جدى كان بيقوللى اية يا فرعون ايه فرعنك ؟ قال مالقتش حد يصدنى انتظروا المزيد ولكن المصرى عود خيزران كلما زاد احناءه كان رده قوى كالبرق وضاقت و لما استحكمت حلقاتها فرجت و كنت احسبها لا تفرج ( لكل ظلم نهاية )