ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة، فإنّكَ أنتَ المرْءُ بالخيرِ أجدَرُ رَأيتُكَ أدْنَى النّاسِ منّا قَرابَة ً وغيرَكَ منهُمْ كنتُ أحيُو وأنصُرُ إذا ما أتَى يَوْمٌ يُفَرّقُ بَيْنَنا بموت، فكن يا وهم ذو يتأخرُ