(( زهرةٌ وبهجةْ ))
في محيطٍ أبيضْ ،
تنمو بتلات أفراحٌ صغيرة
والرقصُ العاشق
يحضنُ رهبتها
ولا تزال الأفراح تكبر
لتسقطَ كلّ أوراق الألم ..
وييبس
جوع القلوب
وعندما يأتي المطرُ
القادم من أبواب الأمل
تطير البتلاتُ
جهة القمر
لتثمرَ في ليالينا السعادة
والبهجة ...
والعبير