كفُّ الغرامِ لقلبِها ممدودُ فمتى يكونُ لِقاؤها الموعودُ؟ // دقّاتُ قلبيَ في هواها أعلنتْ أنّ القصيدَ بعشقها معقودُ! // سأظلُّ أطرقُ بالقصائدِ بابها حتى يرقَّ لحالتي الجُلمودُ!