من قـتــلَ الربيــــعَ في قلـــبي من بعْثـَـرَ شـذراتَ أحلامـي ضَغائـنُ الظـلامِ تهاجِمُنـي فلا أجـدُ متــكأً غيــرَ صحــراءَ حبِّـك القاحلـــة