اما الجزائر الخضرا
وان تو ترى فيفا الجيرى
بالعند فى اولاد العم الله يحرقهم
حكايتها حكاية
وكأننى فى اسكندرية من الخلفيات الزرقاء الكتيير للبحر
لانى لم ارى اى صور للبلد من قبل
ومحيرنى القرد ده فى كل الصور
ده ياامل VIP ولاايه
الكل يتصور معاه ويصوره وحده كمان
فعلا جميلة احبها من السبعينيات
كنت امر من امام مكتب ملاحة شركة مصر للنقل البحرى
كل يوم وانا بطريقى للمدرسة
او صيفا عند الذهاب لقصر ثقافة الحرية بشارع فؤاد جنب نقطة شريف
والكلام للاسكندرانية وهم كتير الان
كان بالفاترينة الخارجية زى اى مكتب سياحة ماكيت لطائرة
وكان الماكيت عندهم للباخرة الجزائر بكل تفاصيلها
وكانت اجمل ماكيت وكنت اقف مبهور حاجة مبهره بجد عجب
وكاننى داخلها ف احببت الاسم من وقتها والى الان
اوروبا