،،
،،
رمان ذابل ،، وقصف السماء يتوالى على ذاكرة نخرتها ريحُ الخيبة
الآن أكتب عني بعيداً عنك
أحكي عن رجلٍ مضى في عنقودِ متراخي حد الألتصاق بأرض النسيان
أنت لاشيء سوى رماد مُبعثر حين حنين
،،
،،
،،
،،
أبني من دمعة الليل جسوراً محفوفة بأزهار الأمل
وأصنع من تنهيدة الوجع الغاصب مراجيح فرح لقلب ذبل
كل شيء الآن يعود مستقراً كفؤاد أم موسى
،،
،،