،،
إالى أخي الأصغر:-
لاتظن أن العيد مُبهجاً وأنت ترقد بذاك السرير الأبيض
حتى عصافير الصبح ترتدي أجنحة سوداء
وتكبيرات العيد إبتهالاً بشفائك عاجلاً
أصدقاؤك طرقوا بابي قائلين :- سنجمع الصباح في سلال الورد
ونُخبئ بجيوبِ العيدِ أصابع الحضور ونأتي اليه بضحكاتٍ وردية ونغرس بأوردته أدعية الصالحين
،،،،
أخي الأعذب والأكرم
لاعيد يُقام بحجرة فؤادي دونك دونك
،،