،، ،، لـأنكَ غُراب الحب أجثو على رُكبتي الرجاء بأن تُغادر وكأي مِفتاح خائب لا يٌجدي ألقي به حيث لا يفتح صندوق المُنى بسعادة ،، ،، ،، ،، خآرطَةُ تِلاواتي تَسْبِقُنِيْ لِحدودِ وَطنِك الذيْ صَاغَهُ اللهُ منْ ثمارِ الجنّة ..! ،، ،، كَتْبتها حين حنين لكَ