إلى أن شعرت بحنان يديك وهي تحتضن يميني
بل أذابتني رقة شفتيك و هي تداعب جبيني
عندها أبقيت أجفاني تحتضن رقرقة دمعي
و أنا غارقة بهمسك الدافئ و هو يطرق سمعي
..............
قمة الرووعة والاحساسا المتدفق أره هنا
أحياي نتمنى دوماً نجده فى ليلنا وفى همسنا ولحظات عمرنا
نور .. الابداع يأتى دوماُ خلف أسمك وعلى متصفحك
تسلمى على روعة الاختيار
دعواتى لكى بكل الخير