استاذى الفاضل سعيد القاضى حين تمر بمتصفحى فهو لشرف لى سيدى وهنا أوافقك الرأى تماما والغد يعلمه الله تعالى فهو لاندركه ولم ندركه بعد نورت بحضورك الراقى والذى ابهج قلبى دمت حاضر ببهاءك