يقول الله عز وجل فى الحديث القدسى(ابن ادم ان رضيت بما قسمت لك ارحت قلبك وكنت عندى محمودا وان لم ترضى بما قسمت لك فوعزتى و جلالى لاسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش فى البرية ثم لايكون لك منها الاما قد قسمته لك وكنت عندى مذموما ) فهل بعد هذا الحديث يتعجل الانسان الامور؟