عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-2010, 11:45 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي تاريخ الحكم فى مصر

جمهورية مصر العربية



اولاً:
علم مصـــــر


== العلم الحالي ==العلم المصري الحالي اعتمد في 4 أكتوبر عام 1984 ويتكون من ثلاث مستطيلات





العلم المصري الحالي منذ 1984



متساوية وهي
الاحمر في الاعلي : ويرمز الي أن مصر تعيش أزهى عصورها ، فاللون الأحمر هو لون التوهج, و هو أقوى الألوان, و أكثرها تعبيرا عن القوة و الأمل و الإشراق و التقدم ويرمز ايضا الي دماء الشهداء .
الابيض في المنتصف : لون يعبر عن واقع القيم و العادات و الاسلام ، فالأبيض هو لون اللبن الحليب الصافى النقى ، و اللون الأبيض هو اللون الذى لم يندس بأى شئ ، فهو لون الفطرة ... لون النظافة ... لون البساطة ... لون الطبيعة الصافية النقية التى لم تتلوث بعد .
الاسود في الاسفل : يعبر عن عصور التخلف و القهر و الاستبداد و الاستعمار ، و قد ولت بغير رجعة و أنها لتذكرة للأجيال بهذه الأيام الصعبة إلى ناضل فيها الأجداد ضد الظلم و الظالمين ، كما تذكر الأجيال بضرورة الدفاع عن أرضها و التصدى لمحاولة التعدى عليها ، أو محاولة مس حضارتها ، و سيقف متكتف الأيدى و موحد الارادة للزود عن مبادئة و قيمة و عاداته و تقاليده ، ليجعل دائما عصور الظلام و القهر و الاستعمار في خبر كان بلا رجعة .




== تاريخ العلم المصري: ==




العلم المصري في العصر العثماني في القرن التاسع عشر




علم سلالة محمد علي منذ 1805 الي 1922:


كان علم هذه الفترة علم احمر به ثلاث اهلة بيضاء وامام كل هلال نجمة ويقال ان




العلم المصري من 1882 حتي عام 1922



ذلك كان يرمز الي انتصار جيوش محمد علي في القارات الثلاث (افريقيا -اوروبا - اسيا ) كما ان العلم تغير مرتان الي علم احمر به هلال ابيض داخلة نجمة سباعية
علم المملكة المصرية من 1922 الي 1952:


العلم الاخضر به هلال ابيض وثلاث نجوم بضاء وهو العلم الاول في مصر الحديثة واعتمد عام 1923 بعد اعتراف بريطانيا بحرية مصر ولكن مصر لم تستقل حينها





العلم من 1922 ال عام 1952



والنجوم الثلاث يقال انها ترمز للاجزاء الثلاث التي تتكون منها المملكة المصرية (مصر - النوبة - السودان ) او ديانات اهل مصر الثلاث (مسلمون - مسيحيون - يهود )





العلم المصري من 1826 إلى 1867





العلم المصري من 1867 إلى 1881






العلم المصري من 1881 إلى 1914







العلم المصري من 1914 إلى 1923








العلم المصري 1923 إلى 1958








علم الجمهورية العربية المتحدة 1958 إلى 1971







1972 إلى 1984 (اتحاد الجمهوريات العربية)






العلم المصري الحالي منذ عام 1984









شعار الجمهورية العربية المتحدةشعار المملكة المصريةشعار جمهورية مصر العربية




شعار إتحاد الجمهوريات العربية


ثانياً:
اسم مصـــــر



الإسم ده كان موجود في حضارات الهلال الخصيب زي الفينيقيين والسيرياني ين والآشوريين . ويرجع علماء الآثار هذا الإسم إلي كلمة تنطق "مسر" ومعناها سياج أو حدود. ولآن هذه الحضارات تبدأ عند حدود مصر وأنه في هذه العهود السحيقه لم يكن هناك مترجمين كان من الطبيعي أن يحدث سوء تفاهم كالآتي: على حدود مصر يقول المصريون هذه حدودنا "مسر" ويفهمها الآخرون على أنها اسم البلد وتحورت بعد هذا تحور طفيف لتنطق مصر.



الراى الاخر وهو الاقوى, انها جائت من مصرائيم, ابن حام ابن نوح عليه السلام أول من عمر وادى النيل بعد الطوفان .. تقول الرواية ..



هو مصرايم بن بنصر بن حام بن نوح عليه السلام, هو أبو المصريين و مؤسس مصر. و ذلك أن قليمون الكاهن خرج من مصر و لحق بنوح عليه السلام و آمن به هو و أهله و ولده و تلامذته و ركب معه السفينة و زوّج ابنته من بنصر بن حام بن نوح عليه السلام, فلما خرج نوح عليه السلام من السفينة و قَسَّم الأرض بين أولاده, كانت ابنة قليمون الكاهن قد ولدت لبنصر بن حام بن نوح ولداً أسماه مصرايم فقال الكاهن قليمون لنوح عليه السلام‏:‏ ابعث معي يا نبيّ الله حفيدى حتى أمضي به بلدي و أظهره على كنوزي و أوقفه على علومه و رموزه, فأنفذه معه في جماعة من أهل بيته و كان غلاماً فلما قرب من أرض مصر بنى له جده الكاهن قليمون عريشاً من أغصان الشجر و ستره بحشيش الأرض ثم بنى له بعد ذلك في هذا الموضع مدينة و سماها‏:‏ (درسان) أي باب الجنة فزرعوا و غرسوا الأشجار و الأجنة من درسان إلى البحر فصارت هناك زروع و أجنة و عمارة و كان أهل مصرايم جبابرة فقطعوا الصخور و بنوا المعالم و المصانع و أقاموا في أرغد عيش, و نَصَّب أهل مصر مصرايم بن بنصر ملكاً عليهم, فَمَلَكَ مصر و هي مدينة منيعة على النيل و سماها باسمه و غرس الأشجار بيده و كانت ثمارها عظيمة بحيث يشق الأترجة نصفين فيحمل على البعير نصفها و كان القثاء في طول 14 شبراً و هو أول من صنع السفن بالنيل و أول سفينة كانت 300ذراع طولاً في عرض 100 ذراع‏ و نكح مصرايم امرأة من بني الكهنة فولدت له قفطيم وأشمون وأتريب و صا. و بعد 70 عاما نكح قفطيم أكبر أبناء مصرايم امرأة ولدت له أربعة أولاد‏:‏ قفطريم و أشمون و أتريب و صا, فتكاثروا و عَمَّروا أرض مصر و بورك لهم فيها و فبنوا مدينة سموها (نافة) و معنى نافة 30 بلغتهم و هي من نفر (منف) و (ممفيس) و كشفوا عن كنوز مصر و علومها و أثاروا المعادن و علموا علم الطلسمات و وضعوا علم الصنعة و بنوا على البحر مدناً منها (رقودة) مكان الإسكندرية , و لَمَّا حضرت مصرايم بن بنصر بن حام بن نوح عليه السلام الوفاة عهد إلى ابنه قفطيم, و كان مصرايم قد قَسَّم أرض مصر بين بنيه فجعل لقفطيم من قفط إلى أسوان و لأشمون من أشمون إلى منف و لأتريب الجرف كله و لصا من ناحية صا البحرية إلى قرب برقة. و قال لأخيه‏:‏ فارق لك من برقة إلى الغرب و فارق هو صاحب إفريقية و والد الأفارقة. ثم أمر مصرايم كل واحد من بنيه قفطيم و أشمون و أتريب و صا أن يبني لنفسه مدينة في موضعه. مات مصرايم بن بنصر بن حام بن نوح عليه السلام بعد 700 عام مضت من أيام الطوفان و لم يعبد صَنماً قط و حَصَّن نفسه بأسماء اللّه العظام و آمَن بدين جد أبيه (نوح عليه السلام) دين الملك الديان و آمن بالمبعوث بالفرقان.
وقال أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم في كتاب فتوح مصر و أخبارها عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال‏: أنّ نوحاً رغب إلى الله عزّ و جلّ و سأله أن يرزقه الإجابة في ولده و ذريته فنادى حام فقام مصرايم يسعى إلى نوح و قال‏:‏ يا جدّي قد أجبتك إذ لم يجبك جدي و لا أحد من ولده فاجعل لي دعوة من دعائك ففرح نوح و وضع يده على رأسه و قال‏:‏ اللهمّ إنه قد أجاب دعوتي فبارك فيه و في ذريته و أسكنه الأرض المباركة التي هي أمّ البلاد و غوث العباد التي نهرها أفضل أنهار
الدنيا و أجعل فيها أفضل البركات و سخر له و لولده الأرض و ذللها لهم و قوّهم عليها.



بعد كده جم اخوانا العرب وبحكم قربهم من منطقة الهلال الخصيب استعملوا كلمة مصر - وهي كلمه اجنبيه بالتسبه لهم كما بينا في اول الصفحه - للدلاله على بلدنا. بعد كده لما حصل تطور في الثقافه العربيه وابتدوا يترجموا الكتابات اليونانيه لقوا اليونانيين بيقولو على مصر Egyptos قاموا شالوا ال os اللي في الآخر على اساس أنها زائده وهي فعلا ليست من اصل الكلمه ولكنها علامة رفع. المصيبه الكبيره انهم افتكروا ان حرف ال E زياده في أول الكلمه وشالوها فضل من الكلمه gypt اللى تحولت إلى قبط. وأطلقوا هذه الكلمه على المصريين وعلى كتابتهم الى لقوهم بيكتبوا بيها. فالمصري قبطي والكتابه قبطيه.



في البدايه ولمده طويله استخدمت الكلمه من العرب للدلاله على جميع المصريين بصرف النظر عن ديانتهم فهناك ماريا القبطيه زوجة الرسول وأيضا ورش القبطي كما كان يطلق عليه في مراجع علم القراءات (معظمها مازال مخطوطات) وورش القبطي من مشاهير قراء القرآن وله مصحف خاص به كان يقرأ به في مصر حتى دخول الفاطميين (ورش القبطي عن نافع) حيث تحولنا إلى المصحف الحالي (حفص عن عاصم)وما زال مصحف ورش القبطي يقرأ به حتى الآن في السودان والجزائر وغيرهم.



في القرن الرابع عشر بدأ تحول المصريون الي العاميه المصريه الحاليه. وقد استغرق هذا التحول قرنين من الزمان. ففي القرن السادس عشر تحول جميع المصريون للعاميه المصريه وبعدها استشرى خطأ شائع وهو اطلاق كلمة قبطي على مسيحيي مصر فقط. ليه؟ معرفش .. كما رأينا عباره عن مفهوم خاطئ للعرب لمفهوم خاطئ للإغريق إلا أن استخدامها الحالي أيضا أكثر خطأ.




ثالثاً:
مصر الأرض و الشعب




مصر .. المكان والمكانة







تقع مصر .. تلك البقعة التى عاش عليها وعمرها المصريون منذ فجر التاريخ ..فى موقع القلب من العالم ، كما ظلت نقطة تلاق جغرافية وثقافية وحضارية على مر العصور .
من الناحية الجغرافية ، تقع مصر عند ملتقي قارات العالم القديم : افريقيا – أسيا – أوروبا .. تطل على بحرين هما : البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط ، وتشرف على خليجين هما خليج السويس وخليج العقبة ، وعلى أرضها تجرى قناة السويس أحد الممرات المائية الدولية الهامة .



تضع مصر احدى قدميها فى القارة الاسيوية ، رغم انتمائها لقارة أفريقيا التى يتدفق منها أيضا نهر النيل .. شريان الحياة لشعب مصر .
وارتباطاً بهذا الموقع الجغرافى المتميز ، كانت مصر بمثابة البرزخ الذى مرت عبره الديانات السماوية الثلاثة ، كما كانت الملتقى للتفاعل الحضارى بين الشرق والغرب ، وبين الشمال والجنوب ، وعلى أرضها تلاقت وتواصلت الحضارات الفرعونية ، والإغريقية ، والرومانية ، والقبطية ، والإسلامية .. وصولاً الى العصر الحديث .
فتواصلت مصر عبر البحر المتوسط مع الحضارات الاوروبية المتعاقبة ، وظلت فى الوقت نفسه جزءاً من عالم الجنوب ، تعيش قضاياه وسعيه الدائم من أجل التنمية والتقدم .
فى الوقت نفسه ، وبحكم مكانتها فى العالم الاسلامى ، ظلت مصر على مر القرون ، منارة إشعاع للفكر والحضارة الإسلامية ، مجسدة قيم الاعتدال والتسامح والتعايش التى تمثل جوهر التعاليم الاسلامية .



فى منطقتها العربية تضطلع مصر بدور ثقافي وفكرى وسياسى كبير ، وتتحمل نصيباً مهما من السعى نحو الاستقرار والسلام والتقدم والنهضة فى العالم العربى والشرق الاوسط.
ولاشك أن هذا الموقع الجغرافى بأبعاده الحضارية والإنسانية كانت له انعكاساته على تكوين الإنسان المصرى الذى ظل على مر العصور متمسكاً بقيم الاعتدال والانفتاح على الآخر ، والتفاعل الخلاق مع سائر الأمم والثقافات ساعياً من أجل الخير والسلام لبلاده ولكل الإنسانية .








النشيد الوطني









- النشيد الوطني هو بلورة لتاريخ اي شعب ، وحاضره ، وهو المعبر عن تطلعاته .





- النشيد الوطني الحالي لمصر كان مجرد فكرة عند زعيم من زعماء مصر ، فمطلعه كان لخطبة للزعيم الوطني مصطفي كامل قالها في عام 1907م :




" بلادي بلادي لك حبي وفؤادي .. لك حياتي ووجودي ، لك دمي ، لك عقلي ولساني ، لك لُبي وجناني ، فأنت أنت الحياة .. ولا حياة إلا بك يا مصر " .







- قام الفنان سيد درويش بتلحين النشيد الوطني الحالي لمصر الذي كتب كلماته الشاعر يونس القاضي ، ولكن عندما أكمل تلحينه مات قبل أن يسمعه ملحنا .. وقد اتخذت مصر نشيد بلادي بلادي ، نشيدا وطنيا .





كلمات النشيد الوطني المصرى :






بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي




مصر يا أم البلاد أنت غايتي والمراد




وعلي كل العباد كم لنيلك من أيادي



مصر يا أرض النعيم فزت بالمجد القديم



مقصدي دفع الغريم وعلي الله اعتمادي



مصر أنت أغلي درة فوق جبين الدهر غرة



يا بلادي عيشي حرة واسلمي رغم الأعادي



مصر أولادك كرام أوفياء يرعوا الزمام



سوف نحظي بالمرام باتحادهم واتحادي



بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي








العاصمة






مدينة القاهرة : عاصمة جمهورية مصر العربية ..تُعد أكبر مدينة فى العالم العربي وأفريقيا من حيث عدد السكان نحو (ثمانية ملايين نسمة ) .. وهي مدينة عريقة ذات مكانة بارزة بين عواصم العالم .







- أرسي القائد الفاطمي جوهر الصقلي اساسها في 16 يوليو عام 969م بأمر من الخليفة المعز لدين الله الفاطمي وأقام بها الجامع الأزهر .



- القاهرة الفاطمية امتداد طبيعي جهة الشمال لثلاث عواصم إسلامية سبقتها هي الفسطاط التي انشأها عمرو بن العاصي والعسكر في العصر العباسي والقطائع التي أنشاها أحمد بن طولون عام 870م وقد اتصلت بعضها ببعض وكونت مدينة القاهرة في العصر الفاطمي .



- مرت القاهرة بعد ذلك بعدة عصور مختلفة منها العصر الايوبي والعصر المملوكي والعصر العثماني وفترة حكم أسرة محمد علي حتى العصر الحديث مما جعلها متحفاً مفتوحاً به أكثر من 600 أثر إسلامي يضم كافة طرز العمارة والفنون الإسلامية بالإضافة إلى الاثار الفرعونية والرومانية والقبطية .




- تبلغ مساحة مدينة القاهرة نحو 2000 كم مربع .




- شعار القاهرة هو باب زويله تعلوه المئذنتان وهو رمز للقاهرة القديمة .



- تشتهر القاهرة بأنها مدينة الألف مئذنة ولكن تشعبت هذه الشهره وتضاعفت باتساع القاهرة .. وتزيد مساجد القاهرة علي ثلاث الاف مسجد حاليا .



- كان لمدينة القاهرة التاريخية ثمانية ابواب لازالت آثار بعضها باقية حتي اليوم .



السكان


لمصر تاريخ سكاني طويل ينفرد عن غيره بجغرافيته الخاصة التي حصرت الوجود السكاني منذ عهد الفراعنة فى هذا الشريط الضيق من وادي النيل والدلتا وحتى يومنا هذا وتمثل المساحة المأهولة بالسكان نسبة حوالي 5.3% من إجمالي المساحة الكلية لمصر . وتبرز التعدادات المتعاقبة التي اجريت خلال القرن العشرين أن حجم سكان مصر فى تزايد مستمر .
- فى تعداد عام 1996 بلغ عدد السكان داخل جمهورية مصر العربية نحو 59.3 مليون نسمة بدون المصريين فى الخارج . - قدر عدد السكان داخل مصر فى أول يناير عام 2004 بنحو 68.648 مليون نسمة منهم 35.105 مليون نسمة من الذكور بنسبة (51.1%) , ونحو 33.542 مليون نسمة من الإناث بنسبة (48.9%) من إجمالي عدد السكان .. هذا بخلاف تقدير عدد المواطنين بالخارج (هجرة مؤقتة) والذي قدر بحوالي 1.9 مليون نسمة.. وبذلك يرتفع إجمالي عدد السكان داخل وخارج جمهورية مصر العربية إلي 70.548 مليون نسمة فى أول يناير عام 2004.
- انخفض معدل المواليد من نحو 38.0 فى الألف عام 86/1987 إلى نحو 27.1 فى الألف عام 2000 والي نحو 26.12 فى الألف بنهاية عام 2003 - بلغت الزيادة الطبيعية للسكان خلال عام 2003 حوالي 1.335 مليون نسمة .
- انخفض معدل الزيادة الطبيعية من 1.99% عام 2002 إلي 1.96% عام 2003 .
- ارتفع توقع البقاء علي قيد الحياة عند الميلاد للذكور من (67.50 سنة) عام 2002 إلي (67.90 سنة) عام 2003وللإناث من (71.90 سنة) عام 2002 إلي (72.30 سنة) عام 2003 .‏ ‏
‏- فى تعداد عام 1996 بلغ عدد السكان داخل جمهورية مصر العربية نحو 59.3 مليون نسمة بدون ‏المصريين فى الخارج .‏



تعداد 2006


وفقا للدورية المتعارف عليها في جميع أنحاء العالم لتنفيذ التعداد العام للسكان كل عشر سنوات ، بدأ إجراء اكبر تعداد عام في تاريخ مصر من يونيو عام 2006 ويحمل رقم (13) ، لحصر أعداد السكان وخصائص الأسر من اجل توظيف الطاقات البشرية وإلقاء الضوء عليها ، وفى التعداد الذى قام به الجهاز المركزى للتعبئة و الاحصاء 2006 بلغ عدد السكان بالداخل و الخارج 76,480,426 فى حين بلغ العدد بالداخل فقط 72,579,030 بزيادة بلغت 37.22% عن تعداد 1996



- شهد تعداد 2006 زيادة بنسبة 40,22% فى عدد السكان بالحضر حيث بلغ 30,545,081 ، فى حين بلغ عدد السكان في الريف 41,586,0151 بزيادة 64,22% عن 1996 .
- و قد شهدت محافظة القاهرة أكبر زيادة في عدد السكان بنسبة ‏10,7%,‏ تليها الجيزة ‏8,64%,‏ ثم الشرقية ‏7,36%,‏ أما أقل المحافظات فهي جنوب سيناء‏,‏ والوادي الجديد‏,‏ والبحر الأحمر‏.‏




- بلغت نسبة الذكور 51,1% فى تعداد 2006 من عدد السكان ونسبة الإناث 48,88% وانخفاض متوسط عدد أفراد الأسرة فوصل إلي 4,18%




- وأوضح التعداد أن عدد الأفراد أقل من 6 سنوات بلغ 10,224,256 بنسبة 14.09 % من جملة السكان وبلغ عدد الأفراد من 6 سنة إلي أقل من 10 سنة 5,043,247 بنسبة 6.95 % من جملة السكان وبلغ عدد الأفراد من 10 سنة إلي أقل من 15 سنة 7,796,386 بنسبة 10.74 % من جملة السكان وبلغ عدد الأفراد من 15 سنة إلي أقل من 45 سنة 34,983,045 بنسبة 48.2 % من جملة السكان وبلغ عدد الأفراد من 45 سنة إلي أقل من 60 سنة 9,978,402 بنسبة 13.75 % وبلغ عدد الأفراد من 60 سنة فأكثر 4,553,694 بنسبة 6.27 % .






- بلغ عدد الاميين 16 مليونا و806 الاف و657 نسمة , حيث انخفض عددهم إلي 29,33% وبلغ من يقرأ ويكتب 12,41% وبلغ عدد حملة المؤهلات المتوسطة نحو 14,283,546 وحملة المؤهلات الجامعية فأعلى أصبح 9,56% اى نحو 5 ملايين و476 آلفا و704 نسمة .



- ولأول مرة يتم في هذا التعداد رصد بيان التسرب من التعليم فكان العدد 884,776 عام 2006 بنسبة 4.24 % من اجمالى عدد السكان - من6 الى اقل من 18 سنة منهم 391,563 في الحضر و 493,213 في الريف.


- أما الحالة الزواجية للأفراد فبلغت النسبة 33,29% وعدد الذين لم يسبق لهم الزواج 13,659,314 بنسبة 29.33 وبلغ عدد المتزوجين 29,189,966 في تعداد 2006 بنسبة 62.69 من السكان في سن الزواج وبلغ عدد حالات الطلاق 437,953 وبلغ عدد حالات الترمل 2,942,709 بنسبة 6.32 % من السكان في سن الزواج.


- بلغت قوة العمل 21,917,431 في تعداد 2006 وبلغ عدد المشتغلين 19,877,329 ، وقد بلغ معدل البطالة 9.31 % مقابل 95,8% في تعداد 1996 حيث بلغ عدد المتعطلين 2,040,102 في تعداد 2006





بلغ عدد العمالة الدائمة 13,891,515 ، بينما بلغ عدد العمالة المؤقتة 1,580,323 ، فى حين وصل عدد العمالة الموسمية الى 821,397، و بلغت العمالة المتقطعة 3,584,094






*
الجهاز المركزى للتعبئة العامة والاحصاء

الحقبة القبطية





دخلت المسيحية مصر فى منتصف القرن الأول الميلادى ، ومع دخول القديس مرقس الإسكندرية عام 65 م تأسست أول كنيسة قبطية فى مصر .
وقد لاقى المسيحيون فى أواخر القرن الثالث الميلادى الإضطهاد على يد الإمبراطور دقلديانوس وقد اطلق على هذه الفترة عصر الشهداء لكثرة من استشهد فيها من الأقباط . واتخذ القبط من السنة التى اعتلى فيها دقلديانوس العرش ( عام 284 م) بداية للتقويم القبطى .


ومن أبرز مظاهر هذا العصر انتشار نزعة الزهد بين المسيحيين والتى نتج عنها قيام الرهبنة وإنشاء الأديرة العديدة فى جميع أنحاء مصر .
نهضت العمارة القبطية بروح الفن الفرعونى القديم وأكملت حلقة من حلقات الفن المتصلة منذ الحضارة الفرعونية والحضارة اليونانية والرومانية بمصر، وتُعد الكنائس التى شيدت فى القرن الخامس الميلادى نموذجاً للعمارة والفن القبطى .


وكان التصوير السائد فى العصر القبطى امتداداً للطريقة التى تواترت من العصور السابقة فى مصر وهى التصوير بألوان الاكاسيد "الفرسك" على الحوائط المغطاة بطبقة من الجبس .
ومثلما عرف المصريون القدماء الموسيقى نشأ فى العصر القبطى فى مصر فن موسيقى كنسى ليساير النزعة الفنية الموسيقية للأنغام المصرية القديمة وما زالت الألحان التى تعزف فى الكنيسة القبطية حالياً تحمل أسماء فرعونية مثل "اللحن السنجارى" وكذلك " اللحن الاتربينى" .



الحقبة الاسلامية



بعث محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم رسالة فى السنة السابعة للهجرة ( 628 م) يدعو فيها المقوقس عظيم القبط الى الاسلام . وقد أحسن المقوقس استقبال سفراء النبي صلي الله عليه وعلى الرغم من أن المقوقس تردد فى قبول الدعوة الإسلامية إلا أنه بعث بهدية إلى الرسول الكريم .

الدولة الإخشيدية


بعد وفاة الإخشيد تولى وزيره أبو المسك كافور الوصاية على ولديه ، وبلغت إمارة أبو المسك كافور الإخشيدي على مصر ثلاثا وعشرين سنة حكم فيها باسم أبناء الإخشيد عدا سنتين انفرد فيهما بالحكم ، ولما توفي كافور خلفه " أبو الفوارس أحمد " حفيد الإخشيد وكان طفلا لم يبلغ الحادية عشرة من عمره ومن هنا عادت الفوضى إلى البلاد واشتدت هجمات الطامعين فى البلاد وبخاصة هجمات الفاطميين من بلاد المغرب الأمر الذى أدى إلي استيلاء الخليفة الفاطمي " المعز لدين الله " على مصر سنة 358 هـ وإنهاء حكم الدولة الإخشيدية وبداية عصر الدولة الفاطمية فى مصر .







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس