،،
،،
الجدير بكِ ياأنا من يُقوم الصواب بك
ويمحي الزلل ،،
ليس الجدير الذي يُطرب الحيّ بحنينِ المهج وقصائد الهوى
ليس الحب الصادق هو من يجعلك تاجاً في حرفه وبالواقع ماانت إالا رغوة صابون عابرة
مازلت أثق ان لاجدير بي سوى الـأنا تتمرجح بغيمة بسماء ثامنة
،،
،،