وَ تهمُّ كـ فرحِيْ مُغَادِرًا،،
أيُّها الـ مغروسُ فيَّ أبدًا،،
اِمهلنِيْ بَعضًا منيْ،،
و اِحتويِنيْ أو إن شئتَ بعثرنِيْ
أشلاءً أشلاءً عِندَ عتباتِ ح بِّ كْ
إنِّيْ فِيْ بُعْدك اِمتهنتُ الـ سَكَنَ فِيْ دُورِ
الـ دمعِ فـ مارَسْتُ الـ بُكاءَ
حدَّ مُضَاجعَتِيْ إيَّـاهْ ،،
عنواني هلَوَسَـة [معتوهة]