محبتي لك
فاقت كل وصف
حتى لو كنت أنا
في آخر الصف
سترى عيناً بالدموع تلمع
وقلباً عليك مُلئٌ بالخوف
ولساناً يرتجف بحروف اِسمك
وحباً بداخلي كالطير يرفرف
فشمسي تنتظر نهارك لتشرق
وقمري لمسائك يدخر الجمال
فأنت الحلم المحال
ونهر الأمل المتدفق
فلا تبعد عني ناظريكَ
وبحالي ترفق
وكُنْ بحالِكَ أرفق