~ أشكرك ~
.......
(( سلاف الشهد .. نور ))
~ وجدان ~
يعزفها العندليب اللورانسي ..
بقيثارة الزمان ..
ويحتفي بها في جمال الجمال ..
ترسوا بها الدموع ..
في مطارات الكبرياء ..
وتحنوا إليها الذكريات ..
من رحيق الوفاء ..
أسطورة من المشاعر ..
وجمال خالد يسكن الأشواق ..
في روح تتألم من الرحيل ..
وتمتزج بدموع الحنين ساعة ..
وبقسوة الأنين ساعات ولحظات ..
يا ألله ..
من يشعر بلحظاتها ..
ويعزفها روحا من روائع الأمل ..
(( سلاف الشهد .. نور ))
وهنا السلاف ..
وجمال من الشهد ..
وإرتواء الصدق ..
من محابر الجمان ..
وعقود الأوتار ..
(( سلاف الشهد .. نور ))
أهلا بهكذا جمال ..
ومرحبا بعودة الشهد ..
ومعزوفة الوجدان تفخر بحضورك ..
وتنتظر أمطار النور ..
من إشراقة وجودك ..
أشكرك جزيل الشكر ..
ودمتي كما أنتي ..
~ سلاف الشهد دائما ~
أمنياتي
~ العندليب ~