،،
،،
أعترف
عندما أحببتكُ كنت في ريبةٍ من أمري
ربما غرتني الأماني بيديكَ
آنستُ جذوة دفء بأحاديثك
أخذتني في لُجة حزني
وآمنتُ بكَ وكفرت بما دونكَ وكنت الخاطئة حينها
لم أعلم أنكَ كنتُ تستدعي جنود مشاعركَ حتى تستفز أوطاني وترحل
تتلاعب كالتتار بلا وجهة أو هدف
لااستطيع تصور بشاعة الأشجان التي أحتوت نبضنا
سأكرر الاعتراف بكل صلاة هدب