إليكِ أيتها الروح الملائكية
أو ربما أقول : يأية طهر قرآنية
إلى متى تحتجبين وراء مسافات الغياب الطويلة
وظلمته بعتمتها المبهمه
فيحرقني قدر الانتظار بسياطه الملتهبه 0000
00000000000000000000000000000000
ستعودين فيخجل الغياب ولا يستطيع إلا أن يتلاشى
ولو للحظة حيث تحلين في كل نشوة فرح
تزورني مع كل عيدٍ لي يمر.