اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق سرور
قصة جميلة وشيقة أخى
بس أحمق هو من يحب فى التلفون من غير ما يرى المتحدث
وكمان اكبر منه بسنوات
ومن تفعل ذلك سيدى لا يؤتمن عليها فى إنشاء اسرة
ولانه فضل المصلحة عن الحب وفضل إرتقاء السلم بالنط
صابه الحرمان فى سنه هذا وإختار أقصر الخطوط ليصل إلى ما حرمه منه من قبل
طرح رائع وقيم جدااااااااااااااا
شكرى وتقديرى اخى جلال داود
|
الأستاذ طارق سرور
تحياتي
الأذن تعشق قبل العين أحيانا
هو أحب و عشق بأذنه ، و عندما صدمته الحقيقة ، آثر أن يركن إلى مصلحته ثم رجع إلى مربعها الأول فسلك نفس طريقتها و قد تجد الفتاة نفسها تسلك نفس الطريق إن هي آثرت المصلحة المادية على حساب قلبها و سعادتها. و هكذا دواليك ، تستمر هذه الحكاية كتروس آلة ضخمة.
مشكور على المرور