عرض مشاركة واحدة
قديم 10-17-2009, 04:34 PM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: العناية بالبيئة(الأزمة و الحلول) ملف كامل

ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة بسنغافورة













سنغافورة : أفاد باحثون بأن درجات الحرارة في سنغافورة العام الماضي جاءت أعلى من المعدل المتوسط خلال الـ50 سنة الماضية، حيث وصل متوسط درجات الحرارة إلى 27.5 درجة مئوية أي أعلى من المتوسط بـ 0.6 درجة.
وأشار الباحثون إلى أنه كان من الصعب تحديد إلى أي مدى يمكن أن يعزو الارتفاع في درجات الحرارة إلى ظاهرة الاحتباس الحراري أو إلى التنمية السريعة والعمران في تلك الدولة المدينة خلال الثلاثين سنة الماضية.
وأوضح متحدث باسم وكالة البيئة الوطنية، أنه على الرغم من ذلك فإن المنحنى "المرتفع لدرجات الحرارة" يتناسب مع المستويات المرتفعة لدرجات الحرارة عالمياً.
وأكد الخبراء أن درجة الحرارة في سنغافورة جاءت أكبر بقليل من المتوسط العالمي وربما يكون ذلك نتيجة لكون الجزيرة أكثر عرضة للانبعاثات العالمية للغازات الضارة بالبيئة.
بذكر أن سنغافورة يمكن أن تشهد أيضاً مستويات مرتفعة لمياه البحر نتيجة للاحتباس الحراري وذلك بسبب مساحة أرضها الصغيرة وتضاريسها الأرضية المستوية.


انخفاض نمو الشعاب المرجانية باستراليا













كانبرا: كشفت دراسة أجراها باحثون استراليون أن النمو المرجاني منذ عام 1990 في حاجز الشعاب المرجانية الكبير في استراليا انخفض إلى أدنى معدل له في 400 عام وهو ما يبعث على القلق بشأن الكائنات البحرية في محيطات العالم.
وقال جلين ديث وزملاؤه بالمعهد الاسترالي لعلم البحار إن هذا قد يهدد تنوع الأنظمة البيئية البحرية التي تعتمد على الشعاب المرجانية، كما أنه يشير إلى مشاكل مماثلة لكائنات مشابهة أخرى في أنحاء العالم.
وحاجز الشعاب المرجانية الكبير في استراليا هو أكبر امتداد مرجاني في العالم وكغيره من سلاسل الشعاب المماثلة في أنحاء العالم فانه يتعرض لتهديد من التغيرات المناخية والتلوث.
ودرس ديث وفريقه 328 مستعمرة مرجانية كبيرة في 69 من سلاسل الشعاب المرجانية ووجدوا أن السجلات الخاصة بهذه الهياكل تشير إلى أن التكلس، أو ترسيبات كربونات الكالسيوم، التي تحدثها هذه المخلوقات تراجع بنسبة 13.3 بالمئة في أنحاء حاجز الشعاب المرجانية الكبير منذ 1990 .
وألقى الباحثون باللائمة في هذا التراجع الذي لم يكن له مثيل طوال الأعوام الـ400 الماضية على مجموعة عوامل هي ارتفاع درجات الحرارة في العالم ومستوى حمضية المحيطات وتناقص محتوى الكربونات في مياه البحار.
والشعاب المرجانية، وهي تكوينات في قيعان البحار تشبه حدائق صخرية تصنعها حيوانات صغيرة تعرف باسم الحيوانات المرجانية، هي مواطن مهمة ومأوى للأسماك وغيرها من الكائنات البحرية.
وهي تحمي أيضا الشواطئ وتوفر مصدرا مهما للطعام لملايين البشر وتجتذب السياح كما أنها مستودعات محتملة لأدوية للسرطان وأمراض أخرى.








آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس