ألا بأبى مَنْ حُسنهُ وحديثهُ ألا بأبى مَنْ حُسنهُ وحديثهُ إِذَا مَا الْتَقَيْنَا لَذَّة ُ الْعَيْنِ وَالسَّمْعِ رَأَى مُقْلَتِي تَرْعَى رِيَاضَ جَمَالِهِ فعاقَبها حَدَّينِ: بالسُهدِ والدمعِ