" رضيت يا نفسي أم لا ترضي..فهذا هو مصيرك..!"
فهذا هو سبب رضاي الدائم..!
اذا هذا هو السبيل
الرضى بالمصير بالقدر
حتما سيرتاح البال
نهدء فقد حسم الامر
غاليتى
صدفة
نرتاح حين الصلاة حين السجود
حين نحس بالقرب من الله المعبود
بارك الله لك واسعدك بالدارين
كونى بخير