مدة البقاء في مكة حتى يوم الثامن من ذي الحجة:
خلال هذه المدة يستغلها الحاج بـ :
- كثرة الصلاة في المسجد الحرام (الصلاة بمائة ألف صلاة) .
- يكثر من الطواف، لأن الطواف للآفاقي أفضل العبادات في المسجد الحرام.
عن رسول (صلى الله عليه وسلم) قال:
( من طاف بالبيت أسبوعا، وصلى ركعتين، كان كعتق رقبة ).
وعنه (صلى الله عليه وسلم) :
( ينزل الله كل يوم على حجاج بيته الحرام عشرين و مائة رحمة: ستين للطائفين، وأربعين للمصلين، وعشرين للناظرين ( إلى الكعبة )
فعندما يطوف الحاج وينظر إلى الكعبة ُيحصل ثمانين رحمة.
وعنه (صلى الله عليه وسلم) :
( من طاف بالبيت خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ).
والمرة الواحدة سبعة أشواط، و بعد كل سبعة أشواط يجب أن يصلي ركعتين.
دليل الحاج والمعتمر إلى بيت الله الحرام
يتبع إن شاء الله