستسلم للامر الواقع
او يكافح ويسافر ويبحث عن فرصة لاثبات وجوده
وهذا نقطه هامة
أعطاء الفرصة للشباب وأستغلال قدراتهم أفضل سنوات العطاء
منار . الله يسعد ايامك
موضوعك اكثر من رائع
لى عودة باذن الله