الأستاذة نور
بشفافيتك..وخيالك الخصب..رسمت لنا صورة ذلك الشاب
بعد أن صدمته من اختارها.. بمعاييرها وموازينها المختلة
لقد وصفتِ بدقة منظر هذا الشاب عندما قلتِ
حتى لنتخيل هذا الشاب منكس الراس
حزين يرتسم على وجهه معالم ضياع الحلم
وكيف طعنته الكلمات لتخبئ حزنه بعمق الذات
قراءة متعمقة لبعد اجتماعي فرض نفسه على
واقع حياتنا...شكرا لك أستاذتنا