عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2007, 09:50 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
زهـ دمعه الم ـرة
فريق عمل المنتدى

الصورة الرمزية زهـ دمعه الم ـرة

إحصائية العضو








زهـ دمعه الم ـرة غير متواجد حالياً

 

افتراضي

رمضان جانا وفرحانابوو
بعد غيابه وبقالوو زمااان
غنووا وقولوا شهر بطولوه
غنوا وقولوا أهلاً رمضان
رمضان جانا أهلاً رمضان
الأخوة والأخوات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم
فيه عبق التاريخ وسحر رمضان وأيامه ولياليه
يعني مع بعض هانشوف هلال رمضان
وهانشتري مع بعض الفوانيس
وكمان هانتسوق ونحضر للإفطار خضار للسلطة
وكمان هانروح الموسكي نشتري من هناك العرقسوس
والمخلالات لزوم الإفطار
وهاعزمكم على الإفطار كمان
وهانروح منطقة الخان والحسين نتسوق ياميش وعطارة
ونزور منطقة الأزهر وهانصلي التراويح في الحسين
يعني هانشوف مصر بطبيعتها
مصر في رمضاااان
وطبعًا مع الصور التي اخترتها لكم
سوف أضيف مقالة ** بتصرف ** كنت قرأتها
عن هذا الموضوع
على موقع إسلام أون لاين
بين ثنايا الصور
تتحدث عن شهر رمضان المبارك بالقاهرة
تدعم وتثري الموضوع
أرجو أن تنال إعجابكم
آه قبل ما أنسى
الموضوع ماخلصي لسه
دا أنا عندي مجموعات أخرى من الصور
سوف أعمل إن شاء الله على
إضافتها كل ما أشوف تعليقاتكم الجميلة
وكل عام وأنتم بخير
أولاً: الموضوع
رمضان في القاهرة
كان شهر رمضان - ولا يزال -
في مصر مناسبة اجتماعية دينية
تعبر عن مدى حيوية التراث الثقافي المصري
ففي هذا الشهر نجد الوجه الديني للاحتفال برمضان
متمثلاً في قراءة القرآن
وحلقات الذكر وملازمة المساجد
والوجه الاجتماعي في الزيارات
واللقاءات في المنازل والمقاهي
ويتجلى الجانب الفني في سماع الموسيقى
والاستماع إلى السِّيَر والحكايات الشعبية
ومواكب الأطفال بفوانيسهم وأغانيهم الجميلة
وطواف "المسحراتي" بطبلته ذات الإيقاع المتميز
أما الفوانيس والتي اعتاد المصريون صناعتها
من الزجاج والصاج لفترة طويلة
حيث كانت تضيء بالشمع
فقد توارت وحل محلها الفوانيس الكهربائية
التي تضيء بالبطارية
وفي إضافة جديدة أصبحت فوانيس رمضان
تطلق الألحان والأغاني العربية
وإلى جانب الفوانيس
بدأ يظهر في الشارع المصري
في السنوات الأخيرة
ما يطلق عليه "صواريخ رمضان"،
والظاهرة ليست جديدة
حيث اعتاد أطفال القاهرة
استخدام مفرقعات بسيطة
مثل: "البمب"، و"حرب إيطاليا"،
وغيرها كنوع من مماثلة وتقليد مدفع الإفطار
ولكن الجديد هو الصوت المزعج
والمرعب لهذه الصواريخ
ويستهلك المصريين كميات وأنواع لا تُحصَى
من الياميش والمكسرات في شهر رمضان
إلى جانب البلح الذي تفنن تجّارة
في إطلاق أسماء المشاهير من
نجوم الفن والسياسة على أنواعه المختلفة
ومن الظواهر والملامح الأساسية لرمضان القاهرة
أن تمتلئ مساجدها بالمصلين
كما تشهد صلاة القيام **التراويح** إقبالاً شديدًا
خاصة في الأيام العشر الأواخر، وليلة ختم القرآن
والإقبال على صلاة التهجد
التي تمتد من منتصف الليل حتى وقت السحور
كذلك يكثر الاعتكاف في المساجد الكبرى
وتصل ذروة الفعاليات الرمضانية
في ليلة ختم القرآن
حيث يتوافد آلاف المصلين على المساجد الكبرى
كجامع "عمرو بن العاص" منذ صلاة الظهر
ويلي هذا المشهد
مشاهد لأنشطة دينية رسمية
من خلال وزارة الأوقاف والأزهر وغيرهما
مثل: قوافل الدعاة، وملتقى الفكر الإسلامي
وسفر الدعاة والمقرئين
إلى مختلف أنحاء العالم لإحياء ليالى رمضان
مقاهٍ وخيام
تضاعف أعداد مقاهي مصر المحروسة
في السنوات الأخيرة بصورة تدعو إلى القلق
خاصة أن نمط المقهى لم يعد هذا النمط
الذي صوره مسلسل "ليالي الحلمية" للمقهى الثقافي
والمدرسة التي تخرجت
فيها كوادر سياسية وثقافية وطنية؛
حيث تلتهم مقاهي القاهرة
ما يزيد على نصف شباب مصر
خاصة في ليالي وأمسيات رمضان
ويجذب الكثير من
مقاهي القاهرة روادها مؤخرًا
بسبب وجود القنوات الفضائية
خاصة في حالة إذاعة حدث،
غالبًا ما يكون مباراة كرة قدم
غير مذاعة في التليفزيون المصري
ليالي فنية وثقافية
يشهد رمضان القاهرة في السنوات الأخيرة
فعاليات فنية وثقافية غير مسبوقة
فبعد أن كانت دور السينما والمسارح والملاهي
تغلق أبوابها في رمضان
تغيَّر الأمر وقرر أهل الفن
أن يحتفلوا برمضان بطريقتهم الخاصة
ويعتبر نشاط دار الأوبرا
أكثر هذه الفعاليات استقرارا؛
حيث تعد برنامجًا خاصًّا برمضان
يتسم بالأصالة، ويتناسب مع طبيعة الشهر
ويرتبط نشاط الأوبرا
بشكل أو بآخر بنشاط قصور الثقافة
وإن كانت الأخيرة أكثر جماهيرية
من خلال برامجها
التى تقدم كل ليلة مجانًا على" قصر الغوري"،
و"بيت الهراوي"،
و"زينب خاتون" بحي الأزهر
أنواع الفنون المختلفة،
خاصة الفن الشعبي والصوفي،
ومؤخرًا الاتجاهات والفرق التجريبية
موائد الرحمن
ربما ترجع فكرة "موائد الرحمن"
إلى الولائم التى كان يقيمها الحكام
وكبار رجال الدولة والتجار والأعيان
في أيام الفاطميين
وحديثًا ظهرت الموائد على نطاق ضيق
في صورة قيام أصحاب المصانع
والورش والمحلات
بإعداد هذه الموائد لعمالهم
ومستخدميهم كنوع من البر
وكوسيلة للحفاظ
على سير العمل في رمضان بانتظام
من العرض السابق
نخلص إلى أن رمضان القاهرة
يختلف تمامًا عن شهر رمضان
في أي مكان آخر في العالم
حيث تتجلى فيه خصائص
الثقافة المصرية بكل تفاصيلها وخبرتها
والآن مع ما تم اختياره من صور للجزء الأول من الموضوع
أرجو أن تحوز إعجابكم
ولمجرد التنوية في حال
لم تظهر الصور
ماوس يمين على الصور
ثم
show picture
وإن شاء الله ستظهر لكم
هلال رمضان


فانوس رمضان


بائع الفوانيس


صلاة العصر وقراءة القرآن بالمساجد


الاستعداد للإفطار بشراء الخضروات



ياسلام على شراء الطورشي والزيتون والمخلالات
لزوم الإفطار



ولابد من شراء العرقسوس وهانشترية من حي الموسكي


فترة ماقبل المغرب بقليل على القاهرة


صلاة المغرب بالمسجد


ومع ما أعددته لكم من وجبات للإفطار
بالهناء والشفاء





وهانشرب كبايتين من الشاي بعد الإفطار


ويلا بينا في جولة في القاهرة الإسلامية القديمة






علشان نشتري العطارة والياميش


وبعد العشاء هانزور منطقة الأزهر والحسين




وهانصلي التراويح هناك


تقبل الله الطاعات


وأراكم في الجزء الثاني من الموضوع
************************






آخر مواضيعي 0 الاستعمار الاجنبي والاستعمار الوطني والفرق بينهما!
0 هل انتي ايضا راجل؟
0 ستائر شيفون
0 ديڪْورات متحرڪْه روعه
0 اكبر دليل على اصالة شعب مصر هو كخ يا بابا
رد مع اقتباس