نفحٌ كأنفاسِ الشذا يتفتق.... و هوى على هزج المنى يترقرق
و زنابق في الوجنتين تضرجت .... بدم الشباب فغار منها المشرق
و الآية الكبرى سطور بلاغة .... في مقلتيك بألف معنى تنطق
حارت مفاهيم الجمال بسحرها .... فكأنه سّر عليها مغلق
------------------------
ما أجمل هذا الشعر .
.وما أبدع قائله
الذي كنت أفضل أن أعرف اسمه
وما أجمل ناقلته التي يحفظ
القلب اسمها..وتستنير الحياة بنورها
حياك الله أستاذتنا نور