فضل الاخلاص والنهي عن ضده من الشرك والرياء
عن الضحاك بن قيس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الله تبارك وتعالى يقول: أنا خير شريك؛ فمن أشرك معي شريكا فهو لشريكي، يا أيها الناس أخلصوا أعمالكم فإن الله تبارك وتعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما خلص له، ولا تقولوا هذه لله وللرحم فإنها للرحم وليس لله منها شيء, ولا تقولوا هذه لله ولوجوهكم فإنها لوجوهكم وليس لله منها شيء .
رواه البزار بإسناد لا بأس به والبيهقي، وقال الألباني : صحيح لغيره