لأن الغاية من خلق الإنسان هي العبودية التامة الكاملة المستسلمة لله وليس عبودية الدرهم والدينار والبطن والفرج وتحكيم العقل فقط وكلما كان الإنسان عبداً لله [ أكثر ] وابتعاداً عن الهوى كان للحق اقرب فالحرية الحقيقية هي العبودية الصادقة للخالق عز وجل أَحبَّ من أَحبَّ وكرِه من كرِه .
حقا والله ان هذا لهو الحق
نسال الله ان يهدينا للطريق المستقيم
سلمت رووح
كلمات تواكب مانعيشه من مدعى الحرية
ومايحلبوه لنا من مآسى ودمار وفوضى
جزيل الشكر لك غالية