هاهي تصغر وتصغرأحسست بمعاناتها ولكن اللعب سلب مني كل تفكير وكأن الشمعة في حلبة صراع مع نفسها..
وبمرور الوقت......................
شارفت على الإنطفاء وكأنها تهديني وصيتها الأخيرة
"*"لاتيأس حبيبي"*"
أنطفأت وتبدد دخانها..وأختلط بأنفاسنا ولهونا البريء أجل رحلت ولكن بعد أن انارت قلبي وتغلغل الأمل في إلى داخلي إلى الآن وأنا ماأزال أذكرها
شكرا لموضوعك الرائع أحمد
ماأجمله من إحساس
جمال ممزوج بشجن
فهي تحترق لتضيء للآخرين دروبهم
تنقص من عمرها
لتطيل عمر السعاده في الاخرين
ماأروعها من تضحيه
تضحيه بحياتها
هل بعد هذا كله
أن ننزع الحب والامل المزروع في قلوبنا منها
لالالالالالالالالالا
لن يحدث هذا ابدا
طالما طالت الانفاس
تشابكت
لتخلق حياة جديده سعيده
همس الحب