،،
،،
كـيف حالي؟!
لاغرابة أن تقتل جنين البياض بي وتتساءل كالساذج الذي لاعلم به
لاغرابة أن أجدك تنوح وقلبك يَنصب أعمدة الفرح والبهجة
أنت كُتلة السواد التي يُحكي عنها منذ زمن
أبليس المُتقن لفصول الغواية والضلال
،،
،
،،
،،
قريبا
حَكاية الماء بكفِ الصُبح
والجنية الشقراء التي قفزت من سور الفؤاد
والجدات في عصر فوعون
قريباً
اللعنة التي لاتنفك إلا بموتك
،،
،،