رحــــــــــــــــــلة لحـــــــــــــــــــــــياة الــــــــــــــقلوب
إذا ذبلت رياحين القلب؛
فحتمًا ستجده تواقًا للعودة إلى الحياة.
وإذا تراكمت عليك
الهموم والأحزان؛
لا تتردد في أن تستعيد البهجة؛
فالطريق إلى
السعادة
يبدأ بالعودة الى
آيقاظ لآلئ الأيمان المخدر في دواخلنا
هل نام الإيمان فينا حتى نحتاج أن نوقظه؟
أم تصاغَر حجمه في قلوبنا؟
أم راقت أنفسنا لغيره؟
هل اشتاقت أنفسنا للعودة من جديد إلى أول عهدنا مع الله؟!
أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات وافية،
والجواب الشافي لها هو الدعوة من جديد إلى إيقاظ الإيمان في قلوبنا،
وإحياء الربانية في دعوتنا،
وأن تكون روحانية الداعية هي المسيطرة على فكرنا وحركتنا الدعوية.