هكذا الفراق حين يلهو بأعمارنا بأقدارنا بقلوبنا وعقولنا حتى الكلمات يلهو بحروفها فيجبرها على الكتابة بحزن ويباعد بينها وبين الفرح هكذا الفراق يداوي الجرح بالجرح تحية للطرح اخي طارق