الكلامُ اللينُ يغسل الضغائن الكامنة في القلب ، ويحبب النفوس المتنافرة، ويقارب وجهات النظر ، ويصلح ذات البين ، ويوحد الصف ، ويجعل الخلق جميعاً إخوة متحابين غير متدابرين ، وبعكسهِ الغلظةُ والشدةُ من الناقد سواء كان المنقود فرداً أو جماعة فإن سوء النقد وغلظته لا يُورِّث إلا البغض والكراهية ، ورد الحق ،والإصرار على الباطل ، واختلاف وجهات النظر ، وتفريق الكلمة.
"""""
اذا أستخدم الجميع هذه الكلمات البسيطة وعمل فيها فى حياته ما وجدنا ضغائن ولا خلافات
همس الليالى .. جزاك الله كل خير
تسلمى على الطرح الرائع
دعواتى لك بالصحة والعافية