أخذت افتش بين ثنايا اوراقي ودفاتري
فهي متنفسي الوحيد
وبدات اكتب حروفي المحبوسه
بين خفايا اضلعي
اكتب علّي اريح قلبي
الذي يأن من جراحه ...
وما هي الا لحظات
الا ودمعه هاربه سقطت على ورقتي
نظرت لها بكل اسى
عرفت انني الان في امس الحاجة اليك ..
فما اصعب الوحده
وما اصعب غيابك
..