المعديه الحبيبه التي توصل الناس من محافظه بورسعيد الى الجزيره التابعه لها بورفؤاد لنشاهد الاجمل ونترك التاريخ فدوما منتصرة بورسعيد بعد اخذ الاذن من والدها